أم شهرزاد
New member
- إنضم
- 27 يوليو 2008
- المشاركات
- 270
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
إهداء لمنتدى كويتيات.........
حبيبي ذلك الرجل البعيد القريب مني ....أراك كل صباح ومساء ولكن أين أنت ؟؟
هجرني قلبك ........أحاسيسك.مشاعرك.رحلت مع من أحببت ...ربما وجدت في حياتك ثغره لم تجد من يسدها
الا تلك الحمقاء(أنا) فاخترقت جدار زمنك وأصبحت رقعه ...
نعم بدأت الذكريات تعصف بمخيلتي .........لتظهر الحقائق الأليمة التي تجاهلتها قبل أحد عشرة سنه.
هذه الرقعة التي أصبحت الجانب المظلم في حياتي.
عندما أرى كل حبيب مع حبيبته ممسكا كلاهما بأيدي بعضهم...تدمع عيوني وتحاورني وتقول؟؟
عيوني:
أين حياتي؟
أين درة عيني؟؟
الرقعة (أنا):
أجبتها بعبرة سكرت حلقي لا أريد أن تعرف الحقيقة
أنه مشغول بكسب الرزق لنا.
أنه يتعب ويفكر لمستقبلنا وأولادنا.
يريد لنا الرفعة...واللبس الحسن..
ليخترق الحديث قلبي....
ليعلن هزيمتي وفضيحتي أمام عيوني؟
القلب:
تظلين تلك الرقعة....
نعم لا تغضبي مني غاليتي..
أحببت توضيح الصورة التي تجاهلتها..
أين ذلك الحبيب؟؟
الخالي من المشاعر والأحاسيس؟؟
لوحدك بقيتي واستبقين ..
مجرد رقعه بذلك الجدار..
حتى تتحرك مشاعره تجاه روح أخر ليجدد بناء تلك الثغرة..
وتصبحين بلا روح.
الرقعة (أنا):
شكرا لك قلبي تمنيت أنك الوحيد الذي يخفي سري ....؟
تمنيت الحقيقة تبقى بيني وبينك لا أريد عيوني تخونني أمام أبنائي .
سالت دموعي....عرفت .....تدارت خلف جدار الزمن لتخفي الألم ....؟
عيوني:
ليتني لم أعرف حبيبتي لا أستطيع التحمل سا أنهار عند أول لقاء؟
دموعي ....
القلب:
سامحيني لا لم أقدر أتحمل أن يعيش معي إنسان لا يقر الحب..
دعيه وعيشي معي ومع عيونك وأولادك ودعيه يتخبط بأرجوحته المزيفة
ليعرف أنك لست حمقاء ومجرد رقعة.؟
الرقعة(أنا)
قلبي.... الذي لم تعرفه حتى الآن أنه أغلى إنسان في هذا الوجود ربما لم نتوافق
لم يحبني ....ولم أعجبه...؟؟؟
عندما أسال حبيبي...أين أنت ...لاأجد من يجيب.
لكن سأبقى بذلك الجدار رقعة ....
والقدر كتب أن أعيش مع حبيب بقلب خالي من الاحاسيس...
خاطره كتبتها ,احببت أن تقرأوها
وش رأيكم
حبيبي ذلك الرجل البعيد القريب مني ....أراك كل صباح ومساء ولكن أين أنت ؟؟
هجرني قلبك ........أحاسيسك.مشاعرك.رحلت مع من أحببت ...ربما وجدت في حياتك ثغره لم تجد من يسدها
الا تلك الحمقاء(أنا) فاخترقت جدار زمنك وأصبحت رقعه ...
نعم بدأت الذكريات تعصف بمخيلتي .........لتظهر الحقائق الأليمة التي تجاهلتها قبل أحد عشرة سنه.
هذه الرقعة التي أصبحت الجانب المظلم في حياتي.
عندما أرى كل حبيب مع حبيبته ممسكا كلاهما بأيدي بعضهم...تدمع عيوني وتحاورني وتقول؟؟
عيوني:
أين حياتي؟
أين درة عيني؟؟
الرقعة (أنا):
أجبتها بعبرة سكرت حلقي لا أريد أن تعرف الحقيقة
أنه مشغول بكسب الرزق لنا.
أنه يتعب ويفكر لمستقبلنا وأولادنا.
يريد لنا الرفعة...واللبس الحسن..
ليخترق الحديث قلبي....
ليعلن هزيمتي وفضيحتي أمام عيوني؟
القلب:
تظلين تلك الرقعة....
نعم لا تغضبي مني غاليتي..
أحببت توضيح الصورة التي تجاهلتها..
أين ذلك الحبيب؟؟
الخالي من المشاعر والأحاسيس؟؟
لوحدك بقيتي واستبقين ..
مجرد رقعه بذلك الجدار..
حتى تتحرك مشاعره تجاه روح أخر ليجدد بناء تلك الثغرة..
وتصبحين بلا روح.
الرقعة (أنا):
شكرا لك قلبي تمنيت أنك الوحيد الذي يخفي سري ....؟
تمنيت الحقيقة تبقى بيني وبينك لا أريد عيوني تخونني أمام أبنائي .
سالت دموعي....عرفت .....تدارت خلف جدار الزمن لتخفي الألم ....؟
عيوني:
ليتني لم أعرف حبيبتي لا أستطيع التحمل سا أنهار عند أول لقاء؟
دموعي ....
القلب:
سامحيني لا لم أقدر أتحمل أن يعيش معي إنسان لا يقر الحب..
دعيه وعيشي معي ومع عيونك وأولادك ودعيه يتخبط بأرجوحته المزيفة
ليعرف أنك لست حمقاء ومجرد رقعة.؟
الرقعة(أنا)
قلبي.... الذي لم تعرفه حتى الآن أنه أغلى إنسان في هذا الوجود ربما لم نتوافق
لم يحبني ....ولم أعجبه...؟؟؟
عندما أسال حبيبي...أين أنت ...لاأجد من يجيب.
لكن سأبقى بذلك الجدار رقعة ....
والقدر كتب أن أعيش مع حبيب بقلب خالي من الاحاسيس...
خاطره كتبتها ,احببت أن تقرأوها
وش رأيكم
التعديل الأخير: