
أفتقدككّ هذهِ الأيآم . .
وَ أفتقد روحيْ بككَ !
فَ كّيف لِ ليل ٍ أن ينعم َ بْ رآحة بآل وَ هدوء , , وَ عينآككّ غآئبة عنه !
وَ كّيف لِ قلب ٍ أن ينآمَ وَهو في قممّة إشتيآقه إليككّ !
في غيآبككّ أشعر ُ وأنيْ مكّبل الأيديْ , لآ أستطيعَ على ادنى الأفعآل لِ أفعلهآ !
أبتسممّ وَ إبتسآمتيْ يُبآن فيْ ثغرهآ حزن ٌ وَ حسرآت ُ ألمٍ سببهآ أنتيْ !
وَ حينَ أبكّي . . تسقطّ تلككّ الدمعآتٍ على ثوبيْ .. منسكّبه منْ جرّح أهآااتي !!
أرآككّ في مخيّلتي .. وَ ب أعيّن النآس .. في سيّآرتي ! وَ في غرفتيْ!
كّل منْ يرآني يحّزُنه حآلي .. وبكّآئي .. وَ عتآبيْ . . حتّى مرآتي !
بعدّ جميعَ هذآ .. أستبيحككّ عذرا ً
فَ هلّآ أخبرتنيْ مَ هيْ أسبآب غيآبككّ الكّئيب
