*بين عام مغادر و عام جديد*
يغيّر الله الأحوال من حال إلى حال،،،
بالأمس كان التقويم محمّلاً بثلاثمائة وستين ورقة, أين ذهبت تلك الأوراق ؟!!
ليست القضية ورقة تقويم , بل أيام مضت , وأعمال دُوّنت , وصحائف طُويت ،،،
أيامنا تمضي ويمضي معها العمر بمقادير مكتوبة،لا يعلمها إلا الله.
أكرموا من تحبون...