- إنضم
- 24 يونيو 2015
- المشاركات
- 28,528
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأخي الحبيب ركز معي فيما سوف أقولههذا كلام د/علي الصحفي*حياتنا الأن**وصف حقيقي يستحق القراءة من الجميع الكبير والصغير*
حياتنا حياة مزدحمة بلا معنى عزلة اجتماعية ... إنشغال بلا فائدة . همجية اطفال . تقصير بحق القرابة .انعدام المواهب.. ندرة القرّاء ... تقليد أعمى.. إسراف وتبذير وبذخ بالعيش قلة عبادة.
أهل لا يتحدثون مع أبنائهم . أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم . انفتاح مفرط لم نتخيله في بلاد الإسلام .تبرج وقلة حياء .?? انعدام السيطرة الاخلاقية أمنيات واهية .سفر جهاز جديد شنطة ماركةقوام مثير إباحيات وفجور وتهاون بزنا العين والسمع
كل ذلك وأكثر جاءتنا من الأجهزة الذكية المتبلدهجعلتنا نحن البشر أغبياء
عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة
عندما تكون فتاة في السادس ابتدائي وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت... وانت من اجرمت في حقها فهي على اطلاع على كل ما تتخيله وما لا تتخيله.
اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة
أيتها الأم .انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونوا أشخاصاً مميزين .
هل طفلك يقرأ كتب هل له موهبة غير ألعاب الفيديو هل أنتِ تتحدثين معه كثيرا . انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم حياتنا مأساوية بالرغم من النعم العظيمةلم نستثمر الأجهزة الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمة وجحيم علينا
شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثرسبعون بالمئة من أصحابنا بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نرهم
تركنا من هم أحق بالصحبة الوالدين والأخوةوالارحام والجيران وأصدقاء الدراسة ومن علمونا فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا
لا أقول ألغوا أجهزتكم مع أني أتمنى ان تكون هذه الأجهزه كابوسا وينتهي .. ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة
حددوا أوقاتا معينة لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم أرشِدوا أبناءكم وزوروا أحبابكم وارحامكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة. كي لا تندموا وتذهب حياتكم هباء.
مقال في الصميم يحكي واقعنا الاليم.انشروه للمجموعات عندكم وكذلك للاصدقاء (والاقارب)(والابناء)(والزوجات)(والاباء)
جعله الله في موازين حسناتكم.? مقال يستحق القراءة من الجميع .
حياتنا حياة مزدحمة بلا معنى عزلة اجتماعية ... إنشغال بلا فائدة . همجية اطفال . تقصير بحق القرابة .انعدام المواهب.. ندرة القرّاء ... تقليد أعمى.. إسراف وتبذير وبذخ بالعيش قلة عبادة.
أهل لا يتحدثون مع أبنائهم . أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم . انفتاح مفرط لم نتخيله في بلاد الإسلام .تبرج وقلة حياء .?? انعدام السيطرة الاخلاقية أمنيات واهية .سفر جهاز جديد شنطة ماركةقوام مثير إباحيات وفجور وتهاون بزنا العين والسمع
كل ذلك وأكثر جاءتنا من الأجهزة الذكية المتبلدهجعلتنا نحن البشر أغبياء
عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة
عندما تكون فتاة في السادس ابتدائي وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت... وانت من اجرمت في حقها فهي على اطلاع على كل ما تتخيله وما لا تتخيله.
اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة
أيتها الأم .انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونوا أشخاصاً مميزين .
هل طفلك يقرأ كتب هل له موهبة غير ألعاب الفيديو هل أنتِ تتحدثين معه كثيرا . انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم حياتنا مأساوية بالرغم من النعم العظيمةلم نستثمر الأجهزة الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمة وجحيم علينا
شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثرسبعون بالمئة من أصحابنا بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نرهم
تركنا من هم أحق بالصحبة الوالدين والأخوةوالارحام والجيران وأصدقاء الدراسة ومن علمونا فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا
لا أقول ألغوا أجهزتكم مع أني أتمنى ان تكون هذه الأجهزه كابوسا وينتهي .. ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة
حددوا أوقاتا معينة لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم أرشِدوا أبناءكم وزوروا أحبابكم وارحامكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة. كي لا تندموا وتذهب حياتكم هباء.
مقال في الصميم يحكي واقعنا الاليم.انشروه للمجموعات عندكم وكذلك للاصدقاء (والاقارب)(والابناء)(والزوجات)(والاباء)
جعله الله في موازين حسناتكم.? مقال يستحق القراءة من الجميع .