شوفوا حبايبى بما إنا اليوم كلنا مجتمعين
حبيت أطرح موضوع جديد للنقاش
وموضوعى اليوم هو فكرة حابة أطرحها من خلال كذا سؤال
ومن رد وجواب كل وحدة فينا يتبلور الموضوع
وبالتالى يكون فية نقاش ووجهات نظر مختلفة تجعلنا ندخل فى حوارات
حول جواب كل وحدة منا
والأسئلة اللى بطرحها هى
،،،،، هل وجود الرجل فى حياة المرأة كزوج ضرورة حتمية لاغنى عنها بغض النظر عن إحتمال سوء العلاقة أحيانا
والله عند نا بالمجتمع العربي والخليجي ///ضروري /// ليش لان لو وحده من خواتك والا بنااتك قعدت عندك مندون ما تزوووج
وش بيكون حالك تحاتينها وتدعين لها ان الله يستر عليها << ولو انها متعلمه وموظفه وتقدر تفتح اهي البيت << بس الواقع يقول لازم زوج،،،،، هل صحيح أن محور إهتمام المرأة وحلمها منذ نعومة أظفارها هو الرجل
نعم بدليل بنياتنا الحين واحنا قبلهم لو ماا اعرسنا ان كااان اعلوووم على قولت شهوود
،،،،،، هل المرأة ناقصة وليس لها دور ولايكتمل وجودها وتصبح لها مكانة إلا من خلال إارتباطها برجل
من يقوول ان المراه ناقصه<< بالعكس لها دور وواضح بالزمن الحالي فهي معلمه ومهندسه وطبيبه وقايمه بدور عن الف رجال
وهذي سنة الله في خلقه كل منهم مكمل للاخر ,,,اما ان عدم وجووده يعتبر نقص فابنسبه عندي لالالالالالا،،،،،،، ألا يعطى العمل والشهادة والمركز الذى قد تكون وصلت إلية وحصلت من خلالة على الإستقلال المادى الذى يغنيها
عن الرجل ويوفر لها كل إلتزاماتها االحق فى تغيير نظرة المجتمع لها ويثبت أن لها دورا فاعلا كالرجل من غير وجودة فى حياتها
مازلنا ندور حول هذه النقطه فيه من توصل الى الاستغناء التام عن الرجل وهم قله جداا بمجتمعنا الخليجي بالاخص
،،،،،، هل يجب على المرأة أن ترضى وتقبل هذة النظرة لها وتؤمن حتى لوبينها وبين نفسها أنة طالما كانت غير مرتبطة لأى ظرف
من الظروف التى قد لاتكون لها ذنب فيها فإنها تكون قاصرة وناقصة وليس لها أهمية أوكيان
إلا إذا ارتبطت برجل
لا لايجب ان ترضى بان تكون تابع لرجل بل معه يد بيد فكل منهما مكمل للاخر ,, والحين الحريه الشخصيه في ايامنا هذي تفرض نفسها ,,, اصبحنا نرى امهات مطلقات تفتحت لهم الابواب بمجرد تحررها من عبودية الزوج,,, وفيه ارامل اقدروا انهم يشقوون طريق النجاااح بابنائهم لبر الاماان بدون ما يكون هنااك عائق اسمه الزوج
ةأريد التنوية أن موضوعى هذا يخص النساء الاتى لم يوفقن فى زواجهن أو مروا بتجربة الطلاق أو ترملوا أو من لم
يكتب لهن نصيب ,,,,, واضطررنا لمواجهة الحياة بلا شريك
وأتمنى أن تغردن وتطربن مسامعى بالردود العذبة ,,,,,,,,,,