ساد بارحي سكونٌ غريبٌ
وعشش في فراغي حنينٌ قديم
فأمسكتُ تلابيب الذكرى..
ونثرتُ أوراقها المهترئة،،
كانت شاحبة ،،،
منزوعة القلب،،،
هشّة الكيان،،،
كمثل عاشق مدنفٍ
أتلفه الهوى،،،
فرقَّ جسده،،،،
يابعضي الذي كان!!
أراك الأن في غير( أنا)،،،
أراك كائناً ،،،،،آخر!
سكنني ،،، ثم هاجر مع رحلة السنين!!
وترك أثرك الرقيق ،،
قراطيس ،،، صفراءَ
لعبت بها أيدي الزمن
وتركتها في الرمق الأخير..
نسمة الهواء توشك أن تذروها...
وأناملي تخشاها،، تلفاً،،،
ملتُ الى احدى شواهدها الضبابية
وأفردتُ لها موضعاً ،،، هنا،،،
ليستريح اليها هاجسُ الذكرى
حين يشاء،، قبل أن تذروها
الرياح،،،!!!!!!!!!!
وعشش في فراغي حنينٌ قديم
فأمسكتُ تلابيب الذكرى..
ونثرتُ أوراقها المهترئة،،
كانت شاحبة ،،،
منزوعة القلب،،،
هشّة الكيان،،،
كمثل عاشق مدنفٍ
أتلفه الهوى،،،
فرقَّ جسده،،،،
يابعضي الذي كان!!
أراك الأن في غير( أنا)،،،
أراك كائناً ،،،،،آخر!
سكنني ،،، ثم هاجر مع رحلة السنين!!
وترك أثرك الرقيق ،،
قراطيس ،،، صفراءَ
لعبت بها أيدي الزمن
وتركتها في الرمق الأخير..
نسمة الهواء توشك أن تذروها...
وأناملي تخشاها،، تلفاً،،،
ملتُ الى احدى شواهدها الضبابية
وأفردتُ لها موضعاً ،،، هنا،،،
ليستريح اليها هاجسُ الذكرى
حين يشاء،، قبل أن تذروها
الرياح،،،!!!!!!!!!!