فزهةّ خٌفوق
*مساعدة مشرفات الكمبيوتر والبرامج*
مـسآأء ألخ ــير ...~
أقرأ في غير خضوع
فكر في غير غرور
واقتنع في غير تعصب
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
هكذا اردت ان تكون البداية
ولكني لا اعلم بعد ماذا ساكتب هنا
فقط أمسكت قلمي
لــ أرتب بعضاً من أفكاري
*****************************
كان أحد الفلاسفة اليونان يقول :
اذا كففت عن القراءة ثلاثة أيام لم أحسن محادثة الناس
وهذه العبارة وان كانت تحمل صيغة المبالغة الا انها تمثل حقيقة مبينة
فــ القراءة تشحذ الذهن وتجعله دائما في يقظة فحة وصحو متفتح
ومن احد اقوال الطبيب والأديب الفرنسي " ديهامل "
الام يصير العالم لو علق فجأة بالورق مرض جديد يحيل كل المكتبات ترابا ,
يخيل الي أن الأنسانية بفقدان مكتاباتها لن تفقد من كنوزها الفنية او من
تراثها الروحي فقط بل ستفقد أيضا وبوجة خاص وسائل حياتها .
وهذا حق .. ولأمر ما بالغ الأثر العظيم جعل الله أول كلمة تتنزل من قرأنه
أقرأ
لم تكن الكلمة الأولى صل , صم , اعبد ,
بل كانت أقرأ اول امر على الاطلاق يتلقاة الرسول من السماء
أقرأ ثم أقرأ فلن يضئ شخصيتك
ولن يصقل عقلك ولن يجدد شباب روحك شئ مثل ان تقرأ
وليس في الثقافة محظور ومباح .. فحق الكلمة يكاد يكون حقا مطلقا في عالم لا يعرف المطلقات
فتنقل كالعصفور المغرد بين افنان الثقافة وأغصانها
او كن كالنحل الذي يمتص رحيق الزهور
اقرأ في الادب
الفن
الدين
العلم
الاقتصاد
السياسة
في الاجتماع
تنقل بين الكتب بحرية
واقرأ قراءة الاحرار
لا قراءة العبيد
اقرأ لتكتشف نفسك
لا لتفقدها
واحذر ضراوة الكلمة المطبوعة وسيطرتها المجنونة على العقول
لذا يجب ان تحافظ على توازنك الفكري وانت تقرأ
وناقش الذي تقرأ
ولا تتلاش في خضم المفكرين والمؤلفين
مهما يكن فكرهم مسيطرا ومهما يكن اسلوبهم ساحرا واسراً
وعندما تحس وانت تقرأ بمثل حركة الردار
فقف .. ان عقلك هنا قد وجد نفسه وانك الان امام كلمات تحمل لك فيضا من الاسرار والافكار .
ان القراءة تلهمنا وتصلنا من خلال الكلمات النابضة بأفكار عذراء
قد تكون انت مكتشفها .
والقراءة تبوء بالفشل الذريع اذا لم تعاونك على اكتشاف نفسك واكتشاف فكرك الخاص
والذي يقرأ قراءة جيدة يستطيع ان يفكر تفكيرا جيدا .
أقرأ في غير خضوع
فكر في غير غرور
واقتنع في غير تعصب
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
وحين تكون لك كلمة .. واجه الدنيا بكلمتك !!
هكذا اردت ان تكون البداية
ولكني لا اعلم بعد ماذا ساكتب هنا
فقط أمسكت قلمي
لــ أرتب بعضاً من أفكاري
*****************************
كان أحد الفلاسفة اليونان يقول :
اذا كففت عن القراءة ثلاثة أيام لم أحسن محادثة الناس
وهذه العبارة وان كانت تحمل صيغة المبالغة الا انها تمثل حقيقة مبينة
فــ القراءة تشحذ الذهن وتجعله دائما في يقظة فحة وصحو متفتح
ومن احد اقوال الطبيب والأديب الفرنسي " ديهامل "
الام يصير العالم لو علق فجأة بالورق مرض جديد يحيل كل المكتبات ترابا ,
يخيل الي أن الأنسانية بفقدان مكتاباتها لن تفقد من كنوزها الفنية او من
تراثها الروحي فقط بل ستفقد أيضا وبوجة خاص وسائل حياتها .
وهذا حق .. ولأمر ما بالغ الأثر العظيم جعل الله أول كلمة تتنزل من قرأنه
أقرأ
لم تكن الكلمة الأولى صل , صم , اعبد ,
بل كانت أقرأ اول امر على الاطلاق يتلقاة الرسول من السماء
أقرأ ثم أقرأ فلن يضئ شخصيتك
ولن يصقل عقلك ولن يجدد شباب روحك شئ مثل ان تقرأ
وليس في الثقافة محظور ومباح .. فحق الكلمة يكاد يكون حقا مطلقا في عالم لا يعرف المطلقات
فتنقل كالعصفور المغرد بين افنان الثقافة وأغصانها
او كن كالنحل الذي يمتص رحيق الزهور
اقرأ في الادب
الفن
الدين
العلم
الاقتصاد
السياسة
في الاجتماع
تنقل بين الكتب بحرية
واقرأ قراءة الاحرار
لا قراءة العبيد
اقرأ لتكتشف نفسك
لا لتفقدها
واحذر ضراوة الكلمة المطبوعة وسيطرتها المجنونة على العقول
لذا يجب ان تحافظ على توازنك الفكري وانت تقرأ
وناقش الذي تقرأ
ولا تتلاش في خضم المفكرين والمؤلفين
مهما يكن فكرهم مسيطرا ومهما يكن اسلوبهم ساحرا واسراً
وعندما تحس وانت تقرأ بمثل حركة الردار
فقف .. ان عقلك هنا قد وجد نفسه وانك الان امام كلمات تحمل لك فيضا من الاسرار والافكار .
ان القراءة تلهمنا وتصلنا من خلال الكلمات النابضة بأفكار عذراء
قد تكون انت مكتشفها .
والقراءة تبوء بالفشل الذريع اذا لم تعاونك على اكتشاف نفسك واكتشاف فكرك الخاص
والذي يقرأ قراءة جيدة يستطيع ان يفكر تفكيرا جيدا .