مدخل :
ليه مانشعر بقيمة مـن نحبـه ..!
غير لاغاب , و نحاه الوقت عنّا .؟
ليه جمر الصد في قربه نشبـه ..!
و إن رحل عنّـا ندمنـا و انغبنّـا
نحسب إن قلوبنا في القرب صبـه
و إن لمسها الشوق ذابت ثـم لنّـا
ليه مانشعر بقيمة مـن نحبـه ..!
غير لاغاب , و نحاه الوقت عنّا .؟
ليه جمر الصد في قربه نشبـه ..!
و إن رحل عنّـا ندمنـا و انغبنّـا
نحسب إن قلوبنا في القرب صبـه
و إن لمسها الشوق ذابت ثـم لنّـا
صبآحكم/مسآكم سكر و ورد
شدتني هالقصيده حيل فيهــآ الحزن وآضح وحبيت تشآركوني فيهــآ
أبكي من الضيقه على صدر الأوراق
وآحس غير الناس دمعي حقيقي
عــوّدت خـاطـر خـاطـري كلمـا ضـاق
اجلس اواسيني وكني رفيقي
آغص بـ أول حرف من كلمة(أ)شتـاق
كن الوجع حلقي لساني وريقي
مجنون أدور ضحكتي وسـط الأسواق
واشحذ صبر كلما طعني صديقي
دوم اسكبك يالحزن حاني ورقراق
ومن غيرك انته!! ما يشوفوا بريقي
بي (لا) غريبه !!..تختنق بين الاحداق
مدري اشتبي اكثر !وصمتي حريقي !
استاهل اكثر ما يجيني من احراق
يعني شْيصير ان صحت: بس!! استفيقي !
مبطي وانا اكتب في قصيدي (الاشواق
ليني (تفلت) الشوق...من حلق ضيقي
يا مضيق بعيني مساحات الافاق
لآ مات صوتي !!..وش اسوي برفيقي!
هذي حكاية ضيقتي فوق الأوراق
جيت ولقيت الـــ(آآآآآآهـ) تعرف طريقي
شدتني هالقصيده حيل فيهــآ الحزن وآضح وحبيت تشآركوني فيهــآ
..........~~
أبكي من الضيقه على صدر الأوراق
وآحس غير الناس دمعي حقيقي
عــوّدت خـاطـر خـاطـري كلمـا ضـاق
اجلس اواسيني وكني رفيقي
آغص بـ أول حرف من كلمة(أ)شتـاق
كن الوجع حلقي لساني وريقي
مجنون أدور ضحكتي وسـط الأسواق
واشحذ صبر كلما طعني صديقي
دوم اسكبك يالحزن حاني ورقراق
ومن غيرك انته!! ما يشوفوا بريقي
بي (لا) غريبه !!..تختنق بين الاحداق
مدري اشتبي اكثر !وصمتي حريقي !
استاهل اكثر ما يجيني من احراق
يعني شْيصير ان صحت: بس!! استفيقي !
مبطي وانا اكتب في قصيدي (الاشواق
ليني (تفلت) الشوق...من حلق ضيقي
يا مضيق بعيني مساحات الافاق
لآ مات صوتي !!..وش اسوي برفيقي!
هذي حكاية ضيقتي فوق الأوراق
جيت ولقيت الـــ(آآآآآآهـ) تعرف طريقي
أتمنــى أنهــآ عجبتكم مثل مآ عجبتني ..~
مخرج :
لـو تنبهنـا و حسسنـا الأحـبـه
بإهتمام و في غلاهم مـا استهنّـا
ما تلوعنـا و صـار البعـد سبّـه
للجـروح و للعـذآب اللـي سكنّـا
و لا سمحنا للنـدم سمّـه يصبّـه
في محانينـا و يبطـش و يتجنّـا
و صارت أوضاع المشاعر مستتبه
ف الفراق و ف الوصال إليا تسنّى
لـو تنبهنـا و حسسنـا الأحـبـه
بإهتمام و في غلاهم مـا استهنّـا
ما تلوعنـا و صـار البعـد سبّـه
للجـروح و للعـذآب اللـي سكنّـا
و لا سمحنا للنـدم سمّـه يصبّـه
في محانينـا و يبطـش و يتجنّـا
و صارت أوضاع المشاعر مستتبه
ف الفراق و ف الوصال إليا تسنّى