نبدأ من اليمين ..
زهايمر غازي القصيبي .. قرأت منها مقتطفات في مقال ما لا أتذكره ومنها وأنا أضعها في قائمة بحثي ..
هي أقصوصة حول شخص يعاني من هذا المرض ..
الأسباني / بابلو نيرودا .. شاعر حكيم يرسم الكلمة كاللوحة .. فيلسوف من نوع آخر ، قطفت من روائعه
" كتاب التساؤلات " .. حين يسأل : أين الطفل الذي كُنته .. أمازال بداخلي ، أم رحل ؟ .. أيعلم إني لم أحبه ....
وكتابه الآخر الذي انتقيته " مائة قصيدة حب " .. شدني الغلاف .. و صفحة 12 .. : ستتذكرين هبات الأرض تلك : العطور التي لا تزول ، الطين الذهبي .. أعشاب الجذور الكثيفة ، المجنونة ، الأشواك الساحرة كالسيوف .
في العام الماضي قرأت لـ رامبو و هذا العام سأكون نيرودا بعض الوقت .
غاستون باشلا " لهب شمعة " فلسفة حول العزلة و الذات و دراسات هادئة ملتهبة كالشمعة .
إميل سيوران " لو كان آدم سعيداً " .. قال لي البائع يجب يجب أن تقتنيه .. و عندما تصفحته . وجدته بأنه
شذرات ذاتية لذيذة تستحق التصفح المسائي ..
" كيف كتبت الرسالة الاولى " مجموعة قصصية لعدد من الكتاب .. شدتني الصورة الهندية على الغلاف و
شدني اسم تشيخوف و طاغور معهم ..
" أما بعد " لـ أستاذ وليد الرجيب .. أستاذ وليد حين التقيته كان هادئاً ينضم مع أستاذة ليلى العثمان في
حديث متقطع هامس .. احترت في رسم معالم شخصيته الأولى ، زميلتي الشاعرة مدحت لي " موستيك " و اشتريتها و وقع لي عليها إهداء لـ المنتدى الذي أشارك به قبل كويتيات .. بالمناسبة خطه أيضاً كافي
للوشاية بـ إبداعه الباذخ .
" في ديسمبر تنتهي كل الأحلام " لـ أثير عبدالله .. هذه الجميلة كانت قد نشرت نصوص من أحببتك أكثر
مما ينبغي " قبل نشرها .. كنت أطلع عليها و أقرأ بعضها .. ، أثير عبدالله زميلة راقية جداً .. حين وجدت
أحببتك أكثر مما ينبغي تذكرت تلك النصوص ، فأحببت أن أقتني منها شئ جديد .. شئ لم أتعرف عليه
من قبل .. و اخترت هذه .. أنا على ثقة بأسلوبها الرومانسي ..