تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
ثَمةة حُزن يُصبح مًعه البكَاء مُبتذلاً : s . .
حَتى لِكأنهه إهانةة لِمن نبُكيه
!
فَ لِمَ البُـكاء
. .
مَ دآم ألذين يَذهبَون
؛ يَأخذونْ دائماً مَساحةةً منّا
: $ . .
دون أن يدركُوا هًناك حَيث هُم
!
أننا مَوتاً بعد آخر نُصبححَ أولى مِنهم ( بِ الرثآء )
* أحلآم مُستغآنميّ . .
’
لَقَد أَصْبَح الْبَشَر ..
كِصَنَادِيق الْبَرِيد الْمُقْفَلَة..
مُتَجَاورَيْن وَلَكِن ،
لَا أحَد يَعْرِف مَافِي دَاخِل الاخر !!!!!
سُسِّسَكّنَ قَلبيٌ . / وَاسْتَلَذَّ بِ الْعِشْقِ بِ مُفْرَدِهِ
إِلَىَ هَذِهِ الْلَّحْظَةِ وَانَا ازْدَادَ جُنُوْنَاً
بِ ( حُّ بِ هِ )
( ضاميه ) , كل المدينه , يا مزن
. . . . . . يا جفاف العمّر حمّلك , مو خفيف
طاحت , أوراق الاماني / ياغصن
. . . . . . من متى يا وقت ما غاب الخريف
قلب ينبض للضياع ( وللحزن )
. . . . . . كان يبكي كثر ما حلمه / عفيف
جا / يدور داخل الدنيا ( وطن )
. . . . . . ما لقى غير الشوارع والرصيف
ثمّة صور بِ حآجة إلى أن يخلق الحرف من سكونهآ حديثًآ
بِ مقآس الحدث الذي بُترت منه ، وأن يغطي عُري الأحدآث التي أُشتقت منهآ !
وثمةُ حديث يحتآج إلى صورة تسكن أعلآه ، أو تعتل آخره !
ي : صمتي ’’
إن ما قويت .. الحكي "
يكفيك }} تنهيده ,,
اَشتقتْ أشوفكْ فِي تِفآصيل
" الشِشتآ "
كِيفْ تبردْ وكَيفْ تدفآ وكِيف يغششآك
/ آلحِنينْ /
يَ هـ آلششتآ شآحب بدُونكْ هـَ الششتآ ’
اَجلسْ لِ حآليْ واَسولف عَنكْ
لِ أشوآقِي وَ آهآتِي
لكٌ عـيوني مطـرح وٌرمشيٌ غطـآٌكٌ
ابرك آلسآعات .. ي آبـركٌ مٌـن لفـا
لآتخاف آلبرد وٌضلوعي غضــآكٌ
احطب آقرب ضلع وٌآبشـر بـ آلدفـا
ما كل .. (بحة ) مثل بحتك ،
لو إكتبوا عنها .. و قالوا !
صوتك طرب حتى بـ كحتك ،
لو حطوا العالم .. و شالوا !
لآ تشكيَ ..
غيررَ [ لله ] كل هَ آلعآلمَ عبيددَ ،
ولآ تفضفضَ
لآيّ وآحد يرخيَ آشكوآكَ سمعه..
تدريَ :
لآ منكَ شكيت لَ هَ آلبشر [ وش تستفيدَ ] !!
يَ ؛ عَدو يفرحَ لَ دمعكَ
يَ ؛ صديق تهل دمعهَ
آن جيت فَي بآلك .. تذكرنيَ بخيرر ..
........... وآن مآحصَل بآلخيرِ | لآ تنشغلِ بيً
الصمتْ أوْج ‘ــــعٍ منْ مـدٌىـآ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . زفرٍرٍرٍة’ البوٍوٍوٍوٍوٍ‘ح. . !
وٍالبععــدٌ أقسسـى’ منْ الظمىآ . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . لـ | . . حآجــہُ المي . . !
تدرٍرٍي’ وٍشْ اللي ينهگ ,,
. . . . . . . . . . . . . . . { القللـببٌ ، والـرٍوٍوٍ‘ح } . . ؟ !
إنگ تعـ‘ـيـشٍ لـ | . ." شي" . .
. . . . . . . . . . . . .[ ع ‘ــدُگ . . " ولـآ‘شي’ " . . ! ]
. . . . . . . . . . . . .[ ع ‘ــدُگ . . " ولـآ‘شي’ " . . ! ]
. . . . . . . . . . . . .[ ع ‘ــدُگ . . " ولـآ‘شي’ " . . ! ]
مِنْ آجملْ آلموآقفْ !
آنْ يكونْ لديكَ صديقْ ,
مِن شدّة قربكمْ لِ بعضْ
يعتقدّ آلآخرونْ آنه ( حَبيبكْ )
اقسى من الغصه اللي [ تخـنق الـشارق ] !
. . . . . . . . . . . . . . إنا { نجامل جـروحٍ } ../ ما نسيـناها
لا نشتم الحب !! دامه [ ماهـو الطارق ] !!
. . . . . . . . . . . . . . للحب بيبان .. " حنا " اللي ../ نصيناها
للّي علْىَ جٌرِحُ المِشْآعُرِ :
يغنُووون
تجْمَعوّا فَيِ . . :
غَيبتِي | وشوّهُوني !
فيِ جيّتي [ أصُحآبَ ] وأنُ رّحِت
………… يحَكّووون :
مآكنهُم بيدينْهُم صآفحوُنِي ..
المسبه فـ ظهر الشخص عيب
والمدآيح ، فالوجه مآهو ( وفآ )
كآنّ تبغى تزود الطيب طيب
سب فالوجه وأمدح فـ القفـى
كحّلتِهِنْ أكـْثـَرْ مِن اللاّزِمْ .. الصّبـحْ
عشآآنْ أستر بـ الكحِلْ : "دمعةْ الأمْسْ " !
........................................."دمعةْ الأمْسْ " !
..........................................."دمعةْ الأمْسْ " !
يَ صآحبيْ لآ مّرّگ آلشوق وّ إشتقت
… إذگر , ترىَ صآحبگ مّيّتَ بـ شوّقه !
ودّه يسآبق سير آلأيآمّ و آلوّقتً
… وّ يحضن غلآگ وً يزرعه فيْ عروقه
أحلآمنآ / شآبت ! ولآ حققت ، شَيْ !
وآمالنآ / خآبت . . ولا به ( تعازي ) !
ضآعت مشآويري .... ولآ باقي ٍ لِي
غير [ إنتظارآت ] المطر ! وإعتيازي .. !
( قلب ينبض للضيآع و للحزن )
كآن يبكي كثر مآحلمه عفيف ’
جآ يدَوّر دآخل الدنيآ [ وطن ] ,
مـآ لقى غير الشوآرع و الرصيف !