السؤال الأول ~
قال تعالى : " ... لئن لم تنتهي لأرجمنك واهجرني مليّا " 46 مريم .
من القائل ؟ ومن المخاطب ؟
الجواب:
القائل: أبو سيدنا أبراهيم عليه السلام
المخاطب: سيدنا إبراهيم عليه السلام
إجابة السؤال الثاني:
المتكلم في هذه الآيات: خزنة جهنم
وجه القول ل : أهل النار
متى: الآخرة
السؤال الأول ~
قال تعالى :« قال إنّما يأتيكم به الله إن شاء وما أنتم بمعجزين » 33 هودمن القائل ؟
ومن المخاطب ؟
الجواب:
القائل: سيدنا نوح عليه السلام
المخاطب:
قوم سيدنا نوح عليه السلام الذين كفروا به وأخذوا يجادلونه
إجابة السؤال الثالث:
القائل: الملك
الرؤيا هي: الملك رأى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر و أخر يابسات
قال تعالى ( وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمانٍ يأكلهنّ سبع عجاف وسبع سنبلاتٍ خضرٍ وأخر يابسات )
اجابة السؤال الثاني
سورة الأعراف - الآيات: 150 ــ 155
".. لربهم يرهبون (154) واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة .."
سورة التوبة - الآيات: 80 ــ 86
".. ر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم .."
سورة الحاقة - الآيات: 9 ــ 34
".. م الجحيم صلوه (31) ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه (32) إنه كان لا يؤ .."
اجابة السؤال الاول
قال تعالي ,, ولقد ارسلنا نوحا الي قومه فلبث فيهم الف سنه اللا خمسين عاما ,,
سورة العنكبوت 14
سورة المعارج
تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ) ....... [المعارج:4]
السؤال الثاني ~
قال تعالى : « قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركنٍ شديد » 80 هود
من القائل ؟
ومن المخاطب؟
الجواب:
القائل:سيدنا لوط عليه السلام
المخاطب: قوم لوط عليه السلام
إجابة السؤال الثالث:
مثلهم في التوراة: محمد رسول والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعاً سجداً لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم فيدخلهم الجنة ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجههم من أثر السجود والعبادة.
قال تعالى: ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة). الفتح ( 29 ).
شرحها: محمد رسول الله والذين معه أصحابه من المؤمنين أشداء وغلاظ على الكفار لايرحمونهم ، متعاطفون ومتوادون ومتراحمون فيما بينهم ، تبصرهم ركعا سجدا يطلبون فضلا من الله ورضوان علاماتهم في وجوههم هي نور وبياض يعرفون به بالآخرة أنهم سجدوا في الدنيا، ذلك الوصف صفتهم في التوراة.