⊱ღ⊰ اللّهُم إِنيےْ أَسْألُك حبك ⊱ღ⊰ حملة قلبے الے أين
بيت لايقوم على الحب مهدوم ،جيش لايحمل الحب مهزوم،
قلب لا يعرف الحب مكلوم
لكن!!
أعظم الحب وأجله, ماجاءت به الملة,,
أجمل كلمة في الحب: قول الرب:(يحبهم ويحبونه)
فهل جربتي مرة فى لحظة صفاء و بمنتهي الصدق أن تقول : أحبك ربي"
تنطقينها من أعماق قلبك ؟
قد تستهين بالأمر أو تقولين : و ما فى ذلك ؟
...........كلنا يحب الله،
و من اليسير أن نقولها ،
لكن لا أظن إن عايشت هذه التجربة عن قرب أنك ستقولين مثل هذا الكلام، فأيسر شيء أن ندعي
و لكن تُرى !!
هل هذا الكلام يخرجُ من قلبك حقيقة ؟
وهل انت تُحبين الله بكل ما فيك ؟ وكيف هو حبك لله ؟
وهل انت تحبين الله حتى يشغلك حبه عن حب سواه ؟
تساولات كثيره ؟؟!
أجابتها في كلام علماؤنا .. فلنقف معاها وقفه يسيره
لتحيا ذلك الحب في قلوبنا ..
محبة الله لا يعادلها شيء،يكون الله أحب إليه من كل ما
سواه محبة صادقة تقتضي طاعته و ترك معصيته
وحب أوليائه ورسله وكراهة أعدائه وبغضهم في الله عز وجل، فهو يحب الله،
قال الله تعالى(قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ)


بيت لايقوم على الحب مهدوم ،جيش لايحمل الحب مهزوم،
قلب لا يعرف الحب مكلوم
لكن!!
أعظم الحب وأجله, ماجاءت به الملة,,
أجمل كلمة في الحب: قول الرب:(يحبهم ويحبونه)
فهل جربتي مرة فى لحظة صفاء و بمنتهي الصدق أن تقول : أحبك ربي"
تنطقينها من أعماق قلبك ؟
قد تستهين بالأمر أو تقولين : و ما فى ذلك ؟
...........كلنا يحب الله،
و من اليسير أن نقولها ،
لكن لا أظن إن عايشت هذه التجربة عن قرب أنك ستقولين مثل هذا الكلام، فأيسر شيء أن ندعي
و لكن تُرى !!
هل هذا الكلام يخرجُ من قلبك حقيقة ؟
وهل انت تُحبين الله بكل ما فيك ؟ وكيف هو حبك لله ؟
وهل انت تحبين الله حتى يشغلك حبه عن حب سواه ؟
تساولات كثيره ؟؟!
أجابتها في كلام علماؤنا .. فلنقف معاها وقفه يسيره
لتحيا ذلك الحب في قلوبنا ..

محبة الله لا يعادلها شيء،يكون الله أحب إليه من كل ما
سواه محبة صادقة تقتضي طاعته و ترك معصيته
وحب أوليائه ورسله وكراهة أعدائه وبغضهم في الله عز وجل، فهو يحب الله،
قال الله تعالى(قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ)
(31) سورة آل عمران،
وقال فيالمؤمنين: (فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)
) سورة المائدة،)
فالواجب أن يحب الله بكل قلبه محبة صادقة وأن يكون الله أحب إليه مماسواه
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما)
فهو يحب فوق كل شيء وأحب من كل شيء ثم يحب الرسول صلى الله عليه وسلم
محبة صادقة بعد محبة الله، يحبه في الله لأنه رسول الله،ويحب المؤمنين لأنهم أولياء الله وأحباء الله،
ويكره الكافرين ويبغضهم لأنهم أعداءالله، هكذا المؤمن.
ابن باز
وقال فيالمؤمنين: (فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)
) سورة المائدة،)
فالواجب أن يحب الله بكل قلبه محبة صادقة وأن يكون الله أحب إليه مماسواه
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما)
فهو يحب فوق كل شيء وأحب من كل شيء ثم يحب الرسول صلى الله عليه وسلم
محبة صادقة بعد محبة الله، يحبه في الله لأنه رسول الله،ويحب المؤمنين لأنهم أولياء الله وأحباء الله،
ويكره الكافرين ويبغضهم لأنهم أعداءالله، هكذا المؤمن.
ابن باز

سائلة تقول قال الله تعالى(وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ)
ما هي المحبة المقصودة في الآية هل هي فعل ما أمر الله به وترك ما نهى عنه.؟
الجواب ,,
المحبة في القلب وكل أحد يعرف المحبة والبغض والكراهة
ما هي المحبة المقصودة في الآية هل هي فعل ما أمر الله به وترك ما نهى عنه.؟
الجواب ,,
المحبة في القلب وكل أحد يعرف المحبة والبغض والكراهة
لكن من آثار محبة الله أن يقوم الإنسان بطاعة الله عز وجل طلباً للوصول إليه تبارك وتعالى
فالذين أمنوا أشد حباً لله من هؤلاء الكفار لأصنامهم
لأنهم يعبدون الله على بصيرة أوأنه أشد حباً لله من هؤلاء لله إن كان في
قلوب هؤلاء العابدين للأصنام محبة لله عز وجل نعم.
ابن عثيمين
الحبُّ شعور تعيشه الروح، فالجسد الميت لا يشعر بأي مشاعر
والحب شعور يخفق له الفؤاد موطن الإحساس بالحياة وتتأثر به الجوارح
وحبُّ الله
شعور تعيشه الروح وينطق به اللسان
والله - تعالى - هو الذي خلق الروح والفؤاد و أنطق اللسان
فلنقف قليلا معا لنعيش تلك المحبه!!
المؤمن يُحِبُّ الله ويحب رسوله وكذلك يُحِبُّ عبادة الله، ويحب أهل الله،
وأولياء الله، وإذا أحب الله تعالى تعبد له، وإذا أحب العبادة تقرب بها
وإذا أحب النبي -صلى الله عليه وسلم- أطاعه واتبعه
وإذا أحب العبادة أكثر منها، وإذا أحب
العبادة أبغض ضدها.. وهو المعصية.
فمحبة الله -تعالى- ومحبة نبيه -صلى الله عليه وسلم- ومحبة عبادته من
أوجب الواجبات على المسلم وعليه أن يقدم محبة الله ونبيه على كل محبة.
تعرفون الحديث الذي في الصحيحين؛ قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
( ثلاث مَنْ كُنَّ فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسولهأحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحِبَّ
المرءَ لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود فيالكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يُقْذَفَ في النار )
وهذه الثلاث متلازمة.. إذا حصلت واحدة منها تبعتهاالأخريات
فالأصل.. هو المحبة الأولى؛ التي هي
أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مماسواهما.
وقد أمر الله -تعالى- بتقديم محبته على محبة كل شيء؛ على محبةالأموال، والبنين، ونحوها،
قال الله تعالى: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْوَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ
تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُتَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِيسَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ
بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِيالْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ.)
ذكر الله هذه الأصناف الثمانية تفصيلا، والمراد: ما سوى الله أي: مَنْ قَدَّمَ محبة غير الله على محبته،
صدق عليه هذا الوعيد: فَتَرَبَّصُوا مثَّلَ الله -تعالى-بالأقارب: آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ
ثم مثَّلَ بمتاع الدنيا: وَأَمْوَالٌاقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا
يعني: مِنْ متاع الدنيا، فإذا قَدَّمْتُمْ شيئا من هذه الثمانية على محبة الله، ومحبة نبيه، ومحبةالجهاد في
سبيله، والعمل له؛ فإنكم مُتَوَعَّدُون بذلك الوعيد الشديد.
ثم نقول:
إن هناك الكثير يَدَّعُون محبة الله، ويَدَّعُون محبة النبي -صلى الله عليه وسلم-
ولكن نقول لهم:
أين علامات المحبة؟!
وأين آثار هذه المحبة؟!
إنما هي دعوى!!
فالذين أمنوا أشد حباً لله من هؤلاء الكفار لأصنامهم
لأنهم يعبدون الله على بصيرة أوأنه أشد حباً لله من هؤلاء لله إن كان في
قلوب هؤلاء العابدين للأصنام محبة لله عز وجل نعم.
ابن عثيمين

الحبُّ شعور تعيشه الروح، فالجسد الميت لا يشعر بأي مشاعر
والحب شعور يخفق له الفؤاد موطن الإحساس بالحياة وتتأثر به الجوارح
وحبُّ الله
شعور تعيشه الروح وينطق به اللسان
والله - تعالى - هو الذي خلق الروح والفؤاد و أنطق اللسان
فلنقف قليلا معا لنعيش تلك المحبه!!
المؤمن يُحِبُّ الله ويحب رسوله وكذلك يُحِبُّ عبادة الله، ويحب أهل الله،
وأولياء الله، وإذا أحب الله تعالى تعبد له، وإذا أحب العبادة تقرب بها
وإذا أحب النبي -صلى الله عليه وسلم- أطاعه واتبعه
وإذا أحب العبادة أكثر منها، وإذا أحب
العبادة أبغض ضدها.. وهو المعصية.
فمحبة الله -تعالى- ومحبة نبيه -صلى الله عليه وسلم- ومحبة عبادته من
أوجب الواجبات على المسلم وعليه أن يقدم محبة الله ونبيه على كل محبة.
تعرفون الحديث الذي في الصحيحين؛ قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
( ثلاث مَنْ كُنَّ فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسولهأحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحِبَّ
المرءَ لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود فيالكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يُقْذَفَ في النار )
وهذه الثلاث متلازمة.. إذا حصلت واحدة منها تبعتهاالأخريات
فالأصل.. هو المحبة الأولى؛ التي هي
أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مماسواهما.
وقد أمر الله -تعالى- بتقديم محبته على محبة كل شيء؛ على محبةالأموال، والبنين، ونحوها،
قال الله تعالى: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْوَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ
تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُتَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِيسَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ
بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِيالْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ.)
ذكر الله هذه الأصناف الثمانية تفصيلا، والمراد: ما سوى الله أي: مَنْ قَدَّمَ محبة غير الله على محبته،
صدق عليه هذا الوعيد: فَتَرَبَّصُوا مثَّلَ الله -تعالى-بالأقارب: آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ
ثم مثَّلَ بمتاع الدنيا: وَأَمْوَالٌاقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا
يعني: مِنْ متاع الدنيا، فإذا قَدَّمْتُمْ شيئا من هذه الثمانية على محبة الله، ومحبة نبيه، ومحبةالجهاد في
سبيله، والعمل له؛ فإنكم مُتَوَعَّدُون بذلك الوعيد الشديد.
ثم نقول:
إن هناك الكثير يَدَّعُون محبة الله، ويَدَّعُون محبة النبي -صلى الله عليه وسلم-
ولكن نقول لهم:
أين علامات المحبة؟!
وأين آثار هذه المحبة؟!
إنما هي دعوى!!
تابعونا في الرد التالي ..
............................................]
[........
