sugar*women
New member
حذر مرشح الدائرة الرابعة لعضوية المجلس البلدي المحامي يعقوب الصانع من الآثار السلبية التي تترتب على الاهمال الواضح للتلوث البيئي الذي تعرضت له البلاد. وقال ان تأجيل الحلول العلمية لمشاكلنا البيئية ستخلف اضرارا بيئية كبرى، نحن في غنى عنها، مؤكدا ان اخطر الملوثات البيئية هي النفايات التي تحمل اشعاعات خطيرة على صحة الانسان وجميع الكائنات الحية الاخرى.
وأكد في بيان صحفي ان قضية الملوثات البيئية قد اهملت كثيرا من جميع الجهات المعنية وأولها المجلس البلدي الذي لم يتحرك في تفعيل القوانين البيئية، ولم يقترح القوانين التي تلزم الجهات المتسببة في افراز تلك الانبعاثات الغازية، وكذلك المسؤولية مشتركة مع الهيئة العامة للبيئة التي مع الأسف لم تقم بالمطلوب منها كما ينبغي ان يكون في هذه القضية التي يجب ان تكون لها الاولوية في المعالجة والتصدي، فهي تتعلق بحياة الناس وصحتهم في هذا البلد المحدود المساحة.
وتساءل الصانع عن آخر النتائج والدراسات التي اثيرت منذ عدة سنوات بشأن الاشعاعات الناجمة عن مخلفات اسلحة الجيش العراقي ابان غزوه للبلاد عام 1990، وغير ذلك من الاشعاعات التي تكونت بسبب الاستخدامات العلمية الاخرى، فنحن كشعب من حقنا ان نتساءل عن نتيجة ذلك.. أين وصلت، خصوصا ان الامور والقضايا كهذه دائما تترك للزمن ان يحلها، فتلك اصبحت سمة اعتاد عليها متخذو القرار ومشرعوه.
وقال انه في حال نجاحه في عضوية المجلس البلدي سيعطي مثل هذه القضايا الخطرة اهتماما خاصا حتى تصطلح الامور.
واستشهد الصانع بظاهرة الانبعاثات الخطرة الناجمة عن مجمع مصنع الكبريت الذي اصطلح على تسميته «سموم ام الهيمان»، وذلك الوباء الذي مضي على ظهوره عدة سنوات من دون ان يتم التحرك لإزالته او تركيب فلاتر علمية لمنع تسرب الغازات السامة منه، لدرجة ان بعض السكان القريبين هجروا مساكنهم خشية على صحتهم وصحة اسرهم.
وأكد في بيان صحفي ان قضية الملوثات البيئية قد اهملت كثيرا من جميع الجهات المعنية وأولها المجلس البلدي الذي لم يتحرك في تفعيل القوانين البيئية، ولم يقترح القوانين التي تلزم الجهات المتسببة في افراز تلك الانبعاثات الغازية، وكذلك المسؤولية مشتركة مع الهيئة العامة للبيئة التي مع الأسف لم تقم بالمطلوب منها كما ينبغي ان يكون في هذه القضية التي يجب ان تكون لها الاولوية في المعالجة والتصدي، فهي تتعلق بحياة الناس وصحتهم في هذا البلد المحدود المساحة.
وتساءل الصانع عن آخر النتائج والدراسات التي اثيرت منذ عدة سنوات بشأن الاشعاعات الناجمة عن مخلفات اسلحة الجيش العراقي ابان غزوه للبلاد عام 1990، وغير ذلك من الاشعاعات التي تكونت بسبب الاستخدامات العلمية الاخرى، فنحن كشعب من حقنا ان نتساءل عن نتيجة ذلك.. أين وصلت، خصوصا ان الامور والقضايا كهذه دائما تترك للزمن ان يحلها، فتلك اصبحت سمة اعتاد عليها متخذو القرار ومشرعوه.
وقال انه في حال نجاحه في عضوية المجلس البلدي سيعطي مثل هذه القضايا الخطرة اهتماما خاصا حتى تصطلح الامور.
واستشهد الصانع بظاهرة الانبعاثات الخطرة الناجمة عن مجمع مصنع الكبريت الذي اصطلح على تسميته «سموم ام الهيمان»، وذلك الوباء الذي مضي على ظهوره عدة سنوات من دون ان يتم التحرك لإزالته او تركيب فلاتر علمية لمنع تسرب الغازات السامة منه، لدرجة ان بعض السكان القريبين هجروا مساكنهم خشية على صحتهم وصحة اسرهم.