انا مع مناير ....و يرخصلك كل غالي ...
وبعدين بسالج سؤال ...انتي ترضين ريلج يقول عن ابوج او امج عله ؟؟؟؟ حتى لو كانوا يكرهونه اكيد ماترضينها ...
وبعدين الي مافي خير لاهله مافي خير لاي انسان ...وهنياله الي يقدر يحوف امه وابوه بهالزمن الي يخوف وبالعافيه عليه ريلج ان شاءالله رب العالمين بيكون راضي عليه بالدنيا قبل الاخر ...
وبعدي اخاف انتي بتشيلين اليهال وابتمشين فيهم لين السعوديه ,,؟؟؟
انتو كلكم بالسياره وريلج الي يسوق بعد ...مو انتي ....
حبيبتي لاتزعلين من كلامي ...والله اني ابي مصلحتج ولو كنت مابي لج الخير جان قتلج لاتروحين وياويلي على مشوار السعوديه ولوية اليهال ...والخ الخ الخ...
بس اقري هالكلام ...
لا نعجب إذا علمنا أن الله تعالى وصف نفسه في أول آية من القرآن بصفتين تدلان على الرحمة فقال: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) [الفاتحة: 1]، وربما ليؤكد لنا على أهمية الرحمة بالنسبة للمؤمن. فمن لا يَرحم لا يُرحم، وإذا أردت أن يرحمك الله فارحم من حولك. وأولى الناس بالرحمة هم أقرب الناس إليك، ولذلك أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بصلة الرحم.
وفي هذه المقالة نتأمل ما يقوله العلماء حديثاً عن أهمية العلاقات الاجتماعية وأن العزلة تؤدي إلى أمراض خطيرة نفسية وجسدية. فقد قال باحثون إن الحياة الاجتماعية مفيدة لقلب الرجل. وأشارت دراسة أمريكية إلى أن الرجل الذي لا يحظى بعلاقات وثيقة مع أصدقاء وأفراد أسرته أكثر عرضة لأمراض القلب.
سبحان الله! أليس هذا ما أمرنا به الإسلام قبل أربعة عشر قرناً؟ فالآيات كثيرة والأحاديث كثيرة أيضاً. فقد أكد النبي لنا في عدة مناسبات أنه ما جلس قوم في بيت من بيوت الله يذكرون الله إلا حفَّتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة وذكرهم الله، وفي هذا إشارة إلى نبذ العزلة. كذلك فإن النبي جعل صلاة الجماعة تفضُل صلاة الفرد بسبعة وعشرين ضعفاً!! وهذه إشارة إلى نبذ العزلة.
قال اللَّه تعالى (النساء 36): {واعبدوا اللَّه ولا تشركوا به شيئاً، وبالوالدين إحساناً، وبذي القربى، واليتامى، والمساكين، والجار ذي القربى، والجار الجنب، والصاحب بالجنب، وابن السبيل، وما ملكت أيمانكم}.
وقال تعالى (النساء 1): {واتقوا اللَّه الذي تساءلون به، والأرحام}.
وقال تعالى (الرعد 21): {والذين يصلون ما أمر به أن يوصل} الآية.
وقال تعالى (العنكبوت : {ووصينا الإنسان بوالديه حسناً}.
وقال تعالى (الإسراء 23، 24): {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه، وبالوالدين إحساناً، إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف، ولا تنهرهما، وقل لهما قولاً كريماً، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً}.
وقال تعالى (لقمان 14): {ووصينا الإنسان بوالديه؛ حملته أمه وهناً على وهن، وفصاله في عامين، أن اشكر لي ولوالديك}.
312 - وعن أبي عبد الرحمن عبد اللَّه بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: سألت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أي العمل أحب إلى اللَّه؟ قال: <الصلاة على وقتها> قلت: ثم أي؟ قال: <بر الوالدين> قلت: ثم أي؟ قال: <الجهاد في سبيل اللَّه> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
313 - وعن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: <لا يجزي ولد والداً إلا أن يجده مملوكاً فيشتريه فيعتقه> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
314 - وعنه أيضاً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
315 - وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: <إن اللَّه تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائد بك من القطيعة. قال: نعم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى. قال: فذلك لك> ثم قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: <اقرءوا إن شئتم: {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم؛ أولئك الذين لعنهم اللَّه فأصمهم وأعمى أبصارهم} (محمد 22، 23) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وفي رواية للبخاري: فقال اللَّه تعالى: <من وصلك، وصلته ومن قطعك قطعته> .
316 - وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: جاء رجل إلى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فقال: يا رَسُول اللَّهِ من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: <أمك> قال: ثم من؟ قال: <أمك> قال: ثم من؟ قال: <أمك> قال: ثم من؟ قال: <أبوك> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وفي رواية: يا رَسُول اللَّهِ من أحق الناس بحسن الصحبة؟ قال: <أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أباك، ثم أدناك أدناك> .
و <الصحابة> بمعنى: الصحبة.
وقوله: <ثم أباك> هكذا هو منصوب بفعل محذوف: أي ثم بر أباك. وفي رواية <ثم أبوك> وهذا واضح.
317 - وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
318 - وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رجلاً قال: يا رَسُول اللَّهِ إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلم عنهم ويجهلون علي. فقال: <لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل، ولا يزال معك من اللَّه ظهير عليهم ما دمت على ذلك> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
<وتسفهم> بضم التاء وكسر السين المهملة وتشديد الفاء.
و <المل> بفتح الميم وتشديد اللام وهو الرماد الحار: أي كأنما تطعمهم الرماد الحار، وهو تشبيه لما يلحقهم من الإثم بما يلحق آكل الرماد الحار من الألم، ولا شيء على هذا المحسن إليهم لكن ينالهم إثم عظيم بتقصيرهم في حقه وإدخالهم الأذى عليه، والله أعلم.
319 - وعن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
ومعنى <ينسأ له في أثره> : أي يؤخر له في أجله وعمره.
واسفه على الاطاله بس حبيت افيدج ....وتقبلي مروري لج حبوبه