:eh_s(22):
,
انا تـآخرت بالزوواج كنت آتششرط ولا يعجبني آحد قصير طويل سمين ضعيف
موب لايق لي ,,وظرووف تجي تمنع زواجي للاسف !
لين اكتشفت انو ابليس يفرق ويوسوس لي انو فيه وفيه ومتشاؤمه بكل خطبه
لين شوي حسيت انو نضجت زياده واتخذت قراري بالزواج والتوكل على الله وحده
وكنت مصفيه النيه على الناس اللي حواليني واصووم وادعي لانو الدعوه المستجابه
بالصوم والمظلوم والمسافر ودعوه الوالدين
بهذا السر الجباااااااااار سبحانك ربي مالطفك
حدثنا إسماعيل بن عمر ، حدثنا يونس بن أبي إسحاق الهمداني ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن سعد ، حدثني والدي محمد عن أبيه سعد ، - وهو ابن أبي وقاص - قال : مررت بعثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، في المسجد ، فسلمت عليه ، فملأ عينيه مني ثم لم يردد علي السلام ، فأتيت عمر بن الخطاب فقلت : يا أمير المؤمنين ، هل حدث في الإسلام شيء؟ مرتين ، قال : لا وما ذاك؟ قلت : لا إلا أني مررت بعثمان آنفا في المسجد ، فسلمت عليه ، فملأ عينيه مني ، ثم لم يردد علي السلام . قال : فأرسل عمر إلى عثمان فدعاه ، فقال : ما منعك ألا تكون رددت على أخيك [ ص: 369 ] السلام؟ قال : ما فعلت . قال سعد : قلت : بلى حتى حلف وحلفت ، قال : ثم إن عثمان ذكر فقال : بلى ، وأستغفر الله وأتوب إليه ، إنك مررت بي آنفا وأنا أحدث نفسي بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لا والله ما ذكرتها قط إلا تغشى بصري وقلبي غشاوة . قال سعد : فأنا أنبئك بها ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر لنا [ أول دعوة ] ثم جاء أعرابي فشغله ، حتى قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعته ، فلما أشفقت أن يسبقني إلى منزله ضربت بقدمي الأرض ، فالتفت إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " من هذا؟ أبو إسحاق ؟ " قال : قلت : نعم ، يا رسول الله . قال : " فمه؟ " قلت : لا والله ، إلا إنك ذكرت لنا أول دعوة ، ثم جاء هذا الأعرابي فشغلك . قال : " نعم ، دعوة ذي النون ، إذ هو في بطن الحوت : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ، فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له " .
وكنت اتصدق تقريبا يوميا واستغفر واردد لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لين ربي يرزقني برجال من 3 شهور متملكه والحمدالله ,:eh_s(22):
ف ي بنات لا تيئسون من رحممممممممممممممه الله يدبر لكم الامور
الحمدلله وسبحان الله
,
انا تـآخرت بالزوواج كنت آتششرط ولا يعجبني آحد قصير طويل سمين ضعيف
موب لايق لي ,,وظرووف تجي تمنع زواجي للاسف !
لين اكتشفت انو ابليس يفرق ويوسوس لي انو فيه وفيه ومتشاؤمه بكل خطبه
لين شوي حسيت انو نضجت زياده واتخذت قراري بالزواج والتوكل على الله وحده
وكنت مصفيه النيه على الناس اللي حواليني واصووم وادعي لانو الدعوه المستجابه
بالصوم والمظلوم والمسافر ودعوه الوالدين
بهذا السر الجباااااااااار سبحانك ربي مالطفك
حدثنا إسماعيل بن عمر ، حدثنا يونس بن أبي إسحاق الهمداني ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن سعد ، حدثني والدي محمد عن أبيه سعد ، - وهو ابن أبي وقاص - قال : مررت بعثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، في المسجد ، فسلمت عليه ، فملأ عينيه مني ثم لم يردد علي السلام ، فأتيت عمر بن الخطاب فقلت : يا أمير المؤمنين ، هل حدث في الإسلام شيء؟ مرتين ، قال : لا وما ذاك؟ قلت : لا إلا أني مررت بعثمان آنفا في المسجد ، فسلمت عليه ، فملأ عينيه مني ، ثم لم يردد علي السلام . قال : فأرسل عمر إلى عثمان فدعاه ، فقال : ما منعك ألا تكون رددت على أخيك [ ص: 369 ] السلام؟ قال : ما فعلت . قال سعد : قلت : بلى حتى حلف وحلفت ، قال : ثم إن عثمان ذكر فقال : بلى ، وأستغفر الله وأتوب إليه ، إنك مررت بي آنفا وأنا أحدث نفسي بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لا والله ما ذكرتها قط إلا تغشى بصري وقلبي غشاوة . قال سعد : فأنا أنبئك بها ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر لنا [ أول دعوة ] ثم جاء أعرابي فشغله ، حتى قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعته ، فلما أشفقت أن يسبقني إلى منزله ضربت بقدمي الأرض ، فالتفت إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " من هذا؟ أبو إسحاق ؟ " قال : قلت : نعم ، يا رسول الله . قال : " فمه؟ " قلت : لا والله ، إلا إنك ذكرت لنا أول دعوة ، ثم جاء هذا الأعرابي فشغلك . قال : " نعم ، دعوة ذي النون ، إذ هو في بطن الحوت : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ، فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له " .
وكنت اتصدق تقريبا يوميا واستغفر واردد لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لين ربي يرزقني برجال من 3 شهور متملكه والحمدالله ,:eh_s(22):
ف ي بنات لا تيئسون من رحممممممممممممممه الله يدبر لكم الامور
الحمدلله وسبحان الله