- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 14,408
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
السلام عليكم
تحذير يا خواتي
الصور مرعبه
مو اتيي و تقول ليش عرضتيهم و شحقه جذي
:050103nbh_prv:
آندريه تشيكاتيلو
الاسم: اندريه تشيكاتيلو
اللقب : مغتصب منطقة روستوف
تاريخ الميلاد: 1936
الموقع: أوزبكستان
عدد القتلى: + 53 ضحيه
طريقه القتل: متنوعه
الحكم: اعدام
دأبت اخته الكبرى على ان تخبره في طفولته كيف كان يحارب اخيهم بوحشيه ضد الاعداء و كيف كان ينهش لحم ضحاياه من الاسرى و القتلى و يأكلها فبقيت تلك الصورة الشنيعة بذهنه حتى شاب .
عندما بلغ السابعة و العشرين من عمره تزوج من ( فاينا ) التي قبلت به لانه شاب مستقيم لا يدخن السجائر و لا يدمن على الكحول و رزق خلال زواجه الممل بابنته ( لودميلا ) في عام 1965 و ابنه ( يوري ) في عام 1969 .
ثم عمل بالتدريس و هناك اكتشف انجذابه الشاذ الى صوت صراخ الفتيات الذي كان يمنحه المتعه الحقيقيه و يثيره جنسياً فقرر الخوض بتجربة جديده تشبعه و كان ذلك في ديسمبر 1978 حيث اختطف الطفله ( لينا زاكاتنوفا – 10 اعوام ) لكنه فشل باغتصابها فطعنها و القى بجثتها في النهر .
ثم خنق الداعره ( لاريسا تكتشينكو – 17 عام ) بعدما ضحكت على عجزه ثم اغتصب جثتها و صار يستهدف الداعرات و المشردات اللاتي تتراوح اعمارهن بين 7 سنوات الى 44 عام و اللاتي كن يقبلن ببيع جسدهن مقابل وجبة طعام او حتى قطعة علكه و من ترفضه يختطفها و لم تسلم جثثهن من التنكيل و التدنيس فبعد اغتصباها كان يبتر اعضائها عضاً و اخيراً يقتلع العينيين من مقلتيها !
و خلال 12 عام حصد فيها ارواح الكثيرات و روع الآلاف القي القبض عليه بتهمة السرقه و تم سجنه لثلاثة اشهر و بعد الافراج عنه احتفل بحريته و قتل 8 ضحايا في شهر واحد مما استنفر السلطات فتم تجنيد المئات من المتطوعين لاكتشاف القاتل منهم عميد الطب النفسي انذاك هناك الدكتور ( اليكسندر بوخانفسكي ) الذي استطاع من وصف الفاعل و تصور حالته بعد اطلاعه على ملفات الضحايا و مسارح الجريمه بدقه ابهرت القاتل نفسه و الذي طلب ان يكون الدكتور قريباً منه عند تنفيذ حكم الاعدام فيه .
و تم التحقيق مع اكثر من 500000 شخص اسفر عنه عشرات الشهود اللذين وصفوا الرجل الذي صاحب الضحايا و هن على قيد الحياه لآخر مره قبل مقتلهن فألقي القبض عليه في 20 من نوفمبر عام 1990 و هو على وشك قتل ضحية أخرى للتنفس ( روستوف ) الصعداء !
و في محاكمته التي وُضع بها في قفص حديدي خوفاً عليه من انتقام الناس قالت زوجته التي كاد ان يقتلها اهالي الضحايا هي و ابنائها :
" لقد كان يبرر لي تصرفاته الغريبه , غيابه عني و الدماء التي كانت تلوثه فلم اشك به قط .. لا استطيع ان اتصور بانه قادر على يقتل و ينكل بضحية واحده فكيف بثلاثة و خمسين ضحيه ؟؟ اشعر الذنب و بانني مسؤوله عن ما حدث .. فلو علمت يوماً بما يفعل لأوقفته بطريقة او بأخرى "
و قال هو :
" كل ما في الامر انني اكتشفت لذة جنسية لم اتذوق مثلها في حياتي فقتلت احدى عشر ولداً و اثنان و اربعون فتاة ربما اكثر و لكنني لا اتذكر العدد بدقه و لا تسألونني عن التفاصيل لانها تزعجني "
و اخيراً قال القاضي عندما اصدر الحكم في اكتوبر عام 1992 :
" لو انهم القوا القبض عليك في عام 1978 بعد اول جريمة لك لكانوا قد انقذوا 52 ضحيه و لو انهم لم يفرجوا عنك في عام 1984 لكان بيننا أكثر من عشرون شخصاً الان على قيد الحياة و لكنهم لم يفعلوا فاستطعت ايها الحيوان من الاستمتاع بكل لحظة خوف و بكل صرخة ألم لذا سأحكم عليك بالاعدام رمياً بالرصاص "
حاول ان يستأنف الحكم الا ان كل محاولاته باءت بالفشل و زارته زوجته مرة واحده و هو في السجن فقال لها :
" ليتي فقط سمعت لنصيحتكِ ,, ليتني خضعت للعلاج النفسي "
و نفذ الحكم في الرابع عشر من فبراير عام 1994 حيث انطلقت رصاصه من مسدس والد احد الضحايا لتستقر برأس ( رينيه ) لتتخلص روسيا من احد وحوشها الى الابد .
في صور نشروها بالكتاب و في صور انشالت
بحط لكم بعض الصور
تحذير يا خواتي
الصور مرعبه
مو اتيي و تقول ليش عرضتيهم و شحقه جذي
:050103nbh_prv:
آندريه تشيكاتيلو
الاسم: اندريه تشيكاتيلو
اللقب : مغتصب منطقة روستوف
تاريخ الميلاد: 1936
الموقع: أوزبكستان
عدد القتلى: + 53 ضحيه
طريقه القتل: متنوعه
الحكم: اعدام
دأبت اخته الكبرى على ان تخبره في طفولته كيف كان يحارب اخيهم بوحشيه ضد الاعداء و كيف كان ينهش لحم ضحاياه من الاسرى و القتلى و يأكلها فبقيت تلك الصورة الشنيعة بذهنه حتى شاب .
عندما بلغ السابعة و العشرين من عمره تزوج من ( فاينا ) التي قبلت به لانه شاب مستقيم لا يدخن السجائر و لا يدمن على الكحول و رزق خلال زواجه الممل بابنته ( لودميلا ) في عام 1965 و ابنه ( يوري ) في عام 1969 .
ثم عمل بالتدريس و هناك اكتشف انجذابه الشاذ الى صوت صراخ الفتيات الذي كان يمنحه المتعه الحقيقيه و يثيره جنسياً فقرر الخوض بتجربة جديده تشبعه و كان ذلك في ديسمبر 1978 حيث اختطف الطفله ( لينا زاكاتنوفا – 10 اعوام ) لكنه فشل باغتصابها فطعنها و القى بجثتها في النهر .
ثم خنق الداعره ( لاريسا تكتشينكو – 17 عام ) بعدما ضحكت على عجزه ثم اغتصب جثتها و صار يستهدف الداعرات و المشردات اللاتي تتراوح اعمارهن بين 7 سنوات الى 44 عام و اللاتي كن يقبلن ببيع جسدهن مقابل وجبة طعام او حتى قطعة علكه و من ترفضه يختطفها و لم تسلم جثثهن من التنكيل و التدنيس فبعد اغتصباها كان يبتر اعضائها عضاً و اخيراً يقتلع العينيين من مقلتيها !
و خلال 12 عام حصد فيها ارواح الكثيرات و روع الآلاف القي القبض عليه بتهمة السرقه و تم سجنه لثلاثة اشهر و بعد الافراج عنه احتفل بحريته و قتل 8 ضحايا في شهر واحد مما استنفر السلطات فتم تجنيد المئات من المتطوعين لاكتشاف القاتل منهم عميد الطب النفسي انذاك هناك الدكتور ( اليكسندر بوخانفسكي ) الذي استطاع من وصف الفاعل و تصور حالته بعد اطلاعه على ملفات الضحايا و مسارح الجريمه بدقه ابهرت القاتل نفسه و الذي طلب ان يكون الدكتور قريباً منه عند تنفيذ حكم الاعدام فيه .
و تم التحقيق مع اكثر من 500000 شخص اسفر عنه عشرات الشهود اللذين وصفوا الرجل الذي صاحب الضحايا و هن على قيد الحياه لآخر مره قبل مقتلهن فألقي القبض عليه في 20 من نوفمبر عام 1990 و هو على وشك قتل ضحية أخرى للتنفس ( روستوف ) الصعداء !
و في محاكمته التي وُضع بها في قفص حديدي خوفاً عليه من انتقام الناس قالت زوجته التي كاد ان يقتلها اهالي الضحايا هي و ابنائها :
" لقد كان يبرر لي تصرفاته الغريبه , غيابه عني و الدماء التي كانت تلوثه فلم اشك به قط .. لا استطيع ان اتصور بانه قادر على يقتل و ينكل بضحية واحده فكيف بثلاثة و خمسين ضحيه ؟؟ اشعر الذنب و بانني مسؤوله عن ما حدث .. فلو علمت يوماً بما يفعل لأوقفته بطريقة او بأخرى "
و قال هو :
" كل ما في الامر انني اكتشفت لذة جنسية لم اتذوق مثلها في حياتي فقتلت احدى عشر ولداً و اثنان و اربعون فتاة ربما اكثر و لكنني لا اتذكر العدد بدقه و لا تسألونني عن التفاصيل لانها تزعجني "
و اخيراً قال القاضي عندما اصدر الحكم في اكتوبر عام 1992 :
" لو انهم القوا القبض عليك في عام 1978 بعد اول جريمة لك لكانوا قد انقذوا 52 ضحيه و لو انهم لم يفرجوا عنك في عام 1984 لكان بيننا أكثر من عشرون شخصاً الان على قيد الحياة و لكنهم لم يفعلوا فاستطعت ايها الحيوان من الاستمتاع بكل لحظة خوف و بكل صرخة ألم لذا سأحكم عليك بالاعدام رمياً بالرصاص "
حاول ان يستأنف الحكم الا ان كل محاولاته باءت بالفشل و زارته زوجته مرة واحده و هو في السجن فقال لها :
" ليتي فقط سمعت لنصيحتكِ ,, ليتني خضعت للعلاج النفسي "
و نفذ الحكم في الرابع عشر من فبراير عام 1994 حيث انطلقت رصاصه من مسدس والد احد الضحايا لتستقر برأس ( رينيه ) لتتخلص روسيا من احد وحوشها الى الابد .
في صور نشروها بالكتاب و في صور انشالت
بحط لكم بعض الصور
![](http://www.members.tripod.com/~VanessaWest/gacy.jpg)
![](http://members.tripod.com/~VanessaWest/bundyskull.jpg)
![](http://www.members.tripod.com/~VanessaWest/chikatilocs2.jpg)
![](http://www.members.tripod.com/~VanessaWest/dahmer2.jpg)
التعديل الأخير: