فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
341. اذكر اثنين من زعماء قريش أسلما والنبي في طريقه إلى مكة وكانا شديدين في معادات الإسلام ؟
أبو سفيان بن الحارث ، وعبد الله بن أبي أمية .
342. أين عسكر المسلمون ؟
في مر الظهران قريب من مكة .
343. متى أسلم أبو سفيان ؟ وما كيفية إسلامه ؟
أسلم عام الفتح .
خرج أبو سفيان وحكيم بن حزام وبديل بن ورقاء يتحسسون الأخبار ، فالتقى بهم العباس بن عبد المطلب ، وكان يري أن يرسل إلى قريش رسولاً يطلب منهم أن يخرجوا لمصالحة الرسول قبل أن يدخل عليهم مكة ، وكان أبو سفيان وصاحباه يتناقشون بينهم في أمر الجيش المعسكر بمر الظهران ، فأخبرهم العباس بأنه جيش المسلمين ، وطلب من أبي سفيان أن يمضي معه وبجواره إلى معسكر المسلمين فوافق .
وقابل الاثنان الرسول فدعا أبا سفيان للإسلام فتلطف في الكلام وتردد في الإسلام ، فأمر الرسول العباس بأن يأخذه إلى خيمته ويحضره في صباح اليوم التالي ، ففعل وأسلم أبو سفيان في اليوم التالي .
344. ماذا طلب العباس من الرسول بعد أن أسلم أبو سفيان ؟
طلب أن يجعل لأبي سفيان شيئاً ، لأنه يحب الفخر ، فوافق وقال : ( من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ) .
345. من أين دخل رسول الله مكة ؟
دخلها من أعلاها .
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ : ( أن النبي دخل عام الفتح من كداة التي بأعلى مكة ) .صحيح البخاري ( 4290 )
346. كيف دخل رسول الله مكة ؟
دخلها خاشعاً شاكراً يقرأ سورة الفتح ويرجّع في قراءتها وهو على راحلته .
عن عبد الله بن مغفل قال : ( رأيت رسول الله يوم فتح مكة على ناقته وهو يقرأ سورة الفتح ) . صحيح البخاري ( 4281 )
347. كيف كانت مقاومة قريش ؟
كانت يسيرة ، حيث بلغ قتلى المسلمين ثلاثة من الفرسان ، في حين قتل من المشركين اثني عشر رجلاً .
348. ماذا قال أبو سفيان بعد ذلك ؟
أبيحت خضراء قريش ، لا قريش بعد اليوم . صحيح مسلم ( 1780 )
349. ماذا خشي الأنصار من الأمان الذي أعلنه الرسول لأهل مكة ؟
خشي الأنصار أن يكون هذا الأمان دليلاً على رأفة النبي بقومه ، ورغبة في البقاء بمكة .
350. ماذا قال لهم الرسول ليطمئنهم ؟
قال : ( المحيا محياكم ، والممات مماتكم ) . صحيح مسلم ( 1780 )
يتبع ..
أبو سفيان بن الحارث ، وعبد الله بن أبي أمية .
342. أين عسكر المسلمون ؟
في مر الظهران قريب من مكة .
343. متى أسلم أبو سفيان ؟ وما كيفية إسلامه ؟
أسلم عام الفتح .
خرج أبو سفيان وحكيم بن حزام وبديل بن ورقاء يتحسسون الأخبار ، فالتقى بهم العباس بن عبد المطلب ، وكان يري أن يرسل إلى قريش رسولاً يطلب منهم أن يخرجوا لمصالحة الرسول قبل أن يدخل عليهم مكة ، وكان أبو سفيان وصاحباه يتناقشون بينهم في أمر الجيش المعسكر بمر الظهران ، فأخبرهم العباس بأنه جيش المسلمين ، وطلب من أبي سفيان أن يمضي معه وبجواره إلى معسكر المسلمين فوافق .
وقابل الاثنان الرسول فدعا أبا سفيان للإسلام فتلطف في الكلام وتردد في الإسلام ، فأمر الرسول العباس بأن يأخذه إلى خيمته ويحضره في صباح اليوم التالي ، ففعل وأسلم أبو سفيان في اليوم التالي .
344. ماذا طلب العباس من الرسول بعد أن أسلم أبو سفيان ؟
طلب أن يجعل لأبي سفيان شيئاً ، لأنه يحب الفخر ، فوافق وقال : ( من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ) .
345. من أين دخل رسول الله مكة ؟
دخلها من أعلاها .
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ : ( أن النبي دخل عام الفتح من كداة التي بأعلى مكة ) .صحيح البخاري ( 4290 )
346. كيف دخل رسول الله مكة ؟
دخلها خاشعاً شاكراً يقرأ سورة الفتح ويرجّع في قراءتها وهو على راحلته .
عن عبد الله بن مغفل قال : ( رأيت رسول الله يوم فتح مكة على ناقته وهو يقرأ سورة الفتح ) . صحيح البخاري ( 4281 )
347. كيف كانت مقاومة قريش ؟
كانت يسيرة ، حيث بلغ قتلى المسلمين ثلاثة من الفرسان ، في حين قتل من المشركين اثني عشر رجلاً .
348. ماذا قال أبو سفيان بعد ذلك ؟
أبيحت خضراء قريش ، لا قريش بعد اليوم . صحيح مسلم ( 1780 )
349. ماذا خشي الأنصار من الأمان الذي أعلنه الرسول لأهل مكة ؟
خشي الأنصار أن يكون هذا الأمان دليلاً على رأفة النبي بقومه ، ورغبة في البقاء بمكة .
350. ماذا قال لهم الرسول ليطمئنهم ؟
قال : ( المحيا محياكم ، والممات مماتكم ) . صحيح مسلم ( 1780 )
يتبع ..