هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي دوووووووووداتي
الله يبااااااااااارك فييييكم انا اصلا امس تنحت مادريت شسالفة الا متأأأأخر اني صرت مشرفة
لوووووووووووووووول !
يلا عاااد هالله هالله بالسبببب
و نبي مواضيع بااايخه
و نبي ملااااااااااااقة
عشان أقعد اسوي ديليييييت و احذف و اقصقص و اطرش رسااايل شديدة اللهجة !! اوف اوف اوف !! شفيني انا اسماللله علي واي فديتني !
--------------------
لا تواخذوني بنات قاصة شعري و يانه مادري شفيني هاليومين !
---------------------
حبيبة .. والله مو قصدي شي انه انا ماشوف فيها شي ولا هذا
اي اهي فيها وصف جنسي
حتى مو ايحاءات فيها وووووووووصف !
بس الي اقصده انه الرواية مو مخصصه حق اليهال او المراهقين .. عاد هني دور الاهل انهم يراقبون عيالهم و يراقبونهم شيقرون و شيشترون
يعني اذكر انا قبل لا اكمل 18 .. طبعا مكسحه ماسوق !! فمنو يوديني معرض الكتاب ؟؟ يا المدرسة يا امي ..
اذا المدرسة ممكن نصيع شوي بس من ارد البيت امي تشوف الكتب الي شريتهم و تاخذ فكره و لمحه عنهم و مافي مانع اصلا تقراهم بعد
ان لقت شي جذيييي ولا جذااااااك .... خذته عندها و تقولي مو مناسب لج هالكتاب
بس الحمدلله يعني ان الله رزقني بأم مثقفه وواعيه و قارئه .. مو على اي شي تخمط و تقول مو مناسب
لكن مثلا ماكانت تخليني اقرا شغلات فيها تفاصيل جنسية دقيقة .. يعني اتوقع لو رواية فانيلا ماكانت بتخليني اقراها
اما شغلات ثانية الى حد ما مبلوعه و مناسبة لسني و لتفكيري كانت عادي تخليني
الحين ادخل الرواية جدامها ونقعد نقراها ويا بعض ... لان التفكير اتغير و عارفه اني ما رح انحرف بسبة وصف جنسي في رواية يعني !!
come on ! شدعوه علي فيني قحط انحراف لهالدرجه ؟؟؟
بس انا معاج جدا في نقطة ان الجريدة بالذات
لااااااااااااااااااازم ما يكون فيها اي تفاصيل جنسية كلش ملش كلش ملش
و الجريدة الي تكلمتي عنها كلللللللش مو الوطن ..... جريدة ثانية منافسة
المنافس الاول للوطن
عاد مابي اقول اسم الجريدة
هذيك الي صاااجه تكتب كل شي بالتفصيل
التفصيل المملللللل
و شغل السكارى و المخدرات و الدعارة ... استغفر الله استغفر الله !
بس مو جريدة الوطن انا متأكده من هالشي احنا لما نكتب الجرايم ... نكتبهم بأدب
لا رئيس التحرير يرضى بتفاصيل جنسية
ولا رئيس قسم الامن و المحاكم يرضى >>>>> ريال عوود و عنده عيااال و شايف الدنيا من هالمنظور .. ابي الجريدة عيالي يقرونها و ما استحي منهم !
واااي يا حلاته بو مساعد والله خوش واحد !! >>>>>>>>>>> شالموضوع ؟!؟؟؟؟؟!؟!؟!
و على وليد رجيب ... ترى شوقتيني أكملها ... احس القصة حلوة .. و فيها جوانب جميلة من حياة ناس ... يمكن يكونون مهمشين في الحياة
او ما تلتفتينلهم وايد
بس البطل ابو الاساطير هذا .............. وينه ؟؟؟؟ ما يتبناني ؟؟ ما يتزوجني ؟؟ انا آخذه والله و اصير له خوش زوجه و حبيبه و كل شي !!
وناسه رجل مثقف يحليله احبه ... خلاص مدام له سوالف الاساطير هذي خلاص انا حبيته و رح اقرا الرواية اشوف شسالفته
يمكن اقدر استدل عليه و اتزوجه و يكسب فيني ثواب و انا بعد اكسب فيه ثواب ..
لي خلصتها اتناقش وياج فيها ماقدر اناقشج الحين
--------------------------------
رغد : توني شايفه ردج على قصة الشعر
الله ينعم بحاااالج حياتي :*
شوفيلج وقت فاضي و اقري جلجامش .. ترى صج صج صج عجيبه !!
الحين جنه بعد جم اسبوع بيخلونا نقرا " الشهنامة " .... ! عاد من الحين جني بستعد لها و اقراهااااا بس اصلا الحين مكلفينا بقراءة كتاب
يعل القلب
" التحليل النقدي للقصيدة " ... بااااااايخ الكتااااااااااب لأقصى درجات البواخة
و معقد لأقصى درجات التعقيد
و متخصص لأقصى درجات التخصص !
بس مضطرين نقراه عشان نبحث " فن الشعر " ... !
اوف مابي .. أبي بس أساطير و سوالف و قصص و حكايات ..
مابي فن الشعررررر .. وااااااااااااااااااااااااااااااااااء
بس ترى المشهد الي اول شي هذا يعني بالستينات .. شدعوه ماكان عندهم اباجوره رغد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا سيايير و ثلاجات كان أكو .. ماكان اكو اباجورة ؟؟؟؟
ترى صج اذا شفتي الفلم و شفتي التقرير الي اول شي .. البطل " احمد الرشيدان " قال .. اصعب شي واجهناه اهو اللوكيشنات
!!
لان عشان تروحين تصورين في مكان لازم نطلع تصريح .. و التصريح يطوووووول !
كان في بالنا لوكيشنات وااااايد حلوة بس ماقدرنا لنظرا لضيق الوقت الي ما يسمح انه نسوي تصريح
فاعتمدنا على
" ديوان العسعوسي : واحد من الشباب يعرف واحد من شبابهم فسهلنا موضوع الدخول "
صورنا فيه مشهد بيت ام عبدالعزيز + الشباب الي قاعدين بالقهوه يشربون جاي !
و مكتب رئيس تحرير جريدة الوطن
" صورنا فيه باجي المشاهد !!!!!!!!!!!!!!!!! "
مشهد عبدالله السالم .. و مشهد عبدالعزيز حسين في بيته لما يتكلم بالتلفون .. و مشهد شقة مصر !
لان المكتب حيل كبير .. وكلاسيك .. فمو وايد حسينا انه يديد ... فمشى الحال
يعني . جهد صغيرون حاولنا فيه
اهم شي انه عجبج و حاز على الرضا و القبول
