- إنضم
- 24 يونيو 2015
- المشاركات
- 28,528
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مساكم الله بالخير جميعاً
عندي قصه جميله وقديمه وحلوه
"نخاشت صدع مروان"
يعود تاريخ هذه القصه الى مئات السنين
وهي في وقت واد البنات
(كانت البنت تدفن حيه في القديم خوفا من العار او الفقر)
وكان رجل في ذلك الوقت كل مانجبت زوجته بنت قام بقتلها وكان لهل ولد
كبير اسمه مروان قال لوالدته لا تخبري ابي ان المولود فتاة بل قولي له انه ولد .
وقالت الزوجة لزوجها انها انجبت ولد ولم تنكشف الكذبه الا عندما بدات الفتاة
بالمشي سقطت وكانت تلبس ثوب للاولاد وراها ابوها وعرف انها بنت وهم الوالد
بقتلها فاخذها شقيقها على حصانه وفر بها بعيدا عن والده واسكنها في كهف
واصبح ياتي لها بالطعام والشراب واستمرت على هذه الحال عدة سنوات وكان
مروان يطلب من اخته ان تلبس ثوبا طويلا والغرض من ذلك ان الثوب
يمسح اثار اقدامها فلا يعلم احد بمكانها ولم تسمع نصيحة اخوها بل
كانت ترفع ثوبها حتى يبين اثرها وفي يوم من الايام جائهارجل وكان
في الحقيقة عبدا
(كان مزال هناك عبيد في ذلك الوقت) واصبح ياتيها
يوميا فطلب منها ان تذهب معه فرفضت بشدة وقالت ان اخوها بطل
قوي وسوف يعلم انها هربت وسيبحث عنها ويقتلها فقرروا ان يقتلوه
غدرا وعندما جائها اخوها كالمعتاد بالطعام والشراب وجلس بامان
اذ بالعبد يهجم عليه فقتله فقال لها هيا لنهرب الان قالت دعني اتاكد من
موته انا اعرف برجله صدع قديم لايطيق به شي ساضع بداخله ابره لاتاكد
انه فارق الحياة وفعلا وضعت عود او ابره بصدع مروان فلم يتحرك قالت الان
نذهب بامان كان مروان قد سممع كل شي من حديثهما واقسم انه
لياتي بقلبها وقلبه على سيفه لامه وفعلا تبعهما وقتلهم واخذ قلبها
وقلب العبد على السيف
........
(توضيح : الصدع هو الشقوق التي كون موجوده بالقدم )
عندي قصه جميله وقديمه وحلوه
"نخاشت صدع مروان"
يعود تاريخ هذه القصه الى مئات السنين
وهي في وقت واد البنات
(كانت البنت تدفن حيه في القديم خوفا من العار او الفقر)
وكان رجل في ذلك الوقت كل مانجبت زوجته بنت قام بقتلها وكان لهل ولد
كبير اسمه مروان قال لوالدته لا تخبري ابي ان المولود فتاة بل قولي له انه ولد .
وقالت الزوجة لزوجها انها انجبت ولد ولم تنكشف الكذبه الا عندما بدات الفتاة
بالمشي سقطت وكانت تلبس ثوب للاولاد وراها ابوها وعرف انها بنت وهم الوالد
بقتلها فاخذها شقيقها على حصانه وفر بها بعيدا عن والده واسكنها في كهف
واصبح ياتي لها بالطعام والشراب واستمرت على هذه الحال عدة سنوات وكان
مروان يطلب من اخته ان تلبس ثوبا طويلا والغرض من ذلك ان الثوب
يمسح اثار اقدامها فلا يعلم احد بمكانها ولم تسمع نصيحة اخوها بل
كانت ترفع ثوبها حتى يبين اثرها وفي يوم من الايام جائهارجل وكان
في الحقيقة عبدا
(كان مزال هناك عبيد في ذلك الوقت) واصبح ياتيها
يوميا فطلب منها ان تذهب معه فرفضت بشدة وقالت ان اخوها بطل
قوي وسوف يعلم انها هربت وسيبحث عنها ويقتلها فقرروا ان يقتلوه
غدرا وعندما جائها اخوها كالمعتاد بالطعام والشراب وجلس بامان
اذ بالعبد يهجم عليه فقتله فقال لها هيا لنهرب الان قالت دعني اتاكد من
موته انا اعرف برجله صدع قديم لايطيق به شي ساضع بداخله ابره لاتاكد
انه فارق الحياة وفعلا وضعت عود او ابره بصدع مروان فلم يتحرك قالت الان
نذهب بامان كان مروان قد سممع كل شي من حديثهما واقسم انه
لياتي بقلبها وقلبه على سيفه لامه وفعلا تبعهما وقتلهم واخذ قلبها
وقلب العبد على السيف
........
(توضيح : الصدع هو الشقوق التي كون موجوده بالقدم )