ذكرياتٍ عدة استعصت النسيان ! أههِ من ذاك المكان الذي يجمعنا كُل سنه تلك الأرجوحةٍ البارده : دائماً أجلسُ عليها و أراقبك من بُعد ، أراقبك ب صمتٍ شديد ، و ب تأمل أكثر ! أُمسك اطرافها و الحديد باردُ جداً نًفَسي أصبح بُخاار ♥ أدفء يديآي ب أنفاسي ، و أدفء عنقي ب خصلات شعري عيناي أبت أن تُغمض ولو ل برهه ! ساعه ، ساعتان ، وثلاثه : لم أعد اشعر ب البردٍ أبداً ف تأملك بات يُدفئني كثيييراً
هكذا نحن , نكون اصدقاء للغايه فجأه , نتلاشى وَ نصبح مجرد ” زملاء ” ! وَ من ثم , ننسى من كنا وَ تصبح ارقامنا في هواتف بعضنا مُجرد زينه
♥
أهلاً أهلاً كيفكم أخبآركم
، إن شااء الله بخير ! وخخخ بس تثبتت مدونتي مآله دآعي الكلآفه وذآ بس مآعليه يمآل العآفيه ي روميو
شسمه توني جآيه من بنده : آقضي للبنآت مآلت عليهم دوري آقضي لهم
# ي ويلي عن آمي اليوم تعبآنه زكام وحرآره وآقوم آسسسويلها شوربة بيضآء - وإن شاء الله آحسن الحين
- من شوربتي يعني ض1 اللآهه و أخيراً أنفتح قريب عندنآ دكتور كيف طلبآت السيآرآت آخطط أمره آي صبآح آمخمخ عليه وذآ شفتوآ الحر شلون
؟ وخخ حر على غبآر الجو مآش هه اليومين ! هههههههه تذكرت زنجبيل آمي مسويته و حآطته ب الحوش ينشف حنآ نتعآمل مع الزنجبيل الطبيعي مب الجآهز المهم : قآلت لي روحي جيبي الصينيه من برآ عشآن تطحنينه وذآ يوم آطلع ليتني مآطلعت مآشوف الصينيه من الغبآر
زنجبيل ب الترآب يمممي
< مآعليه سلكوآ لي ص1 مصيره الرمي ! ودي آطلع لم حدآئق السلطآن بس آنه بقريح والسوآق دآيمن يضيعه : آتكي ب الكوخخ و آفتح الشبآك وآتقهوى يكفي منظر الورود - آحييييه ي الجو () من يخآويني بس ؟
لستُ وحيدة ، فأنت لم تفارقني حتى الآن . أنت تسكنني أبداً () و لستُ حزينة ، فصوتك مازال يدوي فيَّ إنما أنا متعبة فقط ! أحاول أنّ أنفصل عن العالم دونما فائدة , ليت لي أن أرسم كوناً يشبهك ليت لي أن أعرف كيف أقترف البياض مثلك ‘( ليت لي أن أطمس كل ما حولي إلا ذكراك لا أريد أنّ أسمعهم ، لا أريد أن يعكروا انشطاري ! لهم الجسد . ، و لي مخيلتي و ذكراك ♥ .
أثقُ بك جيداً أثقُ بأنك لن ترحل قالت لي أمي : أن الكبار لا يرحلون ،لا يتلاشون فجأه وأنهم يدركون أنّ الحب / مبدأ ، وأنّ القلوب ليست دُمى وأنهم يحتفظون بأشيائهم الثمينه ، بشكل أفضل من غيرهم ! وأراك كبيراً .. كبيراً جداً
نحن في رحلة تجدد مستمرة : إذا تُوفي غالي لنا وُلد من هو أغلى منه لـ غيرنا أرواح تُرفع : وأرواح لم تهبط ع سماء الدنيا بعد ذاكرتنا في حالة نشاط مستمر لا تلبث أن تنسى - تلك الذكرى - حتى تحتفظ بغيرها وما نحن إلا ذكريات ♥ ()
لستُ وحيدة ، فأنت لم تفارقني حتى الآن !! أنت تسكنني أبداً و لستُ حزينة ، فصوتك مازال يدوي في أذني ! إنما أنا متعبة فقط ! أحاول أنّ أنفصل عن العالم دونما فائدة ليت لي أن أرسم كوناً يشبهك " ليت لي أن أعرف كيف أقترف البياض مثلك ليت لي أن أطمس كل ما حولي إلا ذكراك لا أريد أنّ أسمعهم ، لا أريد أن يعكروا انشطاري لهم الجسد . لهم الملموس مني ، و لي مخيلتي و ذكراك
،، دفن المهرج ابنه الوحيد ثم صعد الى المسرح فضحك الجمهور
نفض المهرج يديه من التراب وهو حزين وضحك الجمهور اكثر
انفجر المهرج ( باكيا ) تعالت الضحكات في كل مكان . ثم سقط المهرج ميتا على المسرح ، لكن وقف الجمهور يصفق بحراره !!
.
. بـ | إختصار .. من تعود أن يسعد الناس .. لن يشعر الناس بحزنه!!