الله يجزاج خير ياقلبي احس رتبتي افكاري لازم ابدا بالصلاة واخلي لي ورد من القرآان وبعدها ابدا بالنوافل ..تحمست حيييل بس المشكله علي العادة الحيييين ):
بنااات شنو نسوي اذا حسينا ايمانياتنا هبطت
- بادئ الموضوع عيون الوحش
- تاريخ البدء
الله يجزاج خير ياقلبي احس رتبتي افكاري لازم ابدا بالصلاة واخلي لي ورد من القرآان وبعدها ابدا بالنوافل ..تحمست حيييل بس المشكله علي العادة الحيييين ):
ياحياتي اجمعين فعلا انا احس في ذنب هو سبب هالاحساس وقاعده احاول اتركه وانشالله راح اقدر ويااارب اقطع الاغاني سبب همي وضيقتي
الله يجزاج خير
الله يجزاج خير ياقلبي احس كلكم اتفقتوا ان القرآن هو الحل وهو اللي راح يغيرني مشكوووره
طيب بنات ممكن اقتراحاتكم بأيام العادة الحين متوهقه وحماسي زايد ومااادري شنو اسوي بالضبط
بانتظار نصايحكم واقتراحاتكم الحلوة
بانتظار نصايحكم واقتراحاتكم الحلوة
فديت_روحي
New member
- إنضم
- 22 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,042
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
قولي اذكااااار الصباح والمساااء
استغفااار اكثر من الف مره باليوم اذا تقدرين على فكره الاستغفار الف مره ب 10 دقايق
الدعاء عندج من الحين لي صلاه الفير لان الدعوه مستجابه والله نازل للسماء الدنيا
وعادي تقرين قرآن من الكمبيوتر فيه برنامج قرآن
وعادي من كتاب قرآن فيه تفسير , بس انا البس دسووس واقرا قرآن عادي
بالتوفيق
استغفااار اكثر من الف مره باليوم اذا تقدرين على فكره الاستغفار الف مره ب 10 دقايق
الدعاء عندج من الحين لي صلاه الفير لان الدعوه مستجابه والله نازل للسماء الدنيا
وعادي تقرين قرآن من الكمبيوتر فيه برنامج قرآن
وعادي من كتاب قرآن فيه تفسير , بس انا البس دسووس واقرا قرآن عادي
بالتوفيق
عزوتي واااصل
New member
اخيتي كلنا مرينا بنفس حالتج نسأل الله انه يعيننا على طاعته الزمي الدعاااااااء والاستغفار
اسمعي اشرطه للشيخ سلطان العيد مواعظه عجيييييييييييييبه
حمليهم من النت
وحابه انقلج هالموضوع بس تأكدي ان الكل يمر بنفس حالتج لكن العبره باللي يرجع بعد فتوره اقوي مما كان عليه
عسى الله يشرح صدركلكل عامل شرة (في النهاية "لكل عابد شرة" أي نشاط ورغبة) ، ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد أفلح. رواه الطبراني عن ابن عمرو به،
وأخرجه البيهقي ولفظه أن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك.
قال الشيخ محمد مختار الشنقيطي:
الإنسان إذا أقبل على العمل الصالح والطاعة وجد في نفسه -خاصة في بدايته- أنه شره، وأنه يريد أن يستغرق الطاعة بكل ما يستطيع، وهذا من نعم الله تبارك وتعالى، فالخير دائم إليه، ومحبب إلى القلوب والنفوس، ففي البداية تجد أنك تريد أن تقبل على الخير بكليتك، وهذا أمر موجود، تجد بعض الشباب إذا ابتدأ الهداية يود أن جميع حركاته وسكناته في طاعة ومرضاة الله من لذة وحلاوة الإيمان التي خالطت بشاشة قلبه. لكن هذه الشرة لها فترة تعقبها أحوال، بمعنى: يضعف فيها الإيمان، ويضعف فيها القلب عن محبة الرحمن، وهذه سنة من الله عز وجل له فيها الحكمة البالغة، أحياناً تجد من نفسك في بداية شهر رمضان أنك لو استغللت كل لحظة وثانية من هذا الشهر في محبة الله عز وجل، هذا كمثال بسيط كنا فيه منذ أيام قليلة، فلما دخل الإنسان ونافس في الأيام الأولى والثانية والثالثة فألف الطاعة، فتأتيه الفترة، هذه الفترة لله فيها حكم، من الحكم: أنه يظهر فيها صدق الصادق، بعض الناس إذا جاءته الفترة استمسك، وأصبح في ابتهال ودعاء وإنابة إلى الله عز وجل، وخوف أن يسلب منه ذلك العمل الصالح، وهؤلاء هم الأخيار، وهم أعلى الناس مقاماً في العمل الصالح، وتجده يتألم، يكون محافظاً على قيام الليل والنوافل والطاعات، حتى إذا أصبح منه -ولو شيئاً يسيراً- من التقصير في أمور ليست بالواجبة يتألم ويضجر، ويحس أنه قد فقد حياته؛ لأنه من حياة قلبه يحس أن مصيبته كل المصيبة دينه، وأنه إذا أصيب بنقص في دينه أنها هي الخسارة، عبد طائع منيب لله يحس أنه ينبغي أن تستغل الحركات والسكنات والأوقات في محبة الله. هذه الحلاوة إذا جاءت في بداية العمل لا بد من وجود ضعف بعدها؛ لأنه لو كان الإنسان دائماً في طاعة واستقامة فإنه قد يخرج عن الحد المألوف، وقد يتجاوز إلى مقام التنطع والغلو في الدين، ولكن الله يبتلي العبد بنوع من الضعف، ويكون لهذا الضعف حكمة بحيث يشوق بعد ذلك إلى الخير أكثر، فبعض الأخيار يكون -مثلاً- على طاعة، ثم يسلب الطاعة، فتأتيه فترة، فإذا جاءته الفترة والضعف استمسك بالفرائض، لكن عنده شوق إلى العمل الصالح، فلو عاد للعمل الصالح مرة ثانية يعود أكثر شوقاً وأكثر حرصاً. ولذلك ينبغي للإنسان أن يحسن الظن بالله عز وجل إذا سلب أي شيء من الطاعة، وأن يدمن سؤال الله عز وجل أن يعيدها إليه، والله تعالى أعلم.
اسمعي اشرطه للشيخ سلطان العيد مواعظه عجيييييييييييييبه
حمليهم من النت
وحابه انقلج هالموضوع بس تأكدي ان الكل يمر بنفس حالتج لكن العبره باللي يرجع بعد فتوره اقوي مما كان عليه
عسى الله يشرح صدركلكل عامل شرة (في النهاية "لكل عابد شرة" أي نشاط ورغبة) ، ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد أفلح. رواه الطبراني عن ابن عمرو به،
وأخرجه البيهقي ولفظه أن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك.
قال الشيخ محمد مختار الشنقيطي:
الإنسان إذا أقبل على العمل الصالح والطاعة وجد في نفسه -خاصة في بدايته- أنه شره، وأنه يريد أن يستغرق الطاعة بكل ما يستطيع، وهذا من نعم الله تبارك وتعالى، فالخير دائم إليه، ومحبب إلى القلوب والنفوس، ففي البداية تجد أنك تريد أن تقبل على الخير بكليتك، وهذا أمر موجود، تجد بعض الشباب إذا ابتدأ الهداية يود أن جميع حركاته وسكناته في طاعة ومرضاة الله من لذة وحلاوة الإيمان التي خالطت بشاشة قلبه. لكن هذه الشرة لها فترة تعقبها أحوال، بمعنى: يضعف فيها الإيمان، ويضعف فيها القلب عن محبة الرحمن، وهذه سنة من الله عز وجل له فيها الحكمة البالغة، أحياناً تجد من نفسك في بداية شهر رمضان أنك لو استغللت كل لحظة وثانية من هذا الشهر في محبة الله عز وجل، هذا كمثال بسيط كنا فيه منذ أيام قليلة، فلما دخل الإنسان ونافس في الأيام الأولى والثانية والثالثة فألف الطاعة، فتأتيه الفترة، هذه الفترة لله فيها حكم، من الحكم: أنه يظهر فيها صدق الصادق، بعض الناس إذا جاءته الفترة استمسك، وأصبح في ابتهال ودعاء وإنابة إلى الله عز وجل، وخوف أن يسلب منه ذلك العمل الصالح، وهؤلاء هم الأخيار، وهم أعلى الناس مقاماً في العمل الصالح، وتجده يتألم، يكون محافظاً على قيام الليل والنوافل والطاعات، حتى إذا أصبح منه -ولو شيئاً يسيراً- من التقصير في أمور ليست بالواجبة يتألم ويضجر، ويحس أنه قد فقد حياته؛ لأنه من حياة قلبه يحس أن مصيبته كل المصيبة دينه، وأنه إذا أصيب بنقص في دينه أنها هي الخسارة، عبد طائع منيب لله يحس أنه ينبغي أن تستغل الحركات والسكنات والأوقات في محبة الله. هذه الحلاوة إذا جاءت في بداية العمل لا بد من وجود ضعف بعدها؛ لأنه لو كان الإنسان دائماً في طاعة واستقامة فإنه قد يخرج عن الحد المألوف، وقد يتجاوز إلى مقام التنطع والغلو في الدين، ولكن الله يبتلي العبد بنوع من الضعف، ويكون لهذا الضعف حكمة بحيث يشوق بعد ذلك إلى الخير أكثر، فبعض الأخيار يكون -مثلاً- على طاعة، ثم يسلب الطاعة، فتأتيه فترة، فإذا جاءته الفترة والضعف استمسك بالفرائض، لكن عنده شوق إلى العمل الصالح، فلو عاد للعمل الصالح مرة ثانية يعود أكثر شوقاً وأكثر حرصاً. ولذلك ينبغي للإنسان أن يحسن الظن بالله عز وجل إذا سلب أي شيء من الطاعة، وأن يدمن سؤال الله عز وجل أن يعيدها إليه، والله تعالى أعلم.
Maryomah_q8
New member
- إنضم
- 5 يونيو 2009
- المشاركات
- 8,659
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
- الإقامة
- استغفر الله لي وللمؤمنين
- الموقع الالكتروني
- www.rasoulallah.net
عليج بأذكار الصباح والمساء والإستغفار والصلاه على الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
والتسبيح والدعاء
والتسبيح والدعاء
التعديل الأخير:
قولي اذكااااار الصباح والمساااء
استغفااار اكثر من الف مره باليوم اذا تقدرين على فكره الاستغفار الف مره ب 10 دقايق
الدعاء عندج من الحين لي صلاه الفير لان الدعوه مستجابه والله نازل للسماء الدنيا
وعادي تقرين قرآن من الكمبيوتر فيه برنامج قرآن
وعادي من كتاب قرآن فيه تفسير , بس انا البس دسووس واقرا قرآن عادي
بالتوفيق
تسلمين يالغاليه عن جد ماقصرتي نورتيني وانا بديت فعلا من اليوم قريت اذكار الصباح والمساء وكنت على وشك اسمع اغاني بس استبدلتها بدعاء للبراك واحس براحة صحيح اني ماسويت شي كبير بس الاحساس اني ماسويت شي غلط حييييل حلو ..الله يجزاج خير وعلى فكرة انا استفدت حيييل من موضوعج اللي بتوقيعج حيييل رفع معنوياتي
تحياتي لج
تسلمين ياقلبي الله يجزاج خير فعلا انا هذي المرحلة اللي احس فيها والله انشالله يثبتنا على طاعته مشكوووورة ياحياتي
الله يجزاج خير يالغاليه ماتدرون اشكثر نصايحكم تحمسني وخليتوني اطبق الله يرزقكم الجنة
الله يجزاج خير بحاول اخلي ساعه يوميا للتسبيح والاستغفار وبالتدريج اخلي لي ورد من القرآان مشكووووورة
