رد : «°·.¸.•°°·.¸.•° كتاب وreview مع تقيم (◠‿◠)°·.¸.•°°·.¸.•°»
اللؤلؤه السوداء
بلاك ويتش يعطيكم العافيه
على الريفيوات المتجدده
بلاك ويتش اعجبني اكثر من خيار بس ما ادري حبيت الصور الي بالجميله النائمه خخخخخخخ خاصه سالفة الطباخ الي بيقرص اذن المساعد والخدامه الي بتنتف الفرخه وقويه مية سنه ويييييييين عمر لما كنا عادي البطله تنام مية سنه والاميره تبوس ضفدع والمغارات ذهب والزوالي تطير خخخخخخخخ
ويعطيج العافيه عالروابط الي تنوعين فيها لابراز نقاط معينه او مواضيع تفيد
بحاول الحين احط كتاب رغم اني ما ادري ليش عقلي وعلى كثر الي قريت يصير صفحه بيضا..ماينفع الا اني كل ما تذكرت كتاب حطيته.
الطير والظلال
الكاتبه ايزابيل الليندي
قصه قريتها من زماااان بس للحين اذكر تاثيرها علي ولعبها بالمشاعر موطبيعي كرهت عالم الظلم الي تدور فيه لكن حبيت الاضاءات الحلوه
قدرت تخليني في عمق الحدث اعيش معاهم فعلا كاني شخصيه خفيه ما انتبهت لها المؤلفه.
البطله بنت عز وتعمل صحفيه وهي عايشه مع امها الي بسبب تدهور الحاله الماديه وحفاظا على طريقة حياتهم حولت فلتهم الكبيره الى دار رعايه لشخصيات كانت لها صيت بشبابهم والحين يقضون اخر ايامهم بهدوء
وهذا كان في دولة تشيلي ايام حكم الدكتاتور الجنرال بينوشيه ماني متاكده من الاسم بس كان طاغيه حكم تشيلي بالسبعينات
وللحين حي كانوا بيحاكمونه محكمة العدل الدوليه بس ماينفع لانه كبيييييييير بالعمر (ملحوظه الجنرال لما استولى عالحكم اطاح بالرئيس وعزر بكل من يقرب له من بينهم الكاتبه الي كان الرئيس السابق ابن عم ابوها)
نرد للقصه طبعا في ذاك الوقت تشيلي كانها دولتين بدوله وحده الاغنياء يعيشون ويدورون في مناطق واسلوب حياه منفصل
مايشوفون ابدااااااا العالم خلف حدود حياتهم
وعالجانب الاخر عالم الفقر عالم البطل (نسيت مهنته اظن مصور) امه وابوه هربوا من اسبانيا ايام حكم دكتاتور اسبانيا فرانكو وقرروا يربون عيالهم في ظل الحريه بتشيلي (منين ما طقوها عوجه) على ماكبروا العيال صار العكس اسبانيا صارت ديموقراطيه وتشيلي دكتاتوريه
طبعا البطل يحاول يبحث عن الصوره الحلوه في عالمهم رغم الي يحدث بالشخصيات الي تمر خلال يومه
وهو يعتبر الوسط بين اخوانه الي قرر واحد انه ينضم للمقاومه والتمرد
والثاني انسحب من الحياة
وتاخذ القصه بعد ثاني لما تلتقي طرق البطله بالبطل وعبر الظلمه والتحدي والقسوه ينولد حب يحاول هالحب يلقى طريقه للنجاة..
بنات مو قادره احط شرح وافي لان القصه قاريتها من زمان بس اذكر اني لما خلصتها كنت تعبانه كاني كنت اركض واهرب معاهم واحس بالضغط النفسي وكان احاسيسي بتنفجر مع احاسيسيهم وانصدم بالي يصدمهم..
والكاتبه لها كم كتاب شريتهم بس للحين ما قريتهم
* انييس حبيبة روحي
* مدينة البهائم
* باولا
وهذا بعد اغلفة كتب لها
والكاتبه كتبت ايضا قصص موجهه للكبار والصغار في نفس الوقت
انا قريتلها بس هالقصه وقررت اطول على ما ارد اقرالها مو لان القصه بايخه لا لانها مو هينه ما اقصد فلسفيه او غثيثه بالعكس روعه
بس بجد لما خلصت الصفحه الاخيره كنت مجهده وجدانيا..من كثر ما اقدرت على انها تسحبني معاها ومع ابطالها ومن كثر ما خفت على الابطال ومن كثر ما حسيت بقهر من بعض الشخصيات..واحلى شي ولا ما راح اقول..