وااااااي حاشتني قشعريرة لما شفت الفيديو ايامها كنا صغار لما خطفو الطيارة بس اختبصنه من خبصة اهلنة والناس الله لا يعيدها من ايام الله يعين الي كانو فيها شنو كان شعورهم بنرد ولالا بنشوف اهلنه وديرتنه ولا شنو بيجري علينه مساكين الله حفظهم من دعاء الناس الطيبة
شكك بمحله اختي
اللي ادعت أنها خطيبة الشهيد
واتصلت على إذاعة الكويت وألقتها وتداولوها الناس
هي قصيدة أساسا للشاعر نزار قباني
وقالها في زوجته العراقية بلقيس
واللي لقت حتفها في السفارة العراقية في بيروت
في انفجار زلزل بيروت يومها
اللي سوته اللي ادعت انها خطيبة عبدالله
أنها خذت القصيدة وشالت أسم بلقيس وحطت عبدالله
وتخيلي وضع أسرة الشهيد أيامها
كانوا يتلقون التعازي ويكذبون ما اشيع أن عبدالله كان خاطب