بعد 76 عاماً .. ستيڤن هوكينغ .. الى لقاء الله سبحانه وتعالى .
نتوقع بعض الجدل حول هذا الخبر .. لذلك نقول مسبقاً :
إن الجدل حول شخصية هذا الرجل يعبر عن الصراع بين قيمة الإيمان بالخالق .. وقيمة الإيمان بالعلم .
فمن يرى قيمة الإيمان بالعلم فقط .. ويتجاهل قيمة الإيمان بالخالق .. سيبحث عن خدمات هوكينغ الفيزيائية والنظرية ويقدمها على ما سواها .
ومن يرى قيمة الإيمان بالخالق فقط .. سيبحث عن موقفه من التوحيد والإيمان .. وينسى جهوده العلمية .
نحن وإن كنا نؤمن بأن أعلى قيمة للموجود الإنساني في الحياة هي قيمة إرتباطه بالخالق .. ولكننا نفكك بين الأمرين .. يجب أن نقدم بعض الإحترام للمجهود العلمي الذي قام به الرجل حتى لو إعتبرها البعض مجرد نظريات وفرضيات عن الثقوب السوداء وغيرها .
ثم نتأمل بصمت .. ماهو مصيرنا ومصير غيرنا عند لقاء الله .. فنستعد لذلك اللقاء ونترك الحديث عن إلقاء الآخرين في قعر جهنم .
نتوقع بعض الجدل حول هذا الخبر .. لذلك نقول مسبقاً :
إن الجدل حول شخصية هذا الرجل يعبر عن الصراع بين قيمة الإيمان بالخالق .. وقيمة الإيمان بالعلم .
فمن يرى قيمة الإيمان بالعلم فقط .. ويتجاهل قيمة الإيمان بالخالق .. سيبحث عن خدمات هوكينغ الفيزيائية والنظرية ويقدمها على ما سواها .
ومن يرى قيمة الإيمان بالخالق فقط .. سيبحث عن موقفه من التوحيد والإيمان .. وينسى جهوده العلمية .
نحن وإن كنا نؤمن بأن أعلى قيمة للموجود الإنساني في الحياة هي قيمة إرتباطه بالخالق .. ولكننا نفكك بين الأمرين .. يجب أن نقدم بعض الإحترام للمجهود العلمي الذي قام به الرجل حتى لو إعتبرها البعض مجرد نظريات وفرضيات عن الثقوب السوداء وغيرها .
ثم نتأمل بصمت .. ماهو مصيرنا ومصير غيرنا عند لقاء الله .. فنستعد لذلك اللقاء ونترك الحديث عن إلقاء الآخرين في قعر جهنم .
