اختبار تحديد شخصية ..~ جديد و حلو و ممتع :)

black rose BH

New member
إنضم
25 يونيو 2009
المشاركات
1,145
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
انه طلع لي
المروج

؛)
 

Ms.romanceya

New member
إنضم
24 يوليو 2012
المشاركات
545
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
KW<3
العقل المدبر لووول

العقل المدبر – INTJ


العقل المدبر شخصية تحليلية وقادرة على قراءة الآخرين، مصممة وقائدة بالطبيعة. كونها متحفظة تفضل أن تبقى في الخلفية بعيداً عن الواجهة ومنها تقود الآخرين. ويمتلك العقل المدبر قدرة على التخطيط الإستراتيجي، وفي الغالب يكون مطلعاً بشكل كبير وقادر على التكيف مع الظروف التي يمر بها. وهي الشخصية التي تتميز بالقدرة على تحويل الأفكار من نظريات إلى الواقع يمكن تطبيقه.
يتوقع العقل المدبر الكمال في نفسه، وكذلك من الآخرين. لا يمانع من تولي الآخرين مسؤولية قيادته ما دام الآخر كفء وقادراً. ويمكن وصف العقل المدبر بأنه ذو شخصية حاسمة، متفتح العقل، يقض، عملي ونظري. ميوله الشخصية: إنطوائي، حدسي، عقلاني، وصارم. وهو أحد العقلانيين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة أصحاب شخصية العقل المدبر حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين *-4%.
نظرة عامة على شخصية العقل المدبر:

في تعامله مع العالم الخارجي، العقل المدبر له حالتين. الحالة الأولى داخلية حيث يقوم البطل بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من حوله. والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم العقل المدبر بالتعامل مع المواقف حسب مايمليه عليه عقله ومنطقه. العقل المدبر يعيش في عالم الأفكار والتخطيط الإستراتيجي، وهو يقدر لحد كبير الذكاء، المعرفة، والكفاءة. وغالباً ما يكون لديه مستوى عالي من تلك الأشياء يحاول الوصول إليها وتحقيقها. وكذلك هو حاله عندما ينظر ويتوقع من الآخرين.
إنطوائية العقل المدبر وحدسه يساعده على ملاحظة مايحدث في العالم من حوله، وبإستمرار يحاول تركيز طاقته لتوليد أفكار وإحتمالات، عقله بإستمرار يجمع المعلومات ويحاول ربطها واستنتاج العلاقات بينها. وهو سريع البديهة ويستطيع فهم أي نظرية جديدة تمر عليه بسرعة كبيرة جداً. ولكن غالباً ما تكون رغبته ليس في فهم النظرية أو الفكرة، بل إيجاد تطبيق منطقي وعملي لها.
طبيعته وحاجته للتنظيم، إيجاد نظام في العمل، بالإضافة إلى نظرة الثاقبة، تساعده على وضع الأفكار في صيغة مبسطة ومفيدة للمجتمع. ليس من السهل فهم أفكار وتصوراته، ولكن العقل المدبر بطبيعته يحاول وضعها في شكل مبسط. غالباً ما يكون ذلك من خلال قيامه بتحويل أفكاره إلى نظام أو تطبيق مبسط يمكن شرحه بشكل أسهل من لو حاول شرح النظرية التي بني عليها هذا النظام. العقل المدبر لا يؤمن بشرح أفكاره بشكل مباشر، ويجد صعوبة في شرحها خصوصاً كونها في الغالب معقدة. ولكن تقديره للعلم قد يجعله يتخطى ذلك ويقوم بشرح نظرياته لبعض الناس إن رأى فيهم الشغف والقدرة على التعلم.
العقل المدبر قائد بطبيعته، ولكنه يفضل التواري والبقاء في الخلف، إلى حين بروز الحاجة لتوليه للقيادة حينها يتسلم القيادة ويبرع فيها. يساعده على ذلك قدرته على الرؤية للحالة بموضوعية، وأيضاً قدرته على تغيير العمليات التي تتم بشكل غير صحيح. وهو مخطط إستراتيجي ذو قدرات عالية جداً، له قدرة على المقارنة بين الأفكار والعمليات الحالية والأفكار البديلة وإختيار الأفضل أو وضع مخطط في حالات الطوارئ.

يقضي العقل المدبر غالب وقته في داخل عقله الخاص، وقد لا يولي أي اهتمام بأفكار الناس ومشاعرهم. في حالة لم يقم العقل المدبر بتطوير جانب العاطفة لديه، قد لايتمكن من تلبية حاجات الناس من حوله. وإن لم يطور جانب الحس لديه قد يتجاهل بعض التفاصيل المهمة لإكمال مشاريعه وأفكاره. وما يهمه في تعامله مع العالم هو إتخاذه للقرارات، إطلاقه للأحكام، ووضعه لكل ما يقابله في نظام محكم ومفهوم. وغالباً ما يكون للعالم حدس شديد الدقة، ولكنه قد يواجه مشكلة في وضع وجهات نظره في صيغة مفهومة للآخرين، وحينما لا يفشل العقل المدبر في إيصال أفكاره، فإنه في الغالب يلقي باللآئمة على قلة فهم الطرف الآخر عوضاً عن كونه لم يضع أفكاره في صيغة يتمكن الآخرين من فهمها. ذلك قد يقوده في النهاية لأن يصبح متجاهلاً لآراء الأخرين ويصبح بالتالي متعجرفاً بنظر الغير.
العقل المدبر إنسان طموح، واثق من نفسه، يمكن الإعتماد عليه، وهو مفكر ذو نظرة بعيدة المدى. غالباً ما يتوجه إلى العمل في مجال العلوم البحته أو الهندسة، وفي بعض الحالات يتوجه للعمل الإداري في مجالات التنظيم والتخطيط الإستراتيجي. وهو يكره الفوضى، إنعدام الكفاءة، والأشياء أو العمليات الغير واضحة. العقل المدبر يقدر الوضوح في العمل والكفاءة، ولذلك تجده يبذل الكثير من الوقت والجهد في التخطيط والتنظيم وترسيخ قواعده في محيط عمله.
الآخرون قد يرون العقل المدبر كشخص غامض ومتحفظ، وقد يجدون صعوبة في فهمه. وفي الواقع هذا صحيح، فهو لا يفضل التعبير والإفصاح عن آراءه للناس من حوله، ولا يرى الحاجة لإعطاء التعليقات الإيجابية. وتحفظه وإنغلاقه لا يعني أنه لا يرغب في الإستماع لآراء من هم حوله، بل على العكس تماماً حاجته وبحثه الدائم عن أفضل الطرق لأداء الأعمال يعني أنه دائماً منفتح لأراء الغير وإقتراحاتهم حول الأساليب والأفكار جديدة.
عندما يقع تحت ضغوطات فإنه غالباً ما يصاب بهاجس التكرار وإعادة المحاولات العمياء، أو الإدمان على الأعمال أو غيرها. كما أنه قد يميل للنظر والبحث في التفاصيل ودقائق الأمور التي قد لا تكون لها علاقة بالمشروع الذي يعمل عليه. العقل المدبر يجب أن يتذكر دوماً أن يعبر عن مشاعره ويأخذ الوقت بالتعبير عن نفسه، كي يتمكن الآخرين من فهمه. وفي حالة عدم تطوير قدرات الإتصال الخاصة به، قد يصبح إنعزالياً ومنقطعاً عن المجتمع.
لدى العقل المدبر قدرات هائلة على تحقيق أشياء عظيمة وهائلة. لديه نظرة ثاقبة حول الصورة الكبيرة، وتدفعه تركيبته الشخصية لوضع الأفكار والنظريات في تطبيقات مبسطة وعمليه. بطبيعته يحب المنافسة، ولذلك لن يجد مشكلة في تحقيق أحلامه الدراسية أو العملية. وعلى صعيد العلاقات العامة، العقل المدبر الذي يتمكن من تطوير جانبه الحسي والعاطفي سيتمكن من إنشاء علاقات ناجحه وستساعده قدراته العقلية والشخصية على الحصول عل حياة ناجحة ومتميزة.
 

دمعة إنسان

New member
إنضم
10 مايو 2013
المشاركات
20
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في جوف العين
مشكورة ŦSЩД3УФИУ على الموضوع :ggdw:


المدرس – ENFJ
تعزيز نقاط قوة المدرس:

شخصيتك تتفوق على بقية الشخصيات في عدد من الجوانب، معرفتك بهذه النقاط، وتركيزك عليها وتطويرها سيساعدك على التميز والنبوغ على قرنائك. المدرسين سيلاحظون هذه الصفات في أنفسهم، وهي ما يتوجب عليهم التركيز عليه ورعايته:

قدرته على جعل الآخرين يشعرون بقيمتهم وأهميتهم.
قدرة على سرعة رؤية الجوانب السلبية والإيجابية في حالة إنسانية.
القدرة على التعبير عن مشاعره بوضوح.
الولاء والإخلاص لأسرته، أصدقائه وعمله.
يحاول دائم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
يشجع الآخرين على الفكاهة والتعبير عن الذات.
إيجاد طرق لمساعدة الآخرين على تلبية حاجاتهم.
يعزز القيم الجيدة في المجتمع.
بشكل طبيعي يتم تسليمه للمناطق القيادية في مجتمعه.
المدرس الذي يطور جانب الحدس الإنطوائي في شخصية، سيحصل على التالي:

تفهم والتعاطف مع مشاعر الآخرين، ومعرفة مقاصدهم.
قدرة إبداعية على التعبير، تمكنه من تحويل أي حالة عادية إلى أمر سحري.
تعزيز قدرته على الترابط والإحساس بالعالم من حوله.
القدرة على رؤية المشاكل من عدة زوايا وايجاد أكثر من حل للمشكلة وتحديد أفضل الخيارات.
القدرة على الإستفادة الإبداعية والقصوى لأوقات الفراغ والوحدة.
تطور المهارات الإبداعية لديه، وكذلك سيصبح لديه قدرة على قراءة المستقبل بشكل أوضح.
مشاكل متوقعة لدى المدرس:

معظم المشاكل التي يتوقع وجودها لدى المدرس، نابعة من طغيان عاطفته الإجتماعية على بقية خصائص شخصيته. وبالتالي من المتوقع أن تحدث له مشكلتين:

الحكم على الآخرين وحاجاتهم بالمظهر، دون التفكير أو البحث عن الحقائق.
قد يصبح تركيز المدرس خارجياً على العالم والأشخاص لدرجة تحجب عنه القدرة على رؤية نفسه. فيصبح المدرس يبحث عن عيوب الآخرين ويحاول تصحيحها من زاويته دون النظر في نفسه ومدى وجود ذات العيب نفسه. ولذلك قد يرى المدرس بأنه جامد، مبالغ أو متجرد من الواقع.
وللتغلب على هذه النقاط، يتوجب عليك الإهتمام بصورتك الداخلية، وجعل نفسك تقع تحت حكمك ومحاسبتك، قبل الآخرين. أيضاً سيكون عليك إمعان النظر في الأشياء والتفكير فيها قبل أن تطلق أحكامك عليها. فالمظاهر خداعة أحياناً. إمعانك النظر في الأشياء وفي نفسك، لا يمنعك ولا يقيدك من الحكم بشكل صحيح على الأشياء، بل على العكس هو يساعدك على الفهم الأفضل والأشمل، وفي هذا مصلحتك.