,,,ان حرمانى من الصداقات الجادة, ودفء العلاقات الاجتماعية: هو حرمان بطىء فى حق من حقوقى فى الحياه بحجه وضع مسافات اجتماعية بيننا وبين المعارف والجيران وهو ما أدى بى الى احساسى بالوحده الخانقة مع انه لدى ابناء _ولكنهم صغار السن لما يصلوا الى مرحلة ان احاورهم وينصتون اليا ويحاوروننى.
...وهذه العزلة هى تخريب فى البنية الاجتماعية والنفسية لعقولنا ووجداننا...انا اعترف ان هذه العزلة اصبحت تضرب حصارها حولى!!!!! فالحياه فى الشقق الصغيرة او فى البيوت المغلقة وبعد المسافات بيننا وبين ذوينا واحبابنا وكثرة المشاغل تُرهقنا ومن ثم تبعدنا عن انُاسنا واهلنا,,,,واخيرا احلال الهاتف والانترنت محل التواصل الشخصى المباشر.هذا كله جعل حياتى تفتقد الى الامان والتواد والتراحم!!! اى نعم فكلنا يحتاج الى الهدوء والسكينة ولكن ليس الى درجة الركود والصمت.
قرأتُ يوما ماكتبه احد علماء النفس عن الصداقة معبرا بقولة( الصداقة:كتف تبكى عليه, وشخص تتجاذب معه اطراف الحديث, وتخرج معه, ويشاركك فى انجاز المهام)).
حقا... اين لنا بصديق يسع كل خطايانا....ويغفر لنا زلااتنا ,,ويحتوى كل عثراتنا,, والاهم من هذا كله يستمع لكل ثرثراتنا.
...وهذه العزلة هى تخريب فى البنية الاجتماعية والنفسية لعقولنا ووجداننا...انا اعترف ان هذه العزلة اصبحت تضرب حصارها حولى!!!!! فالحياه فى الشقق الصغيرة او فى البيوت المغلقة وبعد المسافات بيننا وبين ذوينا واحبابنا وكثرة المشاغل تُرهقنا ومن ثم تبعدنا عن انُاسنا واهلنا,,,,واخيرا احلال الهاتف والانترنت محل التواصل الشخصى المباشر.هذا كله جعل حياتى تفتقد الى الامان والتواد والتراحم!!! اى نعم فكلنا يحتاج الى الهدوء والسكينة ولكن ليس الى درجة الركود والصمت.
قرأتُ يوما ماكتبه احد علماء النفس عن الصداقة معبرا بقولة( الصداقة:كتف تبكى عليه, وشخص تتجاذب معه اطراف الحديث, وتخرج معه, ويشاركك فى انجاز المهام)).
حقا... اين لنا بصديق يسع كل خطايانا....ويغفر لنا زلااتنا ,,ويحتوى كل عثراتنا,, والاهم من هذا كله يستمع لكل ثرثراتنا.