- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
من المؤكد أنك وضعت علامة (√) أمام كل الخانات: فتواجدك على جهاز الجري سليم عدة مرات في الأسبوع، كما أنك تحرصين على شرب كمية الماء الموصى بها يومياً وتجنب نوعيات الطعام المؤذية وغيرها من مطلوبات برنامج أو خطة التريض، لكن لماذا لا تحصلين على رشاقة فلانة أو روعة جسد علانة من المشاهير؟
يقول خبراء اللياقة البدنية والرشاقة إن هناك أساسيات يمكن أن نكون قد تغافلنا عنها ويقف غيابها عائقاً في سبيل الوصول إلى أهداف إنقاص الوزن واللياقة البدنية الخاصة بنا.
في البداية توجد أفكار مغلوطة في ما يتعلق بالتريض واللياقة البدنية، كثير من هذه الأفكار تتعلق بالتوازن بين روتين ممارسة الرياضة والتغذية السليمة.
من دون مزيج متوازن بين هذين العنصرين، قد يكون من الصعب تحقيق أهدافك. بعض الناس يقول إن من السهل عليهم تكامل التريض في حياتهم لكن المسألة تختلف تماماً عندما تتعلق بنظام غذائي صحي.
إن كنت لا ترين النتائج التي تستهدفينها فقد يكون أحد الأسباب التالية في دائرة الاتهام:
1- عدم توازن التريض
التنويع في التريض سر من أسرار الحصول على جسم أقوى، لذلك يجب على نظام تريضك الأسبوعي أن يشتمل على توازن جيد من
تمارين تقوية القلب والأوعية الدموية، تمارين الأثقال، التمارين الرئيسية وحركات فرد الجسم.
الالتزام بنفس التمارين كل يوم أو كل أسبوع من شأنه وقف تحدي الجسم في النهاية للعمل بجد أكبر وستصابين بالرتابة والملل. أحيانا تكون العادات التي تتبينها للرشاقة والتنحيف مهمة لذلك احرصي على الصحي منها.
2- ممارستك للرياضة تجعلك تكثرين بشدة من الأكل
كثير من الناس يكافيء نفسه بالطعام بعد التريض المكثف، الجمع بين الجري في الصباح وتناول شريحة كيك بالشوكولاتة بعد الظهر مثلاً اتجاه مؤذ عند تبنيه وسيؤدي إلى زيادة الوزن بدلاً من إنقاصه.
اجعلي تريضك مؤثراً وفعالاً باتباع خطة أكل صحية تكمل نظام تحريك الجسم خاصتك.
3- عدم القيام بتغيير نظامك الغذائي
لو بدأت في زيادة تمارينك الرياضية بقصد ضبط شكل وتناغم الجسم أو فقد بضعة سنتيمترات، من المفروض عليك إعادة النظر إلى تغذية جسمك.
التخطيط لنظام غذائي بعدد ملائم من السعرات الحرارية للتحكم في الوزن من شأنه إحداث كل الفرق.
4- عدم حصولك على قدر كاف من النوم
النوم عامل مهم عندما يتعلق الأمر بممارسة الرياضة، الانخفاض الشديد في ساعات النوم يؤثر في كثير من الهرمونات بما في ذلك الهرمونات التي تؤثر في التلهف على الأطعمة والميل إلى زيادة الوزن.
لو كنت تشعرين بالتعب المتواصل فمن السهل أن تفقدي الدافع إلى التريض بشكل جيد وستعانين فقدان القدرة على التركيز خلال وقت التريض ما يؤدي إلى نتائج سيئة.
يقول خبراء اللياقة البدنية والرشاقة إن هناك أساسيات يمكن أن نكون قد تغافلنا عنها ويقف غيابها عائقاً في سبيل الوصول إلى أهداف إنقاص الوزن واللياقة البدنية الخاصة بنا.
في البداية توجد أفكار مغلوطة في ما يتعلق بالتريض واللياقة البدنية، كثير من هذه الأفكار تتعلق بالتوازن بين روتين ممارسة الرياضة والتغذية السليمة.
من دون مزيج متوازن بين هذين العنصرين، قد يكون من الصعب تحقيق أهدافك. بعض الناس يقول إن من السهل عليهم تكامل التريض في حياتهم لكن المسألة تختلف تماماً عندما تتعلق بنظام غذائي صحي.
إن كنت لا ترين النتائج التي تستهدفينها فقد يكون أحد الأسباب التالية في دائرة الاتهام:
1- عدم توازن التريض
التنويع في التريض سر من أسرار الحصول على جسم أقوى، لذلك يجب على نظام تريضك الأسبوعي أن يشتمل على توازن جيد من
تمارين تقوية القلب والأوعية الدموية، تمارين الأثقال، التمارين الرئيسية وحركات فرد الجسم.
الالتزام بنفس التمارين كل يوم أو كل أسبوع من شأنه وقف تحدي الجسم في النهاية للعمل بجد أكبر وستصابين بالرتابة والملل. أحيانا تكون العادات التي تتبينها للرشاقة والتنحيف مهمة لذلك احرصي على الصحي منها.
2- ممارستك للرياضة تجعلك تكثرين بشدة من الأكل
كثير من الناس يكافيء نفسه بالطعام بعد التريض المكثف، الجمع بين الجري في الصباح وتناول شريحة كيك بالشوكولاتة بعد الظهر مثلاً اتجاه مؤذ عند تبنيه وسيؤدي إلى زيادة الوزن بدلاً من إنقاصه.
اجعلي تريضك مؤثراً وفعالاً باتباع خطة أكل صحية تكمل نظام تحريك الجسم خاصتك.
3- عدم القيام بتغيير نظامك الغذائي
لو بدأت في زيادة تمارينك الرياضية بقصد ضبط شكل وتناغم الجسم أو فقد بضعة سنتيمترات، من المفروض عليك إعادة النظر إلى تغذية جسمك.
التخطيط لنظام غذائي بعدد ملائم من السعرات الحرارية للتحكم في الوزن من شأنه إحداث كل الفرق.
4- عدم حصولك على قدر كاف من النوم
النوم عامل مهم عندما يتعلق الأمر بممارسة الرياضة، الانخفاض الشديد في ساعات النوم يؤثر في كثير من الهرمونات بما في ذلك الهرمونات التي تؤثر في التلهف على الأطعمة والميل إلى زيادة الوزن.
لو كنت تشعرين بالتعب المتواصل فمن السهل أن تفقدي الدافع إلى التريض بشكل جيد وستعانين فقدان القدرة على التركيز خلال وقت التريض ما يؤدي إلى نتائج سيئة.