- إنضم
- 14 أغسطس 2010
- المشاركات
- 67
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
نبوءة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن واقع حالنا اليوم
عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال :سَمِعْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :سَيَكُون في آخر أُمْتِي رِجَالٌ يَرْكَبُونَ على السرُوجَ كَأشْبَاه الرِجَالْ يَنْزِلُونَ على أَبْوَابَ المسْجد
نِسَاؤهْم كَاسِيَاتَ عَارِيَاتَ على رؤوسَهُنَ كَأَسْنِمة البُخْت العِجَاف
العَنُوهُنَ فإِنْهُنَ ملْعُونَاتّ لو كَانّتْ وَرَاءِكُم أُمّةً منْ الأُمم لَخَدَمْنَ نِسَاؤكم نِسَاءَهم كما يَخْدِمَنَكم نَساءَالأُمم قَبْلِكم
درجة الحديث حسن
رجال إسنادي الإمام أحمد ابن جنبل وابن حبان في هذا الحديث ثقات أخرجه الإمام أحمد ابن حنبل في مسنده (2/ 222 )بلفظه وقال الهيثمي رجاله رجال الصحيح مجمع الزوائد (5/ 137)
وقال الحاكم هذا حديث صحيح علئ شرط الشيخين ولم يخرجاه
شرح الحديث
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد انتشرت مظاهر هذا الصنف من الرجال في زماننا هذا
الذي حلت فيه السيارات والمراكب الحديثة محل السروج والجِمَاَلْ
وهذا المشاهد اليوم يأتي رجالنا على أبواب المساجد في سياراتهم ونساؤهم بجانبهم كَاسِيَاتَ عاريات على رؤوسهن كَأَسْنِمة البُخْتِ العجاف
صدق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يارب رحماك وعفوك ورضاك
يانساء تبن إلى الله مادام في العمر بقية هذا حديث الرسول عن زماننا هذا ولقد راينا هذا بأم أعيننا ولقد أمر نبينا بلعنة هؤلاء النساء ومن يلعن الرسول اويامر بلعنه فقد خاب وخسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين ومانراه من فتن من حولنا ماهو الانذيرٌ لنا فهل إلى مرد من سبيل اللهم بلغت اللهم فأشهد لاتدعين هذه الرسالة تقف عندك اختي الحبيبة انشريها لعل الله يفتح بها أذان صماً وعيوناً عمياً وقلوبنا قد ران عليها بسبب المعاصي والذنوب والله الذي لاإله غيره ولامعبود بحقٍ سواه إن قلبي يعتصر ألما وحزناً والله الرحمن المستعان النصيحة النصيحة للبنت التي تشبهه في لباسها الحجاب الذي وصفه لنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن تتركه وتقلع عنه حتى لا تحل عليها اللعنة مرة اخرى اللهم بلغت اللهم فأشهد وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال :سَمِعْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :سَيَكُون في آخر أُمْتِي رِجَالٌ يَرْكَبُونَ على السرُوجَ كَأشْبَاه الرِجَالْ يَنْزِلُونَ على أَبْوَابَ المسْجد
نِسَاؤهْم كَاسِيَاتَ عَارِيَاتَ على رؤوسَهُنَ كَأَسْنِمة البُخْت العِجَاف
العَنُوهُنَ فإِنْهُنَ ملْعُونَاتّ لو كَانّتْ وَرَاءِكُم أُمّةً منْ الأُمم لَخَدَمْنَ نِسَاؤكم نِسَاءَهم كما يَخْدِمَنَكم نَساءَالأُمم قَبْلِكم
درجة الحديث حسن
رجال إسنادي الإمام أحمد ابن جنبل وابن حبان في هذا الحديث ثقات أخرجه الإمام أحمد ابن حنبل في مسنده (2/ 222 )بلفظه وقال الهيثمي رجاله رجال الصحيح مجمع الزوائد (5/ 137)
وقال الحاكم هذا حديث صحيح علئ شرط الشيخين ولم يخرجاه
شرح الحديث
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد انتشرت مظاهر هذا الصنف من الرجال في زماننا هذا
الذي حلت فيه السيارات والمراكب الحديثة محل السروج والجِمَاَلْ
وهذا المشاهد اليوم يأتي رجالنا على أبواب المساجد في سياراتهم ونساؤهم بجانبهم كَاسِيَاتَ عاريات على رؤوسهن كَأَسْنِمة البُخْتِ العجاف
صدق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يارب رحماك وعفوك ورضاك
يانساء تبن إلى الله مادام في العمر بقية هذا حديث الرسول عن زماننا هذا ولقد راينا هذا بأم أعيننا ولقد أمر نبينا بلعنة هؤلاء النساء ومن يلعن الرسول اويامر بلعنه فقد خاب وخسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين ومانراه من فتن من حولنا ماهو الانذيرٌ لنا فهل إلى مرد من سبيل اللهم بلغت اللهم فأشهد لاتدعين هذه الرسالة تقف عندك اختي الحبيبة انشريها لعل الله يفتح بها أذان صماً وعيوناً عمياً وقلوبنا قد ران عليها بسبب المعاصي والذنوب والله الذي لاإله غيره ولامعبود بحقٍ سواه إن قلبي يعتصر ألما وحزناً والله الرحمن المستعان النصيحة النصيحة للبنت التي تشبهه في لباسها الحجاب الذي وصفه لنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن تتركه وتقلع عنه حتى لا تحل عليها اللعنة مرة اخرى اللهم بلغت اللهم فأشهد وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
