حبايبى مسيكم الله بالخير إشتقت لكم برشا برشا
حبايبى أثناء فترة غيابى هاليومين طرحتوا موضوعين للنقاش ومالحقت أناقشكم فيهم
الأول زواج المسيار للغاليه لى مشاعر وطعنات الظهر لمههوووور
وبما أن المطروح للنقاش الحين موضوع مهوور راح أرد عليه اليوم ......
وموضوع المسيار يالى راي فيه يبرد الجبد لأنه من الأساس هالزواج هذا الرد عليه مخمخته عدل من القهر ,,,,,
,,,,,,,,,, ..................,,,,,,,,,,,
طعنات الظهر على قسوتها إلا أنها من وجهة نظرى درس وعبره من الدروس اللتى تعلمنا إياها الحياه ......
تنكشف من خلالها الأقنعه الزائفه ؟؟ ونعلم من هو صديقنا من عدونا
فأن تطعن مره وتعلم خير من أن تطعن ألف مره وتخدع وتستغفل من قبل أناس قد تعاشرهم سنين
وتثق بهم معتقدا إنهم أصدقاء وهم فى الحقيقة أعداء على صورة أصدقاء ,,,,
وأعتبرها عثرة فى درووب الحياه الكثيره التى قد تمر فى حياة كل إنسان منا
لذا يجب علينا عدم الوقوف طؤيلا أمامها أو الإنهيار من شدتها ..... بل بالعكس يجب عليه أن يحمد ربه
على هذا الدرس القاسى الإيجابى
لذللك يجب علينا عدم الإلتفات لهم والتحامل على أنفسنا وعدم الإنكسار .....
فهم لايستحقون مجرد التفكير أو النظر لهم .......
لأنك أقوى وأرقى وأنبل منهم و تستحق أناس على شاكلتك وليس على شاكلتهم
لكن الأدهى من طعنات من كانوا يدعون أصدقاء ..... طعنات الأقرباء وماأدراك ماطعنات الأقرباء
هى القسوه بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى ,,ولانملك أمامها إلا أن نقول لاحول ولا قوة إلا بالله
لأن الكلمات تقصر وتخجل من أن تصفها
وليس أمامنا فى تلك الحاله إلا أن نتركهم لربهم هم وغيرهم ونتعلم الدرس جيدا
ولانخضع أو نضعف أو تنكسر أجنحتنا نهاائيا فهم أقل من أن
يشوهوا أرواحنا .................
