في كل يومٍ يأتي ببالنا حوالي60ألف فكرة ! لكن مانعرفه من تلك الأفكار هو الذي ماتسمح لنا مشاعرنا بمعرفته...
ولدى كل ٌّ منا نوعان من المشاعر: المشاعر السيئة ..كالغضب والإحباط والنقمة فإذا انتابتك ولم تبذلي جهداً لتحسينها تكوني قد بعثت رسالة للكون مفادها: إني أريد المزيد من الظروف التي تحمل هذا الشعور السيء ولا مفر لقانون الجاذبية من الإستجابة لهذا التردد. ....
أما المشاعر الجيدة... فهي تلك التي تجعلك تشعرين بشعور جيد .. كالمتعة والبهجة والإمتنان والحب ، فهذه ممكن أن تجعليها بديلاً عن المشاعر السيئة ..... رحبي بها !...ركزي عليها .. امتصيها بعواطفك تصنعين مستقبلاً يتوافق ورغباتك!
على هذا... أسألك: ماالذي تشعرين به الآن؟؟ .......خذي بضع دقائق لتفكري .. حسناً مرّت الدقائق..ألا تزال مشاعرك السلبية
مسيطرةً عليك؟؟ ... حسناً! . . الآن اغلقي عينيك! وابعدي عنك كل مايشوشك! خذي دقائق أخرى لتركزي على مشاعرك الداخلية .. ابتسمي لدقيقة واحدة! اجذبي إليك فكرة طيبة ترتاحين لها وركزي عليها وستجذب لك هذه المزيد من الأفكار الطيبة .. فكري بشخص تحبينه... ضعي مقطوعة موسيقية هادئة ... هاأن إحساسك الطيب بدأ مفعوله...!!!
هناك المزيد مما ينفعك ... وإليك هذا: ضعي قائمة ببعض الأشياء التي تغيّر مزاجك لتستعيني بها عند الحاجة، وعندما
تجدين نفسك محبطة أو غاضبة استخرجي القائمة وركزي على أحد بنودها وإذا لم يأت بنتيجة انتقلي إلى آخر ...
ستجدين أنه خلال دقيقتين قد تغيرت بؤرة تفكيرك وتحول ترددك .
(قانون الحب) قد أشار بعض العلماء الى أن قانون الجذب هو قانون الحب... فما من قوة أعظم شأناً في الكون من قوة الحب .. إن هذا الشعور يعطينا أعلى تردد إذا أمكن أن تغلفي كل أفكارك بالحب ، وأن تحبي كل شيء وكل شخص ...
فإذا ماخطرت ببالك فكرة غير طيبة تجاه شخص وتجسدت تلك الفكرة فإنك لن تستطيعي أن تؤذيه بها ولكن ستؤذين نفسك فقط. أما إذا كانت الحالة المهيمنة عليك هي الحب فإن قانون الجذب يستجيب بأقصى وأعظم قوة؛لأنك تقفين على أعلى ترددممكن.. وكلما زاد مقدار ماتبثينه من الحب ، زاد مقدار ماتملكينه من قوة وطاقة . إن قانون الحب هو القوة
الديناميكية التي تتغلب على كل تجربة إنسانية عصبيةٍ!!.......
إن المشاعر هي التي تضفي الحياة على الفكر. إن المشاعر هي الرغبة.والرغبة هي الحب. والفكر المشبع بالحب لايقهر .
حينما تفهم كله سترى كيف تصنع واقعك.. حيث تكمن هناك حريتك وحيث تجد قوتك وحيث سترى أن( العالم ودود)!
السر في نقاط .....
قانون الجذب قانون طبيعي ، إنه غير موجه لشخص معين ، وهو حيادي مثل قانون الجاذبية الأرضية.
لا يمكن لشيء أن يصبح جزء من تجربتك مالم تستدعه بأفكارك الملحة.
لتعرف ماتفكر به اسأل شعورك ، فالمشاعر أدوات لاتقدر بثمن لتنبئنا بطبيعة أفكارنا.
من المستحيل أن تكون مشاعرك سيئة في الوقت نفسه الذي تراودك فيه أفكار طيبة.
الأشياء التي تعدل مزاجك مثل الذكريات والطبيعة الخلابة يمكنها أن تغير مشاعرك وتحول ترددك على الفور.
إن الشعور بالحب هو أعلى تردديمكنك أن تبثه. وكلما زاد ماتشعر به وما تبثه من حب زاد مقدار ماتملكه من قوة وطاقة.
إنّ قانونَ الجَذْبِ هوَ أداتُكَ البديعةُ لِتَصْنَعَ ماتُريدُهُ في حَياتكَ، فلْتُرحِّبْ بِسِحْرِ الحياةِ.. بِسِحْرِكَ .. الْخاصّ!!.....
ولدى كل ٌّ منا نوعان من المشاعر: المشاعر السيئة ..كالغضب والإحباط والنقمة فإذا انتابتك ولم تبذلي جهداً لتحسينها تكوني قد بعثت رسالة للكون مفادها: إني أريد المزيد من الظروف التي تحمل هذا الشعور السيء ولا مفر لقانون الجاذبية من الإستجابة لهذا التردد. ....
أما المشاعر الجيدة... فهي تلك التي تجعلك تشعرين بشعور جيد .. كالمتعة والبهجة والإمتنان والحب ، فهذه ممكن أن تجعليها بديلاً عن المشاعر السيئة ..... رحبي بها !...ركزي عليها .. امتصيها بعواطفك تصنعين مستقبلاً يتوافق ورغباتك!
على هذا... أسألك: ماالذي تشعرين به الآن؟؟ .......خذي بضع دقائق لتفكري .. حسناً مرّت الدقائق..ألا تزال مشاعرك السلبية
مسيطرةً عليك؟؟ ... حسناً! . . الآن اغلقي عينيك! وابعدي عنك كل مايشوشك! خذي دقائق أخرى لتركزي على مشاعرك الداخلية .. ابتسمي لدقيقة واحدة! اجذبي إليك فكرة طيبة ترتاحين لها وركزي عليها وستجذب لك هذه المزيد من الأفكار الطيبة .. فكري بشخص تحبينه... ضعي مقطوعة موسيقية هادئة ... هاأن إحساسك الطيب بدأ مفعوله...!!!
هناك المزيد مما ينفعك ... وإليك هذا: ضعي قائمة ببعض الأشياء التي تغيّر مزاجك لتستعيني بها عند الحاجة، وعندما
تجدين نفسك محبطة أو غاضبة استخرجي القائمة وركزي على أحد بنودها وإذا لم يأت بنتيجة انتقلي إلى آخر ...
ستجدين أنه خلال دقيقتين قد تغيرت بؤرة تفكيرك وتحول ترددك .
(قانون الحب) قد أشار بعض العلماء الى أن قانون الجذب هو قانون الحب... فما من قوة أعظم شأناً في الكون من قوة الحب .. إن هذا الشعور يعطينا أعلى تردد إذا أمكن أن تغلفي كل أفكارك بالحب ، وأن تحبي كل شيء وكل شخص ...
فإذا ماخطرت ببالك فكرة غير طيبة تجاه شخص وتجسدت تلك الفكرة فإنك لن تستطيعي أن تؤذيه بها ولكن ستؤذين نفسك فقط. أما إذا كانت الحالة المهيمنة عليك هي الحب فإن قانون الجذب يستجيب بأقصى وأعظم قوة؛لأنك تقفين على أعلى ترددممكن.. وكلما زاد مقدار ماتبثينه من الحب ، زاد مقدار ماتملكينه من قوة وطاقة . إن قانون الحب هو القوة
الديناميكية التي تتغلب على كل تجربة إنسانية عصبيةٍ!!.......
إن المشاعر هي التي تضفي الحياة على الفكر. إن المشاعر هي الرغبة.والرغبة هي الحب. والفكر المشبع بالحب لايقهر .
حينما تفهم كله سترى كيف تصنع واقعك.. حيث تكمن هناك حريتك وحيث تجد قوتك وحيث سترى أن( العالم ودود)!
السر في نقاط .....
قانون الجذب قانون طبيعي ، إنه غير موجه لشخص معين ، وهو حيادي مثل قانون الجاذبية الأرضية.
لا يمكن لشيء أن يصبح جزء من تجربتك مالم تستدعه بأفكارك الملحة.
لتعرف ماتفكر به اسأل شعورك ، فالمشاعر أدوات لاتقدر بثمن لتنبئنا بطبيعة أفكارنا.
من المستحيل أن تكون مشاعرك سيئة في الوقت نفسه الذي تراودك فيه أفكار طيبة.
الأشياء التي تعدل مزاجك مثل الذكريات والطبيعة الخلابة يمكنها أن تغير مشاعرك وتحول ترددك على الفور.
إن الشعور بالحب هو أعلى تردديمكنك أن تبثه. وكلما زاد ماتشعر به وما تبثه من حب زاد مقدار ماتملكه من قوة وطاقة.
إنّ قانونَ الجَذْبِ هوَ أداتُكَ البديعةُ لِتَصْنَعَ ماتُريدُهُ في حَياتكَ، فلْتُرحِّبْ بِسِحْرِ الحياةِ.. بِسِحْرِكَ .. الْخاصّ!!.....