راية الحق
عضوة موقوفة لنشرها الفتن واثارة الطائفية بالمنتدى
ミ ミ ミ ان تقول لا اله الا الله .. إذن أنت طائفي !! ミ ミ ミ
انت تقول لا اله الا الله .. إذن انت طائفي !!
ظهرت لنا نابته في هذا الزمان يسمون اسمهم " حماة الوطنية " أو الوطنيون ! يتغاضون عن ساب الله باسم الوطنية ، و يتعامون عن الطاعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم و صحابته
باسم الوطنية و التلاحم الطائفي!!
فهم حماتها و بهم يتم بيعها و خرابها
إنه و الله للعجب و بئس الحال الذي نحن نعيشه ، اصبحنا نخجل من ديننا و من عقيدتنا بل حتى مجرد الغيرة عليها!!
تخشين أنت أيتها المسلمة ألا توصمين بالطائفية!
أين العقول ؟
أين المبادئ ؟
هل أنتِ مستعده ان تتخلي عن دينك من أجل أبيكِ ، أمكِ ، أخيك ؟
ما هذا الغثاء ؟
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [العنكبوت : 8]
هل من رادٍ على كتاب الله ؟
هل من يستطيع ان يقول - و العياذ بالله -أن هذا تفريق للُحمة الاجتماعية ؟
نعم هنا من يقول هذا و اشد ... إنهم أدعياء الوطنية !
أين نحن من الاسوة الحسنة ابراهيم عليه السلام ؟
قال تعالى :
قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [الممتحنة : 4]
ابراهيم عليه السلام تبرأ من كل مشرك و ان كان من قومه بل و تبرأ حتى من أباه !!
ففي عقول هؤلاء السُذّج : ابراهيم عليه السلام طائفي و يريد ان يدمر الوحدة الوطنية !!
لا تستغربون .. فهذا هو التسلسل المنطقي الذي سيقودهم إلى ذلك
بل لا تستغربوا
أن ينادِ البعض بالكف عن بغض فرعون و القول بأنه في النار ، لأن هذا قد يدمر الوحدة الوطنية !!
و أين نحن من هجرة صحابة النبي صلى الله عليهم وسلم
بل
وقتلهم آبائهم و ابنائهم من أجل دينهم ؟
عمر رضي الله عنه قتل خاله
ابو عبيدة قتل اباه
و النماذج كثيرة
أظن هؤلاء ايضا لن يسلموا من الطعن وفعلا لم يسلموا !
إلى هذه الذلة وصلنا ؟
إني لا أعجب هنا من فعل المشرك و المعاند فهو يريد أن يدس رأسه و يعمل تحت اسم الوطنية و يعمل بالطعن في الدين و العرض و المال بقلمه و لسانه ( اخرسه الله ) و ماله و اخوه هنالك يعمل في عوام المسلمين كما تفعل الافعى في استخدام لزوجتها في الدخول إلى مبتغاها و بث سمومها .
و اذا رفع أهل السنة رؤوسهم بالانكار و التحذير
تنابحوا أدعياء الوطنية يتنادون بالوحدة الوطنية
و
بدأوا باستجداء عواطف العوام من نطيحة و متردية من ضلالنا .. !!
ولكني اعجب و الله من فعل هذه الثلة من الجُهال الذين لو رأوا ما حدث لمن أخلص لمشرك في بلاد لنا مجاوره لعرفوا كيف يكون التقدير و الاحترام مع هذه الشرذمة
فصدق فيهم قول الشاعر :
أشكو إلى الرحمن من علق يعيش على جراحي
من جلدتي لكنعلي أشد من طعن الرماح
: )
وقول اخر :
وإخوان حسبتهم دروعا فكانوها، ولكن للأعـادي! ..
وخلتهم سهاما صائبات فكانوها، ولكن في فؤادي!
: )
وقال اخر :
يقاد للسجن من يسب المليك
ومن يسب الاله فالناس أحرار
: )
و في الختام
أُذكر من عاشت على أحلام و أوهام الوطنية الزائفة
بقوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم :
قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [يوسف : 108]
لا لدنيا أو هوى أو عصبة ......... دون خزي أو نفاق أو خطل
إنها صدق وإخلاص لمن .......... هو يجزي وحده عز وجل
و الله ولي التوفيق

انت تقول لا اله الا الله .. إذن انت طائفي !!
ظهرت لنا نابته في هذا الزمان يسمون اسمهم " حماة الوطنية " أو الوطنيون ! يتغاضون عن ساب الله باسم الوطنية ، و يتعامون عن الطاعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم و صحابته
باسم الوطنية و التلاحم الطائفي!!
فهم حماتها و بهم يتم بيعها و خرابها
إنه و الله للعجب و بئس الحال الذي نحن نعيشه ، اصبحنا نخجل من ديننا و من عقيدتنا بل حتى مجرد الغيرة عليها!!
تخشين أنت أيتها المسلمة ألا توصمين بالطائفية!
أين العقول ؟
أين المبادئ ؟
هل أنتِ مستعده ان تتخلي عن دينك من أجل أبيكِ ، أمكِ ، أخيك ؟
ما هذا الغثاء ؟
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [العنكبوت : 8]
هل من رادٍ على كتاب الله ؟
هل من يستطيع ان يقول - و العياذ بالله -أن هذا تفريق للُحمة الاجتماعية ؟
نعم هنا من يقول هذا و اشد ... إنهم أدعياء الوطنية !
أين نحن من الاسوة الحسنة ابراهيم عليه السلام ؟
قال تعالى :
قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [الممتحنة : 4]
ابراهيم عليه السلام تبرأ من كل مشرك و ان كان من قومه بل و تبرأ حتى من أباه !!
ففي عقول هؤلاء السُذّج : ابراهيم عليه السلام طائفي و يريد ان يدمر الوحدة الوطنية !!
لا تستغربون .. فهذا هو التسلسل المنطقي الذي سيقودهم إلى ذلك
بل لا تستغربوا
أن ينادِ البعض بالكف عن بغض فرعون و القول بأنه في النار ، لأن هذا قد يدمر الوحدة الوطنية !!
و أين نحن من هجرة صحابة النبي صلى الله عليهم وسلم
بل
وقتلهم آبائهم و ابنائهم من أجل دينهم ؟
عمر رضي الله عنه قتل خاله
ابو عبيدة قتل اباه
و النماذج كثيرة
أظن هؤلاء ايضا لن يسلموا من الطعن وفعلا لم يسلموا !
إلى هذه الذلة وصلنا ؟
إني لا أعجب هنا من فعل المشرك و المعاند فهو يريد أن يدس رأسه و يعمل تحت اسم الوطنية و يعمل بالطعن في الدين و العرض و المال بقلمه و لسانه ( اخرسه الله ) و ماله و اخوه هنالك يعمل في عوام المسلمين كما تفعل الافعى في استخدام لزوجتها في الدخول إلى مبتغاها و بث سمومها .
و اذا رفع أهل السنة رؤوسهم بالانكار و التحذير
تنابحوا أدعياء الوطنية يتنادون بالوحدة الوطنية
و
بدأوا باستجداء عواطف العوام من نطيحة و متردية من ضلالنا .. !!
ولكني اعجب و الله من فعل هذه الثلة من الجُهال الذين لو رأوا ما حدث لمن أخلص لمشرك في بلاد لنا مجاوره لعرفوا كيف يكون التقدير و الاحترام مع هذه الشرذمة
فصدق فيهم قول الشاعر :
أشكو إلى الرحمن من علق يعيش على جراحي
من جلدتي لكنعلي أشد من طعن الرماح
: )
وقول اخر :
وإخوان حسبتهم دروعا فكانوها، ولكن للأعـادي! ..
وخلتهم سهاما صائبات فكانوها، ولكن في فؤادي!
: )
وقال اخر :
يقاد للسجن من يسب المليك
ومن يسب الاله فالناس أحرار
: )
و في الختام
أُذكر من عاشت على أحلام و أوهام الوطنية الزائفة
بقوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم :
قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [يوسف : 108]
لا لدنيا أو هوى أو عصبة ......... دون خزي أو نفاق أو خطل
إنها صدق وإخلاص لمن .......... هو يجزي وحده عز وجل
و الله ولي التوفيق
