لمستُكَ وهمــــاً !
رأيتُكَ ... وهماَ !
عشقتك .. وهماّ !
تولَّـــــدَ من ذبذبات الحروفِ
وألقى مراســيهِ في ضفَّتي
وعانقَ مركبهُ موجتـــــي
وشدَّ الحبالَ على ساحلي
فما عــــادَ يسكننــــي غيرهُ
وأصْغَتْ لأنغامه مهجتي ..
وأسلمتهُ طائعاً خفقتـــــي ..
فأينعَ في روضيَ الياسمينْ
وفتَّقَ زهرُ الربيع شذى العنفوان
ولملمَ فيَّ فصــــولُ الحيــــــاةْ
وجمّعهـــــا .. في أصيصِ الأملْ
وأيقظ وجداً بعمرِ السنينِ
طواهُ الزّمـــــــانُ ..
ولم يكتحـــــــــــلْ !
فآهٍ من النت ِ
عصر التنينْ
يخاطب من كهف الغائبين
ويهدي البساتينَ حلمَ المقلْ
ويقفرُ في يقظة المُقلتينْ .
رأيتُكَ ... وهماَ !
عشقتك .. وهماّ !
تولَّـــــدَ من ذبذبات الحروفِ
وألقى مراســيهِ في ضفَّتي
وعانقَ مركبهُ موجتـــــي
وشدَّ الحبالَ على ساحلي
فما عــــادَ يسكننــــي غيرهُ
وأصْغَتْ لأنغامه مهجتي ..
وأسلمتهُ طائعاً خفقتـــــي ..
فأينعَ في روضيَ الياسمينْ
وفتَّقَ زهرُ الربيع شذى العنفوان
ولملمَ فيَّ فصــــولُ الحيــــــاةْ
وجمّعهـــــا .. في أصيصِ الأملْ
وأيقظ وجداً بعمرِ السنينِ
طواهُ الزّمـــــــانُ ..
ولم يكتحـــــــــــلْ !
فآهٍ من النت ِ
عصر التنينْ
يخاطب من كهف الغائبين
ويهدي البساتينَ حلمَ المقلْ
ويقفرُ في يقظة المُقلتينْ .
التعديل الأخير: