₪ ∫∫ ∫∫ ₪≈ فــ ـ ـخـ ـ ـ ــــر ≈₪ ∫∫ ∫∫ ₪ قروب رباط الأخوة
والعِزُّ كُلّ العزِّ في إيماني..
أنا للحياةِ رواؤها ودواؤها..
وأنا الشِّهابُ إذا بدى سَتراني ..
كمجتمعات شرقية وكطبيعة قبلية دائما مانسمع بالاشادة
والثناء والمدح الذي ينتهي ب فخر ..
الفخر في مفهومه العام هو اشادة مفرطة بالذات تتضمن تجاهل
الاخرين ..
ليس هذا ما سأتحدث عنه اطلاقا سنبحر أنا وانتم في معاني
الفخر السامية العالية المحمودة التي ستجعل من فخرنا فعلا
محمود وسنشعر بالسعادة كلما مارسناة ..
)( الفخر الايجابي )(
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أنا سيد ولد ادم ولا فخر ) ,,
دعونا نتأمل قولة صلى الله عليه وسلم : ( أنا سيد ولد
ادم ) في هذه الجملة اعتراف بنعمه واعتزاز بها كما قال
تعالى : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) فرسولنا يعترف ويعتز بنعمة الله عليه..
وقوله : ( ولافخر ) ينفي الجانب السلبي للفخر الذي يندرج
تحته التعالي والكبر والغرور ,
فالفخر هو : الاعتزاز
وهو : أن نفخر بما هو حق ولكن ليس على سبيل الاطاحة
بالاخرين
عندما قال النبي يوسف عليه السلام : ( اجعلني على خزائن
الأرض اني حفيظ عليم )
هنا يتجلى الفخر المعتدل الواضح الايجابي بمعرفة قدراته
وامكاناته بعقل وحكمة وعدل , فالنبي يوسف عليها السلام
يتحدث عن جانب ايجابي يتحلى به ( اني حفيظ عليه)
ف افتخر بما هو حق وبصدق دون التعالي والتعاظم والخيلاء
على شخص اخر .
ففخرنا الايجابي يتجلى اولا واخيرا بالدين وان الله اصطفانا
وميزنا على كثير من خلقة ,
نفخر بأن سجدت الملائكة لأبونا ادم ونمتن ونشكر الله على
اّلائه ونعمة الجلاّء ,
نعبد ونشكر نتذلل ونخضع نعترف بالنعم ونحمده سبحانه
عليها ..
)( وماذا بعد الفخر ؟)(
يجب علينا حمد الله اولا واخيرا والاعتراف بالنعمه وشكرة عليها,
واذا افتخرنا بانجاز او طموح ان لا نقف عنده
بل نجدد انجاراتنا وطموحاتنا واهدافنا وعطائاتنا ..
ان لانكون أناس (كنتييّن ) بمعنى ان نقول كنت وكنت وكنت
وكنت.... !
همسات ~
* ليس مذموما ان نفخر بانجازاتنا مالم نطيح ونسقط الاخر ..
* ليس العظيم من يشعرك بأنه عظيم وانما العظيم من يشعرك
بأنك انت عظيم ..
أنامُسْلمٌ والمَجدُ يقْطُرُ كالنَّدى..والعِزُّ كُلّ العزِّ في إيماني..
أنا للحياةِ رواؤها ودواؤها..
وأنا الشِّهابُ إذا بدى سَتراني ..
كمجتمعات شرقية وكطبيعة قبلية دائما مانسمع بالاشادة
والثناء والمدح الذي ينتهي ب فخر ..
الفخر في مفهومه العام هو اشادة مفرطة بالذات تتضمن تجاهل
الاخرين ..
ليس هذا ما سأتحدث عنه اطلاقا سنبحر أنا وانتم في معاني
الفخر السامية العالية المحمودة التي ستجعل من فخرنا فعلا
محمود وسنشعر بالسعادة كلما مارسناة ..
)( الفخر الايجابي )(
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أنا سيد ولد ادم ولا فخر ) ,,
دعونا نتأمل قولة صلى الله عليه وسلم : ( أنا سيد ولد
ادم ) في هذه الجملة اعتراف بنعمه واعتزاز بها كما قال
تعالى : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) فرسولنا يعترف ويعتز بنعمة الله عليه..
وقوله : ( ولافخر ) ينفي الجانب السلبي للفخر الذي يندرج
تحته التعالي والكبر والغرور ,
فالفخر هو : الاعتزاز
وهو : أن نفخر بما هو حق ولكن ليس على سبيل الاطاحة
بالاخرين
عندما قال النبي يوسف عليه السلام : ( اجعلني على خزائن
الأرض اني حفيظ عليم )
هنا يتجلى الفخر المعتدل الواضح الايجابي بمعرفة قدراته
وامكاناته بعقل وحكمة وعدل , فالنبي يوسف عليها السلام
يتحدث عن جانب ايجابي يتحلى به ( اني حفيظ عليه)
ف افتخر بما هو حق وبصدق دون التعالي والتعاظم والخيلاء
على شخص اخر .
ففخرنا الايجابي يتجلى اولا واخيرا بالدين وان الله اصطفانا
وميزنا على كثير من خلقة ,
نفخر بأن سجدت الملائكة لأبونا ادم ونمتن ونشكر الله على
اّلائه ونعمة الجلاّء ,
نعبد ونشكر نتذلل ونخضع نعترف بالنعم ونحمده سبحانه
عليها ..
)( وماذا بعد الفخر ؟)(
يجب علينا حمد الله اولا واخيرا والاعتراف بالنعمه وشكرة عليها,
واذا افتخرنا بانجاز او طموح ان لا نقف عنده
بل نجدد انجاراتنا وطموحاتنا واهدافنا وعطائاتنا ..
ان لانكون أناس (كنتييّن ) بمعنى ان نقول كنت وكنت وكنت
وكنت.... !
همسات ~
* ليس مذموما ان نفخر بانجازاتنا مالم نطيح ونسقط الاخر ..
* ليس العظيم من يشعرك بأنه عظيم وانما العظيم من يشعرك
بأنك انت عظيم ..