البرمجة اللغوية العصبية Nlp
مساكم الله بالخير اوصبحكم بمثلة
موضوع كان شاغل بالي فترة وانتشر انتشار كبير في الفترة الاخيرة لدرجة مخيفة الي اهو البرمجة اللغوية العصبية والي يدعي ممارسينها ومدربينها ان لها تاثير علي حياة الانسان من حيث تغير معتقداتة السلبية الي معتقدات ايجابية وغيرها من الامور , لكن مع هالادعاء لا اري اي تقدم في المجتمع يعني لا قلة نسب الطلاق المرتفعة ولا قل الادمان علي المخدرات .
هالعلم في التعريف "البرمجة اللغوية العصبية" واختصارها الغربي "NLP " هي خليط من العلوم والفلسفات والاعتقادات والممارسات، تهدف تقنياتها لإعادة صياغة صورة الواقع في ذهن الإنسان من معتقدات ومدارك وتصورات وعادات وقدرات بحيث تصبح في داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته. يقول المـدرب البــريطاني وايـت ود ســـمول: "الـ NLP عبارة عن مجموعة من الأشياء. ليس هناك شيء جديد في الـNLP ، أخذنا بعض الأمور التي نجحت في مكان معين، وشيئاً آخر نجح في مكان آخر وهكذا".. وهو علم جديد له ظاهر يدعي أهله أنه يحسن قدرة الفرد على الاتصال مع الآخرين، وقدرته على محاكاة المتميزين. وله باطن يركز على تنويم العقل الواعي بإحداث حالات وعي مغيّرة لـزرع بعـض الأفـكـار (إيجـابـية أو سلبية) في ما يسمونه "اللاوعي" بعيداً عن سيطرة نعمة العقل.
أكبر الفئات المتبنية له في العالم هي حركة "النيو اييج" العصر الجديد، و دعاة عبادة قوى النفس "الشامانيون الجدد " وهم من حركات الوثنية الجديدة في الغرب
لماذا أحدث هذا العلم ضجة إعلامية على مستوى العالم ؟
لأنه انتشر انتشاراً كاسحاً في الثمانينيات في أوساط العامة في أوربا وأمريكا وبخاصة عند عموم الناس، كما أن مروجيه يدعون ادعاءات كبيرة جداً مما جعل الجهات العلمية والبحاثة والجهات الرسمية تسعى للتأكد من مصداقيته لاسيما وأنها لم تلحظ آثاراً إيجابية على المتدربين ولا بنصف ما يدعيه المدربون.ويرى علماء النفس الذين درسوا هذه البرامج أن المشاركين فيها يكونون في "حالة من التحول" (Altered State) مما يُمكن قادة مجموعاتهم من التأثيـر على طريقـتهم في التفـكير وزرع ما يرغبون فيه من أفكار، ومما يساعد على ذلك؛ تغيير إدراك الناس ووعيهم بإضافة بعض التقنيات النفسية في حياتهم مثل التأمل (بمفهوم البوذية)، والتنويم والترنيم (بمفهوم الهندوسية)، والتغذية (بمفهوم الطاوية)، والعزلة والاستهداء بالأرواح والكائنــات ذات القـوى الروحية - الوثنية- (كالتماثيل والأحجار الكريمة والألوان والجودات والجوديسات) ذكرت ذلك مجلة النيويورك تايمز في عددها الصادر 29 سبتمبر 1986م في مقالة بعنوان "المبادئ الروحية. تجتذب سلالة جديدة من الملتزمين".
شرايكم بنات في هالعلم ابي اسمع رايكم لان لي كلام فية , ابي اسمع رايكم الاول
هل احنا محتاجين مفاهيم هندوسية وبوذية لننجح ونرتقي؟
مساكم الله بالخير اوصبحكم بمثلة
موضوع كان شاغل بالي فترة وانتشر انتشار كبير في الفترة الاخيرة لدرجة مخيفة الي اهو البرمجة اللغوية العصبية والي يدعي ممارسينها ومدربينها ان لها تاثير علي حياة الانسان من حيث تغير معتقداتة السلبية الي معتقدات ايجابية وغيرها من الامور , لكن مع هالادعاء لا اري اي تقدم في المجتمع يعني لا قلة نسب الطلاق المرتفعة ولا قل الادمان علي المخدرات .
هالعلم في التعريف "البرمجة اللغوية العصبية" واختصارها الغربي "NLP " هي خليط من العلوم والفلسفات والاعتقادات والممارسات، تهدف تقنياتها لإعادة صياغة صورة الواقع في ذهن الإنسان من معتقدات ومدارك وتصورات وعادات وقدرات بحيث تصبح في داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته. يقول المـدرب البــريطاني وايـت ود ســـمول: "الـ NLP عبارة عن مجموعة من الأشياء. ليس هناك شيء جديد في الـNLP ، أخذنا بعض الأمور التي نجحت في مكان معين، وشيئاً آخر نجح في مكان آخر وهكذا".. وهو علم جديد له ظاهر يدعي أهله أنه يحسن قدرة الفرد على الاتصال مع الآخرين، وقدرته على محاكاة المتميزين. وله باطن يركز على تنويم العقل الواعي بإحداث حالات وعي مغيّرة لـزرع بعـض الأفـكـار (إيجـابـية أو سلبية) في ما يسمونه "اللاوعي" بعيداً عن سيطرة نعمة العقل.
أكبر الفئات المتبنية له في العالم هي حركة "النيو اييج" العصر الجديد، و دعاة عبادة قوى النفس "الشامانيون الجدد " وهم من حركات الوثنية الجديدة في الغرب
لماذا أحدث هذا العلم ضجة إعلامية على مستوى العالم ؟
لأنه انتشر انتشاراً كاسحاً في الثمانينيات في أوساط العامة في أوربا وأمريكا وبخاصة عند عموم الناس، كما أن مروجيه يدعون ادعاءات كبيرة جداً مما جعل الجهات العلمية والبحاثة والجهات الرسمية تسعى للتأكد من مصداقيته لاسيما وأنها لم تلحظ آثاراً إيجابية على المتدربين ولا بنصف ما يدعيه المدربون.ويرى علماء النفس الذين درسوا هذه البرامج أن المشاركين فيها يكونون في "حالة من التحول" (Altered State) مما يُمكن قادة مجموعاتهم من التأثيـر على طريقـتهم في التفـكير وزرع ما يرغبون فيه من أفكار، ومما يساعد على ذلك؛ تغيير إدراك الناس ووعيهم بإضافة بعض التقنيات النفسية في حياتهم مثل التأمل (بمفهوم البوذية)، والتنويم والترنيم (بمفهوم الهندوسية)، والتغذية (بمفهوم الطاوية)، والعزلة والاستهداء بالأرواح والكائنــات ذات القـوى الروحية - الوثنية- (كالتماثيل والأحجار الكريمة والألوان والجودات والجوديسات) ذكرت ذلك مجلة النيويورك تايمز في عددها الصادر 29 سبتمبر 1986م في مقالة بعنوان "المبادئ الروحية. تجتذب سلالة جديدة من الملتزمين".
شرايكم بنات في هالعلم ابي اسمع رايكم لان لي كلام فية , ابي اسمع رايكم الاول
هل احنا محتاجين مفاهيم هندوسية وبوذية لننجح ونرتقي؟