رد: இணஇ حملة تعالي معنا و اسعدي♥للمتفائلات♥ج 2 இணஇ
يقولون
إن ما تتوقعه، بكل ثقة، إيجابياً كان أم سلبياً، سيصبح واقعك يوما ما , فعندما تتوقع – بثقة – حدوث أحداث إيجابية، ستجدها تحدث فعلا
و إذا توقعت بكل قوة أن مصيبة ما ستحل بك، فظنك عادة لا يخيب
(إنه من الممكن أن نتوقع أحسن الأشياء لأنفسنا رغم الظروف السيئة , ولكن الواقع المدهش هو أننا حين نبحث ونتوقع شيئاً جيداً فإننا غالباً ما نجده …..إنه ينطلق من روحية الأمل التي تبدد الأوهام وتذلل العقبات
فيقول المتفائل بالخير : سأنجح في الامتحان الذي أنا مقبل عليه .. إستعدادي جيد , سأتغلب على المشكلة التي واجهتني بالأمس .. لديَّ أكثر من حل
و ها هي إبتسامة الثقة تشرف بها روحي على شفتي , توكلت على الله فهو حسبي
هذه الطريقة بالإيحاء هي التي تدعو إلى التفاؤل , فالتفاؤل ليس حركة من الفراغ ، و إنما هو حركة تستند إلى أسس
وبعكس ذلك المتطير المتشائم , فهو يوحي لنفسه بكل ما هو سلبي قاتم ,,فحتى لو كان على إستعداد جيد لخوض الإمتحان فإنه يقول : لا أعتقد أنني سأنجح
وسوف نحصد الخير الكثير بإذن الله , ويجب أن لا نقنط من رحمة الله , وأن لا نفقد الأمل ,,فقط تفائلوا بالخير تجدوه…………تفائلوا بالخير تجدوه
هي ليست مخدرا نفسيا .. ولا جبيرة لخواطر كسيرة , و إنما هي إيمان يستند إلى أساس . فهي نوع من أنواع الإيحاء الذاتي
ذلك أن النفس كما الطفل ,وأوح لها بالألم تتألم……….أوح لها بالبهجة تبتهج