- إنضم
- 18 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 52
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بادئ ذي بدئ أشكر الأخوة والأخوات الذي اتحفونا بالتعليق
وأستكمل قصتي مع قانون الجذب وأول دائرة جذب لي كانت متعلقه بوزني الزائد والذي لم يكن وزنا زائدا وحسب بكل مفرطا بكل معنى الكلمه ويكفي أن ذكر لكم الرقم الذي كان يئن تحت وطاته اي ميزان ( 154 كيلوجرام) .
حينما قررت التخلص منه حاولت يائسا عمل تمارين رياضيه والمشي والركض وتغيير نوعية الغذاء ولكن كل ذلك كان يدوم لفترة وجيزة ينقص فيها الوزن 15 كيلو 20 كيلو ثم تعود حليمه الى عادتها القديمه وفي مرة من المرات نزلت الى 25 كيلو ولم استطع بعدها المحافظه على ذلك فعدت قريبا من وزني السابق فوجدت انها معركة حياه لا عشت ان لم أكسبها فشحذت همتي واستعنت بقانون الجذب فالمشكله ليست غذاء فقط او رياضه ولكنها مشكلة عادات عقلية تعودت عليها كما ونوعا أثناء تناولي للطعام وخصوصا الاوقات التي يرن فيها جرس الانذار معلنا حاجتي لوجبة رئيسية او ثانوية . كنت ألاحظ معتدلي الاوزان يكتفون بكميات لم اتخيل يوما انها ستكفيني أو يأكلون طعاما من الأستحالة أن يكون في قائمتي الا في خانة المقبلات وحينما تسأل أحدهم كيف يكفيك هذا الكم فيجيبك (انا معتاد على هذا) أذا هي عاده !!!!! بمعنى آخر القانون الشهير ( غير حالتك النفسيه تتغير حالتك الجسديه) .
وبعد وجبه دسمه توديعيه أخذت لوح ملاحظاتي وكتب ملاحظه عليه بالخط العريض ( انا أزن 75 كيلو غراما ) وجعلتها على مرأى مني ارها حينما أستيقظ واشتريت بنطال (جينز ) بمقاس 34 (في حين كان قياس خصري قبلها يتجاوز 50) وعلقته على مرأى مني كذلك الى جانب لوح العرض وبدأت كل يوم وقبل النوم أتخيل نفسي ذلك الشاب مثالي الوزن والجسم كل يوم واردد عبارة (انا ازن 75 كيلوجراما) وأضيف اليها نوع الطعام الذي اتناوله واحبه وعدد وجبتين في اليوم الواحد فيها كل المكونات الغذائية الضرورية للجسم الرياضي السليم .
في بداية الامر لم تظهر الامور سريعا لكن بدأ التغير يتمثل في عدم رغبتي لبعض أنواع الاطعمه أو عدم لهفتي عليها كالسابق . وتطور الامر بعدها لرغبتي الشديده في الحركه فقد كنت أحس بأن نشاطي الحركي في تزايد حتى وانا في المنزل . بعد ذلك قلت عدد الوجبات التي اتناولها تلقائيا فما عدت أشعر بالرغبة في تناول الوجبات الثانوية . ثم تفاجأت حينما وجدتني أتجنب النشويات والزيوت والدهون واركز على السلطات كل ذلك بشكل تلقائي وبرغبة نفسيه مصحوبه بمشاعر غامره وانا الاحظ اتساع ملابسي علي . وأصحبت دائرة الجذب تشد الى كل ما يتعلق بالصحة والرشاقه وصار عقلي مشغولا في كثير من احيانه بجسمي والمناطق الزائده فيه .حتى تحقق جل المراد ووصلت الى وزن 104 كيلوجرام في غضون سنه كامله (مع الاشارة الى انني أنصح اصحاب الاوزان المفرطه بمراجعة أخصائي تغذيه قبل ذلك لكيلا تكون هناك مضاعفات خطيره ليست في الحسبان) ولأن اغلب الوزن كان ماء توقف الجسم عن النزول عن هذا المعدل لفتره حينها قمت بالإشتراك رسميا في صالة رياضيه وزدت من معدل التمارين حتى أتمكن من شد المترهل من جسمي والحمدلله انا الان اقف ما بين 74 و77 كيلو غراما في غضون سنة وتسعة اشهر وأتمتع بشهية جيده ولله الحمد وجسمي مستقر بالوزن الحالي . وبذلك نجحت وحققت أول أنجاز لي استطيع ان افاخر به . والفضل يعود لله سبحانه وتعالى ثم لقانون الجذب .
لم يطل بي المقام حتى وجدت نفسي امام تحد آخر يحتاج دائرة جذب أخرى وأقر أنني هنا تكبدت كثيرا من المتاعب ألا وهو تحدي (المال والاعمال والعلاقات العامه)*
وللمقال بقيه............
http://www.nlpnote.com/forum/t39212/ رقم المشاركة 6
.
وأستكمل قصتي مع قانون الجذب وأول دائرة جذب لي كانت متعلقه بوزني الزائد والذي لم يكن وزنا زائدا وحسب بكل مفرطا بكل معنى الكلمه ويكفي أن ذكر لكم الرقم الذي كان يئن تحت وطاته اي ميزان ( 154 كيلوجرام) .
حينما قررت التخلص منه حاولت يائسا عمل تمارين رياضيه والمشي والركض وتغيير نوعية الغذاء ولكن كل ذلك كان يدوم لفترة وجيزة ينقص فيها الوزن 15 كيلو 20 كيلو ثم تعود حليمه الى عادتها القديمه وفي مرة من المرات نزلت الى 25 كيلو ولم استطع بعدها المحافظه على ذلك فعدت قريبا من وزني السابق فوجدت انها معركة حياه لا عشت ان لم أكسبها فشحذت همتي واستعنت بقانون الجذب فالمشكله ليست غذاء فقط او رياضه ولكنها مشكلة عادات عقلية تعودت عليها كما ونوعا أثناء تناولي للطعام وخصوصا الاوقات التي يرن فيها جرس الانذار معلنا حاجتي لوجبة رئيسية او ثانوية . كنت ألاحظ معتدلي الاوزان يكتفون بكميات لم اتخيل يوما انها ستكفيني أو يأكلون طعاما من الأستحالة أن يكون في قائمتي الا في خانة المقبلات وحينما تسأل أحدهم كيف يكفيك هذا الكم فيجيبك (انا معتاد على هذا) أذا هي عاده !!!!! بمعنى آخر القانون الشهير ( غير حالتك النفسيه تتغير حالتك الجسديه) .
وبعد وجبه دسمه توديعيه أخذت لوح ملاحظاتي وكتب ملاحظه عليه بالخط العريض ( انا أزن 75 كيلو غراما ) وجعلتها على مرأى مني ارها حينما أستيقظ واشتريت بنطال (جينز ) بمقاس 34 (في حين كان قياس خصري قبلها يتجاوز 50) وعلقته على مرأى مني كذلك الى جانب لوح العرض وبدأت كل يوم وقبل النوم أتخيل نفسي ذلك الشاب مثالي الوزن والجسم كل يوم واردد عبارة (انا ازن 75 كيلوجراما) وأضيف اليها نوع الطعام الذي اتناوله واحبه وعدد وجبتين في اليوم الواحد فيها كل المكونات الغذائية الضرورية للجسم الرياضي السليم .
في بداية الامر لم تظهر الامور سريعا لكن بدأ التغير يتمثل في عدم رغبتي لبعض أنواع الاطعمه أو عدم لهفتي عليها كالسابق . وتطور الامر بعدها لرغبتي الشديده في الحركه فقد كنت أحس بأن نشاطي الحركي في تزايد حتى وانا في المنزل . بعد ذلك قلت عدد الوجبات التي اتناولها تلقائيا فما عدت أشعر بالرغبة في تناول الوجبات الثانوية . ثم تفاجأت حينما وجدتني أتجنب النشويات والزيوت والدهون واركز على السلطات كل ذلك بشكل تلقائي وبرغبة نفسيه مصحوبه بمشاعر غامره وانا الاحظ اتساع ملابسي علي . وأصحبت دائرة الجذب تشد الى كل ما يتعلق بالصحة والرشاقه وصار عقلي مشغولا في كثير من احيانه بجسمي والمناطق الزائده فيه .حتى تحقق جل المراد ووصلت الى وزن 104 كيلوجرام في غضون سنه كامله (مع الاشارة الى انني أنصح اصحاب الاوزان المفرطه بمراجعة أخصائي تغذيه قبل ذلك لكيلا تكون هناك مضاعفات خطيره ليست في الحسبان) ولأن اغلب الوزن كان ماء توقف الجسم عن النزول عن هذا المعدل لفتره حينها قمت بالإشتراك رسميا في صالة رياضيه وزدت من معدل التمارين حتى أتمكن من شد المترهل من جسمي والحمدلله انا الان اقف ما بين 74 و77 كيلو غراما في غضون سنة وتسعة اشهر وأتمتع بشهية جيده ولله الحمد وجسمي مستقر بالوزن الحالي . وبذلك نجحت وحققت أول أنجاز لي استطيع ان افاخر به . والفضل يعود لله سبحانه وتعالى ثم لقانون الجذب .
لم يطل بي المقام حتى وجدت نفسي امام تحد آخر يحتاج دائرة جذب أخرى وأقر أنني هنا تكبدت كثيرا من المتاعب ألا وهو تحدي (المال والاعمال والعلاقات العامه)*
وللمقال بقيه............
http://www.nlpnote.com/forum/t39212/ رقم المشاركة 6
.
التعديل الأخير: