جيييييييييييييييت :hjy5jewf:
* الثقة بالنفس
( اكتمـــال الشخصية )
يقول الدكتور عبدالعزيز :
( تصاب بعض النساء بِ الإحباط و الإكتئاب و الحزن الشديد عندما تفتقد القبول من الشريك
و هي لاتعي السبب الحقيقي لذلك !!!
فأنتِ في حياتك الزوجية كما الكأسين في بداية الزواج ممتلئة فكان زوجك معجب بكِ
و يراك مكتملة و يتلذذ بمذاقك و كنتِ تعطين حتى أصبحتِ كأساً فارغة أفرغتِ كل مافيك
و بقيتِ كهذه الكأس
المستنفدة ........... هل ترين نفسك الآن ؟؟
إن كنتِ كذلك فكيف تطالبينه بِ رؤيتك .... إنه لم يجدك و لم يجد شيئاً (
و بصيغة أخرى مللللللللللللل منكْ )
طيب وش الحل ؟؟؟؟
العطاء من أجمل الصفات و لكن بحدووووووود .... !
هنا نتكلم عن طريقة للمحافظة على مغناطيس الحب بين الأزواج ...
يعني أعطيه و انتظري و بعدين أعطي و انتظري
بمعنى ( اجعليه يستحق ماتعطيه .... حتى لايخسر العطاء قيمته .. فلستِ مطالبة بأن تقدمي كل مالديك دفعة واحدة إن كنتِ راغبة أن تبقي جذابة بشكل دائم وزعي عطائك على جميع أيام
حياتك معه )
( نظرتك لِ ذاتك )
هذه الذات التي اعطاها الله لكِ يجب أن تحافظي عليها ولو اهملتِ بها فلاتستغربي النتائج
(
بليييييييييييييز بنات فتحوآ اذآنكم هنآآآآ زييييييييين زيييييييييييييين )
من الطبيعي أنه لن يتمادى أحد عليك إلا بعد أن تعطيه أنتِ تصريحاً بذلك حتى لو كان زوجك
- إلا طبعاً بما شرعه الله بينك و بينه - و هنا أساس التعامل للحفاظ عليها فَ أنتِ من يضعها
في موقعها و يحدد طرق التعامل معها
و الجوهر يكمن في طريقة نظرتك لِ ذاتك !!!!!!!!!!!!
فَ هل أنتِ من النساء اللاتي يصفن أنفسهن بِ أوصاف الجهل و الضعف لتكسب
تعاطف الآخرين أو أن لديك قناعات بأن هذه الأوصاف تعبر عنك حقاً !!!
فَ إن اعتقادك الداخلي و ماتشعرين به عن نفسك و تعاملك معها يبث لمن حولك
و هو ما سوف تعاملين به من قبل الآخرين
و معنى هذا إن كنتِ تنظرين إليها بأنها تستحق الثقة و الحب و الإحترام فسوف يعاملك
زوجك بهذا المنطق .... و إن وضعتِ لكِ خصوصية فلن يجرؤ أحد على اختراقها
(
طبعاً مو تصيرين رسمية و حادة و شديدة و تقولين عبدالعزيز و AnOo قالوآ كذآ
يعني ثقي بنفسك و اعرفي وش لها ووش عليها ووش اللآزم يقدم لها ووش لازم تقدمه هي )
و لو نظرتي أنكِ لاتستحقين الإحترام أو تقسين على نفسك فإن زوجك سيعاملك بذات الإعتقاد
و لن تجدي منه إلا الإهانة و الإهمال و القسوة ....
وش المفروض على اللي خآآآرت و توهقت و كآنت حاطة لنفسها صورة (
مووش كويسة )
أقولتس يَ الحبيبة
ماعليك إلا أن تبدئي بتقدير نفسك
و إعطائها الأهمية
و وضع خطوط حمراء لك
و احرصي على التدرج بخطوات متناسقة لأنكِ في بداية التغيير ستواجهين بعض المقاومة
من داخلك أو من الآخرين
و كذلك فَ إن التغيير بشكل تدريجي يقيك من الصدمات المباشرة و يجعل تعاملك
مع الأحداث أكثر سلاسة ............
( الهدف )
هناك من الناس من تسيرهم الظروف و الأحداث ولايستطيعون التعامل معها
لأنهم لايعرفون مايريدون و لايفهمون مايحدث حولهم
فهؤلاء لانوجد لديهم أهداف في الحياة فققققققققط يشربون ويأكلون و يلبسون
و يخالطون الناس في اجتماعاتهم
لا تكوني أبداً إمراءة من هذا النوع عبئاً على اهلها و زوجها و قبلا نفسها
بل اصنعي لكِ أهداف إن لم يكن لديك هدف سابق أو اي طموح اقتربي من المميزات اللاتي
يؤثرن في مجرى الحياة و يدرن حياتهن بشكل مميز و يعملن على تطويرها ..
((
تكفووووووون بنات هذي النقطة إقروهآ زين زيييييييييييين طيب و احفظوها و سمعوا بعض لأنها مرآ مرآآآآآآآ مهمة ))
( الخوف من فقدان الزوج )
إن الخوف و السعادة لايجتمعان
و الزوجة لعدم شعورها بالأمان غالباً ماتبحث عن تأكيد ذاتها عن طريق زوجها
و مدى حبه و تمسكه بها .
(
ركزوآ عدّل هنآآ )
فهي عندما تشعره بأنها لاتستطيع العيش من دونه و تطالبه بِ الحب في كل وقت و تسأله
بشكل دائم : أنت تحبني .؟؟؟ أو اشتقت لي ؟؟؟ أو هل أنت سعيد معي ؟؟؟؟
كلها ترسل له رسائل عكسية لاتعمل في صالحها ابداً ...
فهي أسئلة تجعله يراها
إمراءة سااااااااااذجة و لاتثق بنفسها و تسبب له الضغوط بمطالبتها له إثبات حبه لها فهنا يضطر إلى مجاملتها ...
و دوماً (
فتحوآ اذآنكم زيييييييييييييييييييين ) المرأة التي لاتخاف من فقدان زوجها لاتفقده ابداً
خاصة إذا كانت مؤدية لجميع حقوقه بل على النقيض إنه هو من يخاف من فقدانها لأنه يعلم تماماً أنها ليست بحاجته ....
فَ هكذآ يفكر الرجل عندما لاتستسلم المرأة بسهولة
و لاتظهر ضعيفة فَ أنها تحفزه و تثيره أكثر للفوز بِ حبها و ليس القصد هنا التمرد ابداَ
و لكن عيشي ببساطة و ثقة و دون تكلف و لاآآآآآآآآتقللي من قدرك فقط و ستجذبينه إليك
و انظري حولك إلى النساء اللاتي يرددن كلمات الخوف بشكل دائم ( زوجي سيطلقني يوماً )
انتهى بها الأمر إلى الطلاق ......
(
آآآآهـ هالفقرة هذي تعوور القلب ... ليش !!!
لأن أكثر البنيات يطيحون صيده فيها ... اسمعوآ )
( تجنب الإستفزاز )
في العادة يختبر الزوج ثقتك بنفسك في بعض المواقف كـَ أن يمتدح امرأة شاهدها في مكان ما
أو في الطريق و رّدة الفعل لديك تعكس مدى ثقتك بنفسك فَ إن قمتِ بالدفاع عن نفسك
أو قللتِ من قدر تلك المرأة فإنه في قرارة نفسه سيعلم أنك تعانين من قلة الثقة بالنفس
أو ضعف في الشخصية
إنه يراقب طريقة دفاعك عن نفسك
فَ عندما تتلقين النقد منه أو من الآخرين هل تكون بإنفعال و عصبية ؟!
أم بثقة و هدوء و سيطرة على النفس ؟و المشاعر !!
<< لاحظوآ هنا قلنا سيطرة مو برود و تتنيحه
فعندما تتعرضين لمثل هذه المواقف ابتسمي ابتسامة الواثق و ليس كاتم الغيظ
و كأن شيئاً لم يحدث بتصرفك هذا ستصله رسالة غير مباشرة مفادها تعليقك لايهمني و لايؤثر في
و إن امتدح أخرى بصفة محددة فردّي رداً مؤدباً يجعله لايعود لمثل هذا التصرف ..
( :ch12: جآني النوم مع خلاص فصلي الثالث أقابلكم بكرآ بحول الله مع الفصول الأخرى
و دمتم لمن تحبون ’’ )