امرأه وظلان
روايه احداثها حقيقيه شدتني جدا خصوصا ان الابطال
دوليين ومن مذهبين مختلفين البطله( شيخه) من الكويت شخصيه مرموقه وذات منصب والبطل (زاده )من
مدينة كان ايراني فرنسي الجنسيه احبها دون ان يفكر بالعقبات اوختلاف المذاهب رغم انه من عائله غير ملتزمه دينيا او متشدده
منذ ان كانت طفله وهو يرها في مدينة كان الى ان كبرت .
انطباعي عن هذه الروايه
توحدت بها عشت معها بجميع
تفاصيلها وحالاتها بكيت ، فرحت ،ضحكت ، عشت الجنون بأكمله معهم
بل شعرت بأني شاركت الابطال انفاسهم، بكل شهقه وزفره كنت معهم
أمرأه وظلان
(هي )أمرأه من نورانجبت من رحم السماء (شيخه) عذبه صادقه نقيه
رغم اخطائها واتساخها بوحل الذكوره (حين تزوجها فواز وهو يعشق اخرى اشهر وطلقها )تزوجتها لاجل عائلتها ومركزهم الاجتماعي
وبعد طلاقها
هنا تدور الاحداث بين شيخه" وفهد "وزاده "
زاده استبعد رغم محاولات دامت سنين عده .
بعد يأس من" زاده" احبت" فهد "الخطيئه االذي حاول كثيرا وجاهدا التقرب منه والذي كانت جريمتها الكبرى
حبها العفوي البريء( لرجل ذو انياب سامه ) ينسلخ ويتبدل كأفعى
سامه لايعرف من الحب الا فراش وامرأه للامتطاء
قاذفا بالعواطف والمشاعر خلف النافذه ، الحب بنظرت(فهد) ،(ظل من الجحيم )
الضيقه غير شرعي
وفي الظلام والخفاء يمارس ،اي لايعيش شريفا لو حوله واقعا
فهد لم يصدق مع
ذاته اذا كيف سيصدق مع امرأه أحبته بكل جنون الانثى للعشق
ورغبة الانوثه لرجل تختبىء بقلبه بأحضانه متنازله عن عن كل الامتيازات
ومنصبها وساعاتها الثمينه لتعيش الحب بلذته وسخاءه معه
للاسف انها وجهتها للشخص الخطأ لشخص لايعترف بقبيله
الحب التى تسكنها، بل انتهج قبيلته التى لا ترى في المرأه سوى فض بكاره
ونظرتهم الضيقه" للمطلقه" كأنها منبوذه و نكره في المجتمع الخليجي
وان كانت انقى الانقياء واطهرهم ،لايحق لها التنفس بكل حريه يجلدها
الناس والمجتمع بسوط نظرتهم لها ،كأنهم يقولون انت امرأه ملعونه حكم
عليك بالرجم حتى الموت ،
والرجل منزه ونقي وخالي من الشوائب رغم اتساخه
ودنائته .
(فهد )شخصيه بشعه وفي الحضيض وأراه هو و شاكلته من بني جنسه بمرتبة اسفل
السافلين لايجيدون سوى الأمتطاء .
اما (الظل الآخر )الملاك الفارسي الفرنسي الجنسيه
(ظل انبعث من عبق السماء) ،(زاده) الممتلئ حتى الاكتفاء
بالرجوله والشهامه والحب واللذه الفاخره جدا والصدق الذي يملئ مسامات
جسده
الذي ليس له مذهب سوى قبيله من الحب والعواطف الصادقه ،الذي اخترق
ببريق روحه الطاهره
اميال الحدود التى كسرت الحواجز والجنسيه واختلاف المذاهب
وتخلى عن كل شيئ للفوز بحبه الابدي شيخه الذي دام 12 عاما يصارع
لاجله ، (زاده ) (زاده ) هل هناك مثل( زاده ) النقي النادر الشهم؟ والله
لااعتقد في هذا العصر مثله الا القله جدا ان وجدوا ايضا .
روايه رائعه وذات احداث جريئه بحق
قبله لجبين
الكاتبه الرائعه خلود عبدالله الخميس
التى اثملتنا واثملتنا بتفاصيلها قصتها
الأخاذه وقبله اخرى لجبين شيخه وزاده.
خلود انت المطر او ان المطر يشبهك
بقطرات نبيذك المعتق على ارواحنا
بأنتظار الجزء الثاني ( نريد الاطمئنان على شيخه)
روايه احداثها حقيقيه شدتني جدا خصوصا ان الابطال
دوليين ومن مذهبين مختلفين البطله( شيخه) من الكويت شخصيه مرموقه وذات منصب والبطل (زاده )من
مدينة كان ايراني فرنسي الجنسيه احبها دون ان يفكر بالعقبات اوختلاف المذاهب رغم انه من عائله غير ملتزمه دينيا او متشدده
منذ ان كانت طفله وهو يرها في مدينة كان الى ان كبرت .
انطباعي عن هذه الروايه
توحدت بها عشت معها بجميع
تفاصيلها وحالاتها بكيت ، فرحت ،ضحكت ، عشت الجنون بأكمله معهم
بل شعرت بأني شاركت الابطال انفاسهم، بكل شهقه وزفره كنت معهم
أمرأه وظلان
(هي )أمرأه من نورانجبت من رحم السماء (شيخه) عذبه صادقه نقيه
رغم اخطائها واتساخها بوحل الذكوره (حين تزوجها فواز وهو يعشق اخرى اشهر وطلقها )تزوجتها لاجل عائلتها ومركزهم الاجتماعي
وبعد طلاقها
هنا تدور الاحداث بين شيخه" وفهد "وزاده "
زاده استبعد رغم محاولات دامت سنين عده .
بعد يأس من" زاده" احبت" فهد "الخطيئه االذي حاول كثيرا وجاهدا التقرب منه والذي كانت جريمتها الكبرى
حبها العفوي البريء( لرجل ذو انياب سامه ) ينسلخ ويتبدل كأفعى
سامه لايعرف من الحب الا فراش وامرأه للامتطاء
قاذفا بالعواطف والمشاعر خلف النافذه ، الحب بنظرت(فهد) ،(ظل من الجحيم )
الضيقه غير شرعي
وفي الظلام والخفاء يمارس ،اي لايعيش شريفا لو حوله واقعا
فهد لم يصدق مع
ذاته اذا كيف سيصدق مع امرأه أحبته بكل جنون الانثى للعشق
ورغبة الانوثه لرجل تختبىء بقلبه بأحضانه متنازله عن عن كل الامتيازات
ومنصبها وساعاتها الثمينه لتعيش الحب بلذته وسخاءه معه
للاسف انها وجهتها للشخص الخطأ لشخص لايعترف بقبيله
الحب التى تسكنها، بل انتهج قبيلته التى لا ترى في المرأه سوى فض بكاره
ونظرتهم الضيقه" للمطلقه" كأنها منبوذه و نكره في المجتمع الخليجي
وان كانت انقى الانقياء واطهرهم ،لايحق لها التنفس بكل حريه يجلدها
الناس والمجتمع بسوط نظرتهم لها ،كأنهم يقولون انت امرأه ملعونه حكم
عليك بالرجم حتى الموت ،
والرجل منزه ونقي وخالي من الشوائب رغم اتساخه
ودنائته .
(فهد )شخصيه بشعه وفي الحضيض وأراه هو و شاكلته من بني جنسه بمرتبة اسفل
السافلين لايجيدون سوى الأمتطاء .
اما (الظل الآخر )الملاك الفارسي الفرنسي الجنسيه
(ظل انبعث من عبق السماء) ،(زاده) الممتلئ حتى الاكتفاء
بالرجوله والشهامه والحب واللذه الفاخره جدا والصدق الذي يملئ مسامات
جسده
الذي ليس له مذهب سوى قبيله من الحب والعواطف الصادقه ،الذي اخترق
ببريق روحه الطاهره
اميال الحدود التى كسرت الحواجز والجنسيه واختلاف المذاهب
وتخلى عن كل شيئ للفوز بحبه الابدي شيخه الذي دام 12 عاما يصارع
لاجله ، (زاده ) (زاده ) هل هناك مثل( زاده ) النقي النادر الشهم؟ والله
لااعتقد في هذا العصر مثله الا القله جدا ان وجدوا ايضا .
روايه رائعه وذات احداث جريئه بحق
قبله لجبين
الكاتبه الرائعه خلود عبدالله الخميس
التى اثملتنا واثملتنا بتفاصيلها قصتها
الأخاذه وقبله اخرى لجبين شيخه وزاده.
خلود انت المطر او ان المطر يشبهك
بقطرات نبيذك المعتق على ارواحنا
بأنتظار الجزء الثاني ( نريد الاطمئنان على شيخه)
التعديل الأخير: