:,*،
أسقطني من( تاريخكك )وإختم على ذآكرتي بـ النسيان ،
أمنحني سعادة لم( أذقها )يوما بعدك ،
وقلبا متأرجح مابين
وعود بلا أفعال و (عشقا )
لم يرى النور بعد ..
كم كان حدسي [يحادثني أنك]
لن تعود وأن مشاعرك في تبلد تام ،
وأنك إستبدلت ثوب الغياب
بـ ( بذلة الرحيل ) المهذب ..
وأعلم [يا سيدي] أن هناك شيئا ما
دخل بيننا قطع أوصال ( وفائك )
وحببك بـ الخيانة ، وعلمت أني
بديلة لـ شيء [كنت] تحن إليه
( أنا ) أشبهه أقصد (أشبهها) ..
وكم هو[مؤلم] أن أكتشف ذلك بعد
قرن من الوعود !!!
(إعتذآري) يا سيدي ..
وصلنا لـ مفترق الطريق
وسـ أسلك ذآك [المخرج]
أنت لم تحطم كبريائي بل جعلته
ي ك ب ر ثم ( يكبر ) ثم يكبر ،
زلزلت في رحيلك كل كياني ..
أشعر أن في[ دآخلي مدينه ]متهالكه مغبره
حملت شوارعها شظايا جرآح
وأشباح ( الفراغ )تراودها والعتمة
أفاقت في [كل جزء منها] ..
وأفقت ( أنا ) منك أخيرا أيا [ ألمي ] ..
أسقطني من( تاريخكك )وإختم على ذآكرتي بـ النسيان ،
أمنحني سعادة لم( أذقها )يوما بعدك ،
وقلبا متأرجح مابين
وعود بلا أفعال و (عشقا )
لم يرى النور بعد ..
كم كان حدسي [يحادثني أنك]
لن تعود وأن مشاعرك في تبلد تام ،
وأنك إستبدلت ثوب الغياب
بـ ( بذلة الرحيل ) المهذب ..
وأعلم [يا سيدي] أن هناك شيئا ما
دخل بيننا قطع أوصال ( وفائك )
وحببك بـ الخيانة ، وعلمت أني
بديلة لـ شيء [كنت] تحن إليه
( أنا ) أشبهه أقصد (أشبهها) ..
وكم هو[مؤلم] أن أكتشف ذلك بعد
قرن من الوعود !!!
(إعتذآري) يا سيدي ..
وصلنا لـ مفترق الطريق
وسـ أسلك ذآك [المخرج]
أنت لم تحطم كبريائي بل جعلته
ي ك ب ر ثم ( يكبر ) ثم يكبر ،
زلزلت في رحيلك كل كياني ..
أشعر أن في[ دآخلي مدينه ]متهالكه مغبره
حملت شوارعها شظايا جرآح
وأشباح ( الفراغ )تراودها والعتمة
أفاقت في [كل جزء منها] ..
وأفقت ( أنا ) منك أخيرا أيا [ ألمي ] ..
