LUCK GIRL
New member
رد: افكاار حلوة لبرامج الإذاعة المدرسية ღஐღ متميز ღஐღ
هلا براعية الفزعات
ابي كلمة المتفوقات بس تكون بسيطة حق بنات ثانية ابتدائي وبتقولها الاولى عليهم
الله الذي جعلنا من خير أمة أخرجت للناس ، وألبسنا لباس التقوى خير لباس ، أحمد وأشكره ، وأتوب إليه وأستغفره ، رب السماوات والأرض ، ومالك الملك يوم العرض ، رفع شأن العلم والعلماء ، وصلى الله على الرسول الكريم ، والنبي العظيم ، حث على العلم ورغب فيه
اليوم ، أبثكم الشجون ، وأهديكم كلمات مدادها دمع العيون ، في الله أحببناكم ، وعلى طريق العلم والخير عرفناكم ، جمعنا بكم العلم والتعليم ، والتربية والتنظيم ، قضينا معكم شهورا ، وزدنا بكم سرورا ، فكأننا لبثنا معكم ساعة من يوم ، أو حُلُمَاً في نوم ، وها هي الأيام تنقضي ، وما نكاد منكم نرتوي ، لكنها سنن الله في الكون ، وبعد فراقكم نسأله التوفيق والعون .
كنا وإياكم كالواحد الجسد ، إذا اشتكى منه عضو أتته البقية بالمدد، أحسسنا عندكم بأخوة الإسلام ، فلكم الحب جلُّه ، ولكم التقدير كلُّه ، فنعم الأخوات المدرسات الفاضلات ، ونعم الأخوات الطالبات الكريمات .
واسأل الله السداد والثبات ، وأخط كلمات التوديع ،ووالله إن فراقكن ليس بالأمر الهين ، لكن حسبنا أنا في طريق العلم سوياً نلتقي ، والدنيا ليست محل لقاء ، وما كانت يوماً دار بقاء ، والموعد والورود ، بإذن ربي في جنة الخلود ،
ولأن لكل مبتدأ ختام ، فإنا لا نملك إلا أن نهي الحديث والكلام ، خوفاً من الإطالة فيملنا الحضور ، وإلا فوالله ما أخرجنا لكم ربع ما في الصدور ، فإن بدر منَّا خطأ فسامحونا ، وإن صدر منَّا زلل فابيحونا ، ولكم منَّا خالص الحب والثناء ، وصادق الود والدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين معلمنا الأول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وعلى آله وصحبه أجمعين .
مديرة المدرسة .. مدرساتي العزيزات ، حضورنا الكريم ....
يقول الله عز وجل " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين " " ويقول تعالى "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً "
أخواتي الطالبات ..
إن التنافس الشريف سمة من سمات الإسلام وهو الذي يدفع الإنسان للوصول إلى نقطة البداية بعد النهاية ، فمرحلة الثانوية العامة ما هي إلا مرحلة أولى تتسم بالجد والاجتهاد وتنظيم للوقت والجهد ، تدفعنا إلى ما هو قادم بإذن الله ، إلى المزيد من الدراسة والمثابرة والتقدم والوصول إلى أعلى المراتب .
أخواتي الطالبات ..
ها نحن اليوم نقطف ثمرة فوزنا ، ونقف هنا في لحظات تاريخية في حياتنا ، نشعر فيها بالفخر والاعتزاز والإصرار للوصول إلى المجد بكل ما نستطيع من إرادة قوية تحطم أمامها المصاعب للوصول إلى القمة .
فهنيئا لنا ولأسرنا الذين يشاركوننا فرحتنا اليوم بكل فخر ، ولمعلماتنا القديرات اللاتي لهن الفضل الأكبر في تنشئة الأجيال وإعلاء الأوطان .
والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته
اليوم ، أبثكم الشجون ، وأهديكم كلمات مدادها دمع العيون ، في الله أحببناكم ، وعلى طريق العلم والخير عرفناكم ، جمعنا بكم العلم والتعليم ، والتربية والتنظيم ، قضينا معكم شهورا ، وزدنا بكم سرورا ، فكأننا لبثنا معكم ساعة من يوم ، أو حُلُمَاً في نوم ، وها هي الأيام تنقضي ، وما نكاد منكم نرتوي ، لكنها سنن الله في الكون ، وبعد فراقكم نسأله التوفيق والعون .
كنا وإياكم كالواحد الجسد ، إذا اشتكى منه عضو أتته البقية بالمدد، أحسسنا عندكم بأخوة الإسلام ، فلكم الحب جلُّه ، ولكم التقدير كلُّه ، فنعم الأخوات المدرسات الفاضلات ، ونعم الأخوات الطالبات الكريمات .
واسأل الله السداد والثبات ، وأخط كلمات التوديع ،ووالله إن فراقكن ليس بالأمر الهين ، لكن حسبنا أنا في طريق العلم سوياً نلتقي ، والدنيا ليست محل لقاء ، وما كانت يوماً دار بقاء ، والموعد والورود ، بإذن ربي في جنة الخلود ،
ولأن لكل مبتدأ ختام ، فإنا لا نملك إلا أن نهي الحديث والكلام ، خوفاً من الإطالة فيملنا الحضور ، وإلا فوالله ما أخرجنا لكم ربع ما في الصدور ، فإن بدر منَّا خطأ فسامحونا ، وإن صدر منَّا زلل فابيحونا ، ولكم منَّا خالص الحب والثناء ، وصادق الود والدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين معلمنا الأول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وعلى آله وصحبه أجمعين .
مديرة المدرسة .. مدرساتي العزيزات ، حضورنا الكريم ....
يقول الله عز وجل " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين " " ويقول تعالى "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً "
أخواتي الطالبات ..
إن التنافس الشريف سمة من سمات الإسلام وهو الذي يدفع الإنسان للوصول إلى نقطة البداية بعد النهاية ، فمرحلة الثانوية العامة ما هي إلا مرحلة أولى تتسم بالجد والاجتهاد وتنظيم للوقت والجهد ، تدفعنا إلى ما هو قادم بإذن الله ، إلى المزيد من الدراسة والمثابرة والتقدم والوصول إلى أعلى المراتب .
أخواتي الطالبات ..
ها نحن اليوم نقطف ثمرة فوزنا ، ونقف هنا في لحظات تاريخية في حياتنا ، نشعر فيها بالفخر والاعتزاز والإصرار للوصول إلى المجد بكل ما نستطيع من إرادة قوية تحطم أمامها المصاعب للوصول إلى القمة .
فهنيئا لنا ولأسرنا الذين يشاركوننا فرحتنا اليوم بكل فخر ، ولمعلماتنا القديرات اللاتي لهن الفضل الأكبر في تنشئة الأجيال وإعلاء الأوطان .
والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته