ثق بنفسك وحقق ما تريد
إذا آمنت بالشيء تستطيع تحقيقه :-
الناس من حولي لا يستطيعون أن يوقنوا بأحلامي وأهدافي مثلما أوقن أنا بها , لأنهم لا يمكنهم إدراك ما أفكر فيه .
إن العالم يعكس شعورك بذاتك :-
يمكن أن تكون الحياة سهلة وممتعة لو أنني غيرت الطريقة التي أرى بها العالم من حولي ولم أنتظر تغير العالم .
رؤيتك لذاتك –عدوك أم صديقك؟
من الممكن أن تصبح صورتك الذاتية صديقاً يدفعك إلى نجاح منقطع النظير – أو عدوا يشعرك باليأس والفشل . وهذا يرجع إلى كيفية رؤيتك لها .
تعزيز الذات بالآراء الايجابية البناءة :-
عندما تعاني من الضغوط , فعليك أن تسيطر على حياتك وتحاول أن ترفع من تقديرك لذاتك . أو تعيد برمجة صورتك الذاتية – وذلك بإمدادها بآراء بناءة وإيجابية حتى تستطيع إحداث أي شكل من أشكال التغيير . فإذا ظللت تتحدث مع ذاتك بنفس الأسلوب المعتاد فمن المنطقي أن تتقبل بقاءك في نفس المستوى الذي تعيش به في الوقت الحالي .
يتبع
لا مزيد من الإحباط :-
إن الناقدين هم من لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي .
إن من يستمتع بهذه الضحكات على حساب الأشخاص من حوله – زملاؤه وزوجته وأطفاله . لا يستغرب أن يكون هو سبب تعثر أطفاله في دراستهم لأنه اعتاد على التقليل من قدراتهم , أو بمعنى آخر جعل أطفاله يشعرون أنهم فاشلون ولا يستطيعون إدراك النجاح , ولذلك أصبحوا لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي .
عدم تقدير الذات وتأثيره السلبي على الحياة العلمية :-
إن عدم تقديرك لذاتك بالشكل الكافي سيعوقك في عملك بشكل كبير .
إذا تحملت المسئولية الكاملة في كل حياتك الشخصية والعملية فسوف تستطيع التركيز على أدائك بدلاً من التقليل من شأن الآخرين.
لا تعتقد أن الناس يعجبون بالنقد والسخرية – بل من الممكن أن يؤذي ذلك مشاعرهم .
كم عدد الأشخاص المنتقدين الذين تعرفهم ؟
هل تعرف أي شخص يحتاج إلى الاهتمام بهذا الموضوع ؟
من من أفراد أسرتك أو أصدقائك يقلل من شأن الآخرين بشكل دائم ؟
إن كل شخص يفعل ذلك لا يقدر ذاته بالشكل الكافي .إن مثل هؤلاء الأشخاص يتظاهرون دائماً بالشجاعة , ويبدون أنهم يقضون وقتاً ممتعاً ولكن هذا المرح ما هو إلا شعور ظاهري فقط , فهم ليسوا أكثر من أشخاص يسكن الحزن قلوبهم لعدم ثقتهم بأنفسهم . إذا ارتفع تقديرهم لذواتهم فسوف تختفي عادة النقد .
فإذا كنت تعرف شخصاً تنطبق عليه هذه الصفات فبدأ في العمل على زيادة تقديره لذاته بالتعليق على الجوانب الإيجابية في أدائه .فإن النتائج تستحق هذا الجهد وسوف ترى!
هل أنت متفائل أم متشائم ؟
إنه لعمل شاق أن تكون متفائلاً . إنك تحتاج إلى كثير من ضبط النفس لكي تستطيع التماسك عندما تسير الأمور بشكل سيء . وماذا تحتاج لتتصف بضبط النفس ؟ تحتاج إلى تقدير الذات والثقة بالنفس . إنه لمن السهل ن تكون متشائماً , ولذلك تجد الأشخاص الذين لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي يتبعون الطريق السهل , فهم يعرفون أنهم لن يلجأوا إلى ضبط النفس عندما تواجههم أية تحديات أو عتبات في الحياة .
ألأمر متروك لك :-
إن أحد الخطوات الأساسية في طريق يقينك بقدرتك على تحقيق أحلامك وأهدافك هي إدراكك لحقيقة أنه لا يوجد من يفعل ذلك بدلاً منك . أنت وحدك الذي تستطيع السيطرة على حياتك , وأنت وحدك الذي تستطيع إجراء التغييرات اللازمة لتحقيق السعادة والنجاح في المستقبل .
توقع الأفضل في حياتك دائماً . في كل شيء من حولك. فعندما تتوقع النتائج الإيجابية فقط فسوف تعمل على إيجاد الأحداث التي تساعدك في الحصول على هذه الأشياء الإيجابية .
أنت تعرف أنك تستحق المزيد ولا يوجد خطأ في ذلك . وإذا كان هناك من أخبرك في الماضي أن الرغبة في الحصول على المزيد تعد خطأ , فعليك أن تتحرر من الاعتقاد الآن !
تذكر أنك لا تستطيع أن تمنح شيئاً أنت لا تمتلكه بالفعل . لذلك إذا رفعت من توقعاتك وحققت المزيد من أهدافك فإنك تستطيع أن تمنح المزيد من الحب والصداقة والأشياء المادية لعائلتك وأصدقائك.
الأشخاص الذين يتعثرون في حياتهم : هم الذين يتوفر لديهم كل مقومات النجاح , ولكنهم يقفون في انتظار أن يطرق الحظ أبوابهم وبذلك يسير كل شيء على ما يرام . والشيء الذي لم يستطع هؤلاء الأشخاص إدراكه هو أنهم بالفعل يمتلكون كل ما يحتاجونه لتحقيق النجاح . فكل يحتاجون عمله هو تقدير ذاتهم بالشكل الكافي واليقين بقدرتهم على تحقيق أهدافهم بإذن الله .
هل تفضل التفكير في الأحداث الماضية أم السيطرة على حياتك؟
النظر إلى الخلف والشعور بالندم سوف يجلب المزيد من العقبات إلى حياتك,لكن السيطرة على حياتك والأخذ بزمام الأمور يساعدك على تحقيق ما تريد .
والطريقة المثلى التي تساعدك في السيطرة على حياتك هي تغيير الأسلوب الذي تتحدث به إلى نفسك وإلى الآخرين. فبدلاً من استخدام التعليقات السلبية ابدأ في استخدام التعبيرات والجمل الإيجابية . فكلما استخدمت التعليقات الإيجابية كلما عملت على خلق عالم يسمح بتحقيق هذه الأشياء الإيجابية, وبطريقة ما تتظاهر بحدوث النتائج الإيجابية.
يتبع
إذا آمنت بالشيء تستطيع تحقيقه :-
الناس من حولي لا يستطيعون أن يوقنوا بأحلامي وأهدافي مثلما أوقن أنا بها , لأنهم لا يمكنهم إدراك ما أفكر فيه .
إن العالم يعكس شعورك بذاتك :-
يمكن أن تكون الحياة سهلة وممتعة لو أنني غيرت الطريقة التي أرى بها العالم من حولي ولم أنتظر تغير العالم .
رؤيتك لذاتك –عدوك أم صديقك؟
من الممكن أن تصبح صورتك الذاتية صديقاً يدفعك إلى نجاح منقطع النظير – أو عدوا يشعرك باليأس والفشل . وهذا يرجع إلى كيفية رؤيتك لها .
تعزيز الذات بالآراء الايجابية البناءة :-
عندما تعاني من الضغوط , فعليك أن تسيطر على حياتك وتحاول أن ترفع من تقديرك لذاتك . أو تعيد برمجة صورتك الذاتية – وذلك بإمدادها بآراء بناءة وإيجابية حتى تستطيع إحداث أي شكل من أشكال التغيير . فإذا ظللت تتحدث مع ذاتك بنفس الأسلوب المعتاد فمن المنطقي أن تتقبل بقاءك في نفس المستوى الذي تعيش به في الوقت الحالي .
يتبع
لا مزيد من الإحباط :-
إن الناقدين هم من لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي .
إن من يستمتع بهذه الضحكات على حساب الأشخاص من حوله – زملاؤه وزوجته وأطفاله . لا يستغرب أن يكون هو سبب تعثر أطفاله في دراستهم لأنه اعتاد على التقليل من قدراتهم , أو بمعنى آخر جعل أطفاله يشعرون أنهم فاشلون ولا يستطيعون إدراك النجاح , ولذلك أصبحوا لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي .
عدم تقدير الذات وتأثيره السلبي على الحياة العلمية :-
إن عدم تقديرك لذاتك بالشكل الكافي سيعوقك في عملك بشكل كبير .
إذا تحملت المسئولية الكاملة في كل حياتك الشخصية والعملية فسوف تستطيع التركيز على أدائك بدلاً من التقليل من شأن الآخرين.
لا تعتقد أن الناس يعجبون بالنقد والسخرية – بل من الممكن أن يؤذي ذلك مشاعرهم .
كم عدد الأشخاص المنتقدين الذين تعرفهم ؟
هل تعرف أي شخص يحتاج إلى الاهتمام بهذا الموضوع ؟
من من أفراد أسرتك أو أصدقائك يقلل من شأن الآخرين بشكل دائم ؟
إن كل شخص يفعل ذلك لا يقدر ذاته بالشكل الكافي .إن مثل هؤلاء الأشخاص يتظاهرون دائماً بالشجاعة , ويبدون أنهم يقضون وقتاً ممتعاً ولكن هذا المرح ما هو إلا شعور ظاهري فقط , فهم ليسوا أكثر من أشخاص يسكن الحزن قلوبهم لعدم ثقتهم بأنفسهم . إذا ارتفع تقديرهم لذواتهم فسوف تختفي عادة النقد .
فإذا كنت تعرف شخصاً تنطبق عليه هذه الصفات فبدأ في العمل على زيادة تقديره لذاته بالتعليق على الجوانب الإيجابية في أدائه .فإن النتائج تستحق هذا الجهد وسوف ترى!
هل أنت متفائل أم متشائم ؟
إنه لعمل شاق أن تكون متفائلاً . إنك تحتاج إلى كثير من ضبط النفس لكي تستطيع التماسك عندما تسير الأمور بشكل سيء . وماذا تحتاج لتتصف بضبط النفس ؟ تحتاج إلى تقدير الذات والثقة بالنفس . إنه لمن السهل ن تكون متشائماً , ولذلك تجد الأشخاص الذين لا يقدرون أنفسهم بالشكل الكافي يتبعون الطريق السهل , فهم يعرفون أنهم لن يلجأوا إلى ضبط النفس عندما تواجههم أية تحديات أو عتبات في الحياة .
ألأمر متروك لك :-
إن أحد الخطوات الأساسية في طريق يقينك بقدرتك على تحقيق أحلامك وأهدافك هي إدراكك لحقيقة أنه لا يوجد من يفعل ذلك بدلاً منك . أنت وحدك الذي تستطيع السيطرة على حياتك , وأنت وحدك الذي تستطيع إجراء التغييرات اللازمة لتحقيق السعادة والنجاح في المستقبل .
توقع الأفضل في حياتك دائماً . في كل شيء من حولك. فعندما تتوقع النتائج الإيجابية فقط فسوف تعمل على إيجاد الأحداث التي تساعدك في الحصول على هذه الأشياء الإيجابية .
أنت تعرف أنك تستحق المزيد ولا يوجد خطأ في ذلك . وإذا كان هناك من أخبرك في الماضي أن الرغبة في الحصول على المزيد تعد خطأ , فعليك أن تتحرر من الاعتقاد الآن !
تذكر أنك لا تستطيع أن تمنح شيئاً أنت لا تمتلكه بالفعل . لذلك إذا رفعت من توقعاتك وحققت المزيد من أهدافك فإنك تستطيع أن تمنح المزيد من الحب والصداقة والأشياء المادية لعائلتك وأصدقائك.
الأشخاص الذين يتعثرون في حياتهم : هم الذين يتوفر لديهم كل مقومات النجاح , ولكنهم يقفون في انتظار أن يطرق الحظ أبوابهم وبذلك يسير كل شيء على ما يرام . والشيء الذي لم يستطع هؤلاء الأشخاص إدراكه هو أنهم بالفعل يمتلكون كل ما يحتاجونه لتحقيق النجاح . فكل يحتاجون عمله هو تقدير ذاتهم بالشكل الكافي واليقين بقدرتهم على تحقيق أهدافهم بإذن الله .
هل تفضل التفكير في الأحداث الماضية أم السيطرة على حياتك؟
النظر إلى الخلف والشعور بالندم سوف يجلب المزيد من العقبات إلى حياتك,لكن السيطرة على حياتك والأخذ بزمام الأمور يساعدك على تحقيق ما تريد .
والطريقة المثلى التي تساعدك في السيطرة على حياتك هي تغيير الأسلوب الذي تتحدث به إلى نفسك وإلى الآخرين. فبدلاً من استخدام التعليقات السلبية ابدأ في استخدام التعبيرات والجمل الإيجابية . فكلما استخدمت التعليقات الإيجابية كلما عملت على خلق عالم يسمح بتحقيق هذه الأشياء الإيجابية, وبطريقة ما تتظاهر بحدوث النتائج الإيجابية.
يتبع