No00na
New member
«الأصفر» يسعى للاقتراب من النهائي
جانب من لقاء سابق بين القادسية والصليبيخات
يسعى القادسية الى استغلال الفوارق الكبيرة بينه وبين الصليبيخات، لتسجيل خطوة مهمة نحو بلوغ المباراة النهائية، عندما يلاقي خصمه المذكور في مواجهة، تقام في الساعة الرابعة والــ 35 دقيقة عصر اليوم، على استاد نادي الكويت في ذهاب الدور قبل النهائي.
وفي الساعة السابعة والــ 35 دقيقة مساء على الملعب ذاته، يأمل كاظمة - حامل اللقب - في أن يتفادى اي مفاجأة محتملة من الجهراء العنيد في مواجهة اخرى ضمن ذهاب الدور نفسه.
وتعتبر المباراة الاولى على ارض القادسية والثانية على ارض كاظمة، علما بان اياب الدور قبل النهائي يقام في 31 يناير الجاري.
القادسية x الصليبيخات
لن تكون مهمة القادسية سهلة بمواجهة الصليبيخات، الساعي الى إحداث مفاجأة، رغم ان حظوظ الاول تبدو افضل في ولوج النهائي، قياسا على الفوارق الفنية والنتائج والعروض والخبرة بينهما، خصوصا ان «الاصفر» يضم 12 لاعبا دوليا، وهو بطل الدوري الممتاز في المواسم الثلاثة الماضية، والمتصدر الحالي للترتيب، في حين ان الصليبيخات هو ثالث دوري الدرجة الاولى وممثلها الوحيد في دور الاربعة.
وفي الوقت الذي انتزع فيه القادسية لقب البطولة في 13 مناسبة سابقة، فشل الصليبيخات في معانقته منذ انطلاق منافساتها في موسم 1962-1961.
ويسعى «الاصفر» الى حسم تأهله ذهابا بتحقيق فوز عريض قبل لقاء العودة، متسلحا معنويا بفوز رابع على التوالي، حققه في الدوري الجمعة الماضي على حساب الجهراء 2/صفر. وما يزيد من فرص القادسية، هو ان صفوفه المتخمة اساسا بالنجوم تعززت بعودة فراس الخطيب وابراهيما كيتا، فيما تبدو مشاركة عبدالعزيز المشعان قائمة اليوم، على رغم الكدمة التي تعرض لها في المباراة الاخيرة امام الجهراء، كما شُفي السوري عمر السومة من الاصابة التي أبعدته طويلا عن الانظار.
ويبقى الصليبيخات مصدرا للخطر، خصوصا انه اقصى فريقين من الدوري الممتاز، هما النصر والسالمية، في طريقه الى قبل النهائي، ويعتمد بشكل اساسي على حنكة مدربه الشاب ثامر عناد لمقاربة المواجهة امام «الاصفر»، رغم ان معنوياته مهزوزة اثر سقوطه السبت المنصرم امام الفحيحيل 3/1 في الجولة الرابعة من دوري الدرجة الاولى، الامر الذي كلفه التراجع من مركز الصدارة الى المركز الثالث.
كاظمة x الجهراء
يبدو ان كاظمة لن ينسى ان الجهراء، الذي تسبب في إخراجه من كأس سمو ولي العهد، آخر موسمين، وشكل عقدة له في لقاءات الكؤوس، وهو عازم على التعويض اليوم، رغم ان الترشيحات تصب في مصلحته، ورغم ان الغموض يسود مواجهته مع خصمه.
ونجح «البرتقالي» في لملمة جراحه في الآونة الاخيرة والتقدم من ذيل قائمة الدوري، ليحتل المركز الثالث بعد فوزه الاخير على السالمية 3/صفر السبت الماضي، ويعتمد بشكل اساسي على يوسف ناصر وطلال الفاضل وناصر فرج واسماعيل العجمي، ومحمد بركات.
وكان كاظمة - الذي أُعفي من خوض الدور التمهيدي - تجاوز العربي في دور الثمانية واستعاد توازنه ويعيش حاليا فترة مزدهرة.
في المقابل، حقق الجهراء بداية موسم مثالية نجح من خلالها في تقاسم صدارة الدوري مع القادسية، قبل ان يتعرَّض لخسارتين متتاليتين امام الكويت 3/1 والقادسية صفر/2 ويتقهقر الى المركز الرابع، بيد ان مدربه البرازيلي دا سيلفا، لم يعط اهمية للهزيمتين، بل اعتبرهما طبيعيتين امام فريقين مرشحين بقوة للتتويج، ولم يخف ثقته في القدرة على تجاوز كاظمة بفضل عناصر جيدة في صفوف فريقه، ابرزهم مشعل ملابش ومحمد دهش وعبدالرحمن السربل والبحريني عبدالله فتاي والبرازيلي كارلوس فينيسوس.
وكان الجهراء تخطى التضامن في الدور التمهيدي، والشباب في دور الثمانية

يسعى القادسية الى استغلال الفوارق الكبيرة بينه وبين الصليبيخات، لتسجيل خطوة مهمة نحو بلوغ المباراة النهائية، عندما يلاقي خصمه المذكور في مواجهة، تقام في الساعة الرابعة والــ 35 دقيقة عصر اليوم، على استاد نادي الكويت في ذهاب الدور قبل النهائي.
وفي الساعة السابعة والــ 35 دقيقة مساء على الملعب ذاته، يأمل كاظمة - حامل اللقب - في أن يتفادى اي مفاجأة محتملة من الجهراء العنيد في مواجهة اخرى ضمن ذهاب الدور نفسه.
وتعتبر المباراة الاولى على ارض القادسية والثانية على ارض كاظمة، علما بان اياب الدور قبل النهائي يقام في 31 يناير الجاري.
القادسية x الصليبيخات
لن تكون مهمة القادسية سهلة بمواجهة الصليبيخات، الساعي الى إحداث مفاجأة، رغم ان حظوظ الاول تبدو افضل في ولوج النهائي، قياسا على الفوارق الفنية والنتائج والعروض والخبرة بينهما، خصوصا ان «الاصفر» يضم 12 لاعبا دوليا، وهو بطل الدوري الممتاز في المواسم الثلاثة الماضية، والمتصدر الحالي للترتيب، في حين ان الصليبيخات هو ثالث دوري الدرجة الاولى وممثلها الوحيد في دور الاربعة.
وفي الوقت الذي انتزع فيه القادسية لقب البطولة في 13 مناسبة سابقة، فشل الصليبيخات في معانقته منذ انطلاق منافساتها في موسم 1962-1961.
ويسعى «الاصفر» الى حسم تأهله ذهابا بتحقيق فوز عريض قبل لقاء العودة، متسلحا معنويا بفوز رابع على التوالي، حققه في الدوري الجمعة الماضي على حساب الجهراء 2/صفر. وما يزيد من فرص القادسية، هو ان صفوفه المتخمة اساسا بالنجوم تعززت بعودة فراس الخطيب وابراهيما كيتا، فيما تبدو مشاركة عبدالعزيز المشعان قائمة اليوم، على رغم الكدمة التي تعرض لها في المباراة الاخيرة امام الجهراء، كما شُفي السوري عمر السومة من الاصابة التي أبعدته طويلا عن الانظار.
ويبقى الصليبيخات مصدرا للخطر، خصوصا انه اقصى فريقين من الدوري الممتاز، هما النصر والسالمية، في طريقه الى قبل النهائي، ويعتمد بشكل اساسي على حنكة مدربه الشاب ثامر عناد لمقاربة المواجهة امام «الاصفر»، رغم ان معنوياته مهزوزة اثر سقوطه السبت المنصرم امام الفحيحيل 3/1 في الجولة الرابعة من دوري الدرجة الاولى، الامر الذي كلفه التراجع من مركز الصدارة الى المركز الثالث.
كاظمة x الجهراء
يبدو ان كاظمة لن ينسى ان الجهراء، الذي تسبب في إخراجه من كأس سمو ولي العهد، آخر موسمين، وشكل عقدة له في لقاءات الكؤوس، وهو عازم على التعويض اليوم، رغم ان الترشيحات تصب في مصلحته، ورغم ان الغموض يسود مواجهته مع خصمه.
ونجح «البرتقالي» في لملمة جراحه في الآونة الاخيرة والتقدم من ذيل قائمة الدوري، ليحتل المركز الثالث بعد فوزه الاخير على السالمية 3/صفر السبت الماضي، ويعتمد بشكل اساسي على يوسف ناصر وطلال الفاضل وناصر فرج واسماعيل العجمي، ومحمد بركات.
وكان كاظمة - الذي أُعفي من خوض الدور التمهيدي - تجاوز العربي في دور الثمانية واستعاد توازنه ويعيش حاليا فترة مزدهرة.
في المقابل، حقق الجهراء بداية موسم مثالية نجح من خلالها في تقاسم صدارة الدوري مع القادسية، قبل ان يتعرَّض لخسارتين متتاليتين امام الكويت 3/1 والقادسية صفر/2 ويتقهقر الى المركز الرابع، بيد ان مدربه البرازيلي دا سيلفا، لم يعط اهمية للهزيمتين، بل اعتبرهما طبيعيتين امام فريقين مرشحين بقوة للتتويج، ولم يخف ثقته في القدرة على تجاوز كاظمة بفضل عناصر جيدة في صفوف فريقه، ابرزهم مشعل ملابش ومحمد دهش وعبدالرحمن السربل والبحريني عبدالله فتاي والبرازيلي كارلوس فينيسوس.
وكان الجهراء تخطى التضامن في الدور التمهيدي، والشباب في دور الثمانية