آرائكم يا أعضاء برواية الخيالية (أمل الحسدة البداية جاك وينر)

bnt-jaber

New member
إنضم
15 نوفمبر 2011
المشاركات
109
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
,


إحباااط

:(


مالقيتهآ بالمعرض
سألت عنهآ بالاستعلامات ومو موجوده
 
إنضم
31 أكتوبر 2012
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
,


إحباااط

:(


مالقيتهآ بالمعرض
سألت عنهآ بالاستعلامات ومو موجوده

اختي لا تسالين الاستعلامات ترى في وايد كتب مب مسجلينها وصارت مع وحدة اعرفها في معرض الشارقة راحت سالت الاستعلامات وما كان مسجل عندهم بعد فاتصلت بالكاتبة الي اتصلت بالدار ودلوها على مكانهم و حصلت الرواية
انتي روحي عند الاستعلامات واطلبي مكان دار العلوم، والقلم وسيريلهم واساليهم
حاولي اتحصلينه لان ماراح يتواجد الا بالمعرض
ويا رب تحصلينه
 

نبض الجود

*مساعدة مشرفات نادي الكتاب Book Club*
إنضم
22 يوليو 2009
المشاركات
7,267
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
where i meant to be
^^

دار العلوم قصدج
الدار العربيه للعلوم ناشرون ؟
ولا ثانيه ؟
 
إنضم
31 أكتوبر 2012
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
^^


دار العلوم قصدج
الدار العربيه للعلوم ناشرون ؟

ولا ثانيه ؟
لا اسمها دار العلوم بس
مب الدار العربية للعلوم
او دار القلم
مب دار القلم العربية
اصلا اي كتاب تبونه شوفي اي دار نشرتنه وسيرولها احسن من سوال الاستعلامات
تعرفين راح ادخل موقعهم واسال وين مكانهم بالضبط بس ان شاء الله يردون علي
 

نبض الجود

*مساعدة مشرفات نادي الكتاب Book Club*
إنضم
22 يوليو 2009
المشاركات
7,267
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
where i meant to be
لا اسمها دار العلوم بس
مب الدار العربية للعلوم
او دار القلم
مب دار القلم العربية
اصلا اي كتاب تبونه شوفي اي دار نشرتنه وسيرولها احسن من سوال الاستعلامات
تعرفين راح ادخل موقعهم واسال وين مكانهم بالضبط بس ان شاء الله يردون علي

اوكي بس دار النشر شنو ؟
اماراتيه ؟
 

وهج الحب

New member
إنضم
25 يوليو 2008
المشاركات
2,256
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
هذي مقتطفات عن الرواية :



الحقيقة


تبدأ أحداث قصتنا في بيتٍ جميل في كندا في مدينة أونتاريو حيث كانت تعيش فيه عائلةٌ سعيدة مكونة من أب وأم وبنتان وصبي، الأب شرطي والأم موظفةٌ في مصرف ام الأخت الكبرى ايميلي فهي طالبة في الثانوية وإيمي الأخت الوسطى طالبة في الاعدادية، والصبي جاك هو ولدٌ ضريرٌ في الثامنة وكونه ضريراً جعله مميزاَ فعيناه مغطاتان دائماً بضمادة سوداء وفوقها حزام اسود محكم الربط، كان جاك يتعلم في مدرسةٍ خاصة بالعميان لذلك لم يسأله أحد عن سبب وجود الحزام المربوط ولذلك لم يجده أمرا غريبا. لكن في أحد الأيام استيقظ جاك من النوم صباحاً وبينما كان يهم بالدخول للحمام ارتفع الحزام عن الضماد فامسك جاك به...
جاك: آآه ليس مجدداً كم مرةً يجب علي تثبيته...
وبينما كان جاك يحاول اعادة الحزام الى مكانه لمح شيئاً يشع ضئيل الضوء فاقترب منه وإذا بالضوء يقوى فواصل السير الى أن وصل الى النافذة وفتحها واخرج راسه لاحقاً بالضوء لكنه توقف خوفا من ان يقع ويؤذي نفسه كون غرفته في الطابق الثاني...
جاك مبهور: أنا أرى...أجل يا إلهي أنا أرى...
فاخذ يقفز من الفرح...
جاك: يجب ان أخبر أمي...أجل فهي ستسعدُ كثيراً وعندها سأتخلص من هذا الضماد المزعج...
فاسرع الى الاسفل متناسيا وجود الدرج فتعثر وتدحرج ثم قام
غير مبالٍ بآلامه واسرع الى أمه التى كانت تجلسُ في غرفة المعيشة كعادتها صباح الأحد...
ايزابيل: عزيزي انتبه هل انت بخير؟؟
جاك يلهث فرحاً:امي..لن تصدقي ذلك...أمي..
إيزابيل: حسناً اهدء اولاً ثم أخبرني وسارى عندها ان كنت ساصدقك ام لا...
جاك بابتسامة عريضة: أمي انا ارى...اجل انا ارى امي...انا ارى...
فصدمة ايزابيل: مماذا تقول!!!
جاك:لقد رايت شيئاً غريبا لا اعلم ما هو ولكني رايته اقسم لك أمي...
فتغيرت ملامح وجه ايزابيل: لا لا هذا غير ممكن لابد بانه حلم...انا متاكدة فهذا غير منطقي...
جاك: اعلم ذلك ولكن صدقيني امي فقد رايته كان شيئاً لا يمكنني وصفه لكني متاكدٌ من اني رايته...
ايزابيل بحزن: بني اسمعني انت لا تستطيع الرؤية.
فقاطعها جاك: ولكنني رايت شيئا يختلف عن الظلام الذي اعتدتُ عليه، فقط لو نزعت هذا الضما لتأكدنا...
ففزعت ايزابيل وامسكت بكتفيه بقوة: جاك هل حاولت نزع الضماد؟؟
جاك: لا أمي...أنا فقط...
فعاتبته ايزابيل: الم اخبرك بان عيناك تتحسسان من الضوء وانه من الخطر عليك خلعها من دون اشراف الطبيب...
جاك: اعلم امي..
ايزابيل: إذاً لما تقولها بكل تلك البساطة...
جاك: وددت ان اثبت لك فقط..
فامسكت ايزابيل بيده: بني لقد اكد الطبيب بانك ستظل اعمى طوال حياتك لذا لا توهم نفسك بذلك ارجوك فانت تحزنني كثيرا عليك بذلك...
فاحبط جاك: ولكن...
فسقطت دمعة ايزابيل على يد جاك: بني لا تبني آمال على شيء مستحيل.
فجلس على الاريكة يائسا: آسفٌ امي ارجوك لا تبكي بسببي...
فاقتربت منه وحضنته وقبلت راسه حزينةً على حاله، وفي المساء استيقظ جاك عطشاً فنزل للاسفل متجها الى المطبخ عندما سمع صوت جدال كان يدور في مكتب والده فاخذ يسترق السمع ليعرف السبب كعادته...
لويس يصرخ منزعجا: الم اطلب منك التاكد من الحزام كلما خلد للنوم؟؟
ايزابيل تبكي: آسفة فقد كنت مشغولة جداً بالامس ولم اجد الوقت لتأكد فلم يحصل ذلك سابقا لذا ظننتُ..
فقاطعها لويس: وبسبب ظنك هذا وصلنا لهذا الحال، فالقليل من الاهتمام في الموضوع ما كان ليقتل وقتك وانشغالتك والان وصلنا الى اليوم الذي كنا نخشى حدوثه...
ايزابيل: ولكني اقنعته بعكس ذلك..
لويس: وما ادراك بانه لن يحاول نزعها ليتأكد...
ايزابيل وهي تبكي:لا اعلم آآه، يا إلهي لو يعلم بان بامكانه الابصار واننا منعناه من ذلك لكرهنا مدى الحياة يال ابني المسكين...
فجمد جاك:ماذا!!!
لويس بحزم: لا تقلقي لن يعلم بذلك ابدا وساعمل على إخفاء الامر كما فعلنا معه عندما كان في الخامسة، فلا يجب ان يرى جاك وانا لن أسمح بذلك مجدداً...​
وإسم الرواية (أمل الحسدة البداية جاك وينر)
هي قصة ولد حسود
السلام:
ليش بما انك اماراتية كاتبة القصة على انها بدولة اوروبية...والابطال اجانب