تعرفون ما هى الأسباب التي تجعلكم لا تركزون فيالمذاكرة وتنسون اللي تحفظونة بسرعة ؟؟؟؟
المعاصي الصغيره اهلكتنا واحنا مستسلمين وعاجبنا الوضع
نستهزئ على شكل فلان وفلانهـ
نسب ونغتاب والفاظنا في نزول
نعصب على الوالده والوالد
نتابع سخافات في tv وما حسينا بتافهتنا
وابرزها(عرب ايدل مدري ايش ,طبعا عملو شي
يشغلوهم فيه علشان مايدروعن العالم من حولهم ...الخ)
<مساكين اللي متابعيه وحاسين انهم عايشين الدنيا.
نضيـــــــــع وقت كثيـــــــــــــــــر علىالواتس ....الخ وممكن نأخر الصلاه او اي واجب .
وكلـــــــــــــــه واحنا مانحس بولاشي لاننا نحتقر معصاينا
ولاتحقرن صغيرةً ........إن الجبال من الحصى
وتتراكم الذنوب الين ما يوصل فينا الحال مانقدر نذكر الله نحس بثقل بألستننا ولاندعيه
والصلاة مانقدر نخشع فيها واي شي فيه فايده ولو دنيويه مانقدر نسويه
وصرنا نخاف من اي شي ونتعلق بخلق حيلتهم منحيلتنا وكله لان قلوبنا فارغه ومافي توكل وثقه بالله
وحتى لما يقدم علينا اي امر نستشير فلان وفلان ونهلوس ويصيبنا الهم رغم ان الحل ماابسط منه لكن سبحانه يهدي من يشاء .
ومنا اللي يصلي وباله مع اشياء دنيويه بحته ...ولو شاء الله لاهلكنا في صلاتنا
غايتي اوضح لكم غفلتنا المريبــــــــــــه وكلها والله بسبب المعاصي اللي نحتقرها
المعاصي هي اللي أزاغت قلوبنا واثقلتنا وحتى لو نبغى نتوب ونبغى نحفظ القران ونبغى نحسن اخلاقنا ونبغى ونبغى لكن تمنعنامعاصينا اللي مستمرين فيها..
والله والله والله لاسعاده الا في طاعة اللهورسوله
لما تصير صلتك بالله قويه تعيشي حياة هادئهمطمئنه وتتعجبي من المهومين من الدنيا
ويقولو الاولى انك تترك المعاصي على ان تعصيالله باستمرار وتتوب وترجع تنتكس
واليكم القصة المشهورة عن الأمام الشافعيرحمه الله علها تكون تذكره لأحد غافل
كان الإمام الشافعي سريع الحفظ ولكن حدثت معهحادثه صغيره
وذلك عندما كان طالب علم جاء إلى شيخه الذييسمى ((وكيع)) فقال له :
يا شيخ لم اعد أحفظ بسرعة
ولم اعرف السبب!!!!
فقال له الشيخ :لابد انك ارتكبت ذنبا مافراجِع نفسك .......
فرجع الإمام الشافعي إلى نفسه ليتذكر أي ذنبأذنب
فتذكر انه ذات مره رأى عن غير قصد امرأة تركبدابتها فانكشف جزء من ساقها
( يقال انه كعب القدم )
فنظر نظره عابره وبعدها أدار وجهه غاضاًلبصره
فذكر ذلك الموقف لشيخه فقال له : هذه هيالعلة ولا شك
فانشد الإمام قائلا:
شكوت إلى وكيعٍ سوء حفظي
فأرشدني إلى تــــــــرك المعاصي
وقــــال لي إن العلــــــــــم نور
ونـــــــــــور الله لا يُهدى لعاصي
.........................................
وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول :
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظممن عصيت
اخيــــــــــــــرا اتمنى كلماتي دخلتقلوبكم لانها من اعماق قلبي واسأل الله الثبات لي ولكم
منقوووووووووول ^_^
المعاصي الصغيره اهلكتنا واحنا مستسلمين وعاجبنا الوضع
نستهزئ على شكل فلان وفلانهـ
نسب ونغتاب والفاظنا في نزول
نعصب على الوالده والوالد
نتابع سخافات في tv وما حسينا بتافهتنا
وابرزها(عرب ايدل مدري ايش ,طبعا عملو شي
يشغلوهم فيه علشان مايدروعن العالم من حولهم ...الخ)
<مساكين اللي متابعيه وحاسين انهم عايشين الدنيا.
نضيـــــــــع وقت كثيـــــــــــــــــر علىالواتس ....الخ وممكن نأخر الصلاه او اي واجب .
وكلـــــــــــــــه واحنا مانحس بولاشي لاننا نحتقر معصاينا
ولاتحقرن صغيرةً ........إن الجبال من الحصى
وتتراكم الذنوب الين ما يوصل فينا الحال مانقدر نذكر الله نحس بثقل بألستننا ولاندعيه
والصلاة مانقدر نخشع فيها واي شي فيه فايده ولو دنيويه مانقدر نسويه
وصرنا نخاف من اي شي ونتعلق بخلق حيلتهم منحيلتنا وكله لان قلوبنا فارغه ومافي توكل وثقه بالله
وحتى لما يقدم علينا اي امر نستشير فلان وفلان ونهلوس ويصيبنا الهم رغم ان الحل ماابسط منه لكن سبحانه يهدي من يشاء .
ومنا اللي يصلي وباله مع اشياء دنيويه بحته ...ولو شاء الله لاهلكنا في صلاتنا
غايتي اوضح لكم غفلتنا المريبــــــــــــه وكلها والله بسبب المعاصي اللي نحتقرها
المعاصي هي اللي أزاغت قلوبنا واثقلتنا وحتى لو نبغى نتوب ونبغى نحفظ القران ونبغى نحسن اخلاقنا ونبغى ونبغى لكن تمنعنامعاصينا اللي مستمرين فيها..
والله والله والله لاسعاده الا في طاعة اللهورسوله
لما تصير صلتك بالله قويه تعيشي حياة هادئهمطمئنه وتتعجبي من المهومين من الدنيا
ويقولو الاولى انك تترك المعاصي على ان تعصيالله باستمرار وتتوب وترجع تنتكس
واليكم القصة المشهورة عن الأمام الشافعيرحمه الله علها تكون تذكره لأحد غافل
كان الإمام الشافعي سريع الحفظ ولكن حدثت معهحادثه صغيره
وذلك عندما كان طالب علم جاء إلى شيخه الذييسمى ((وكيع)) فقال له :
يا شيخ لم اعد أحفظ بسرعة
ولم اعرف السبب!!!!
فقال له الشيخ :لابد انك ارتكبت ذنبا مافراجِع نفسك .......
فرجع الإمام الشافعي إلى نفسه ليتذكر أي ذنبأذنب
فتذكر انه ذات مره رأى عن غير قصد امرأة تركبدابتها فانكشف جزء من ساقها
( يقال انه كعب القدم )
فنظر نظره عابره وبعدها أدار وجهه غاضاًلبصره
فذكر ذلك الموقف لشيخه فقال له : هذه هيالعلة ولا شك
فانشد الإمام قائلا:
شكوت إلى وكيعٍ سوء حفظي
فأرشدني إلى تــــــــرك المعاصي
وقــــال لي إن العلــــــــــم نور
ونـــــــــــور الله لا يُهدى لعاصي
.........................................
وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول :
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظممن عصيت
اخيــــــــــــــرا اتمنى كلماتي دخلتقلوبكم لانها من اعماق قلبي واسأل الله الثبات لي ولكم
منقوووووووووول ^_^
التعديل الأخير: