بدخل بالموضوع على طول ، ولو اني تكلمت بهالموضوع مراراً وتكرارً ولكن اليوم قريت جز من روايه لأثير عبدالله ، اسمها في ديسمبر تنتهي كل الأحلام )) ..
روايتها الأخرى ( احببتك أكثر مما ينبغي )) ايضاً مستهلكه ..
طبعاً ما راح اقول عن التكرار ، والحبكة المستهلكه ، لكن اثير بربج هذي قصه تكتبينها وتسمينها روايه ، واحد ينام مع وحده من الشارع وما يعرف اسمها بس ينام معاه بشقته ،، أفا والله فشلتينا يعني صارت قصص الدعاره روايات ادبيه ، والمرأه الـ ... امراه مختلفه عصريه ..
مثلاً لما تروين ان رجلاً ملحد يتحدث بكل هذه القدسيه عن أمراه تقوم من لذاتها المحرمه معه لتصلي الفجر ، ومن ثم تعود الى فراش المحرمات لتمارس الفجور ثم تصفين على لسان ذاك الغبي بطل روايتك انها رجعت لتمارس صلواتها الأخرى معه وانه هو الأله والمشرع ..
كفاكِ سخفاً ووقاحه وبذاءه وتعدي على الذات الألهيه .. كفاكِ تدنيساً للأنوثه وللعباده وتلطيخها بأوهامِك واحلامِك المريضه ، كفاكِ تلوين لكل ما هو قبيح بلون ذهبي ..
من قال ان الرجل العربي يهوى ويعشق بائعات الهوى او الداعرات .. لا الرجل عربياً سواء او غير عربي يهوى المرأة بعيده المنال ،، لذا اتمنى ان اجد روايه تحتفظ بها المرأه بشرفها وكرامتها وان تكون عصيه عن الرذيله ..
الرذيله شيءْ سيء ممقوت بكل المجتمعات ، كما ان الروايه مسروقه اجمالاً بأفكارها ، من روايات واسيني الأعرج واحلام مستغانمي ، ولا يحتاج الأمر لتدقيق لمعرفه ذلك ..
انتِ لستِ اديبه ، نعم لستِ اديبه ،، بل مقتبسه بدرجه فاشلة لروايات الأخرين .. ؟
التعديل الأخير: