لا شيءَ سوآيْ أنا و ذكريآتيْ الْمؤلمَة .. !
. . حَنيْن ، ألَم ، حُزُن ، إنكسَآرْ ، ذبُولْ ،
خَوْف ، و بكَاء ،
هذَا مَا أشعُرُ بِه دَائماً ..
- خُطواتيْ متعثرَة ، و أحَاسِيسيْ متبعثرَة ، و حروفيْ متنآثرَة !!!
أصبحتُ لا أستطيعُ التحدّث ، صآمتَة و وحيدَة !
أحتَاجُ لـ أحدٍ مَا .. يروينيْ ويعيدُ إلى صورتيْ ألوانهَا الزاهيَة . .
ويُمسِكَ بـ يديْ ، !
انظُرْ إليْ /:
هَا أنَا أنتظرُك ، لديّ أمَل كبيْر بـ عَوْدتكْ ،
رغمَ أنكْ في الحقيقَة لنْ تعُودْ . . !
أصبَحتُ - أكبَرَ مِنْ عمريْ - بسببِ ذلكَ الهمّ المُزعجْ !
...
لا أعلَمُ متَى سينتهيْ هذا !
و لكنْ أتمنّى أنْ ينتهيْ قرِيباً