الشمالي الشرقي لعيونكـ يا....

afra

New member
إنضم
22 مارس 2006
المشاركات
52
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
محسوبتك شمالية شرقية ياحبي لهم كملي كلنا آذان صاغية والرجل الشمالي الشرقي لما تفهمينه وتعرفين مفاتيحة يقولون يصير مثل الخاتم وهذا حلمي هههههه كل يوم اجرب مفتاح لين ايدي عورتني
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
راح انقلكن هالقصة توضح لكن أكثر وأكثر
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الشمالي المضحي:


عندما يتزوج الشمالي، فإنه يختار زوجته وفق عقله، ثم يأمر قلبه بأن يحبها لأنها أصبحت


زوجته، ...!!!!غرييييييييييييييب.......!!! أليس كذلك،

كل شيء في حياة الشمالي يسيره العقل ويسيطر عليه، حتى الحب.

هو كذلك، وما أن تصبح زوجته فإنه يحبها مهما كانت عيوبها، ويجعلها أميرته المتوجة، فيقوم سريعا


بالتضحية من أجلها،

إنه يسير أمامها في الغابة، محاولا تيسير دربها، فيزيج الأشواك والحجارة القاسية من طريقها، ويقص



الأغصان المعيقة لها، حتى تمر بيسر وسلامة، ثم يبدأ في بناء بيت يقيها المطر وحر الشمس، وعندما تجوع


يحاول أن يوفر لها مخزنا كبيرا يكفيها سنوات طويلة،

انه يعمل ليل نهار ليوفر لها حياة كريمة، إنه يقدم الحب بهذا الأسلوب، ........

لكن الزوجة، تسير خلفه، وهي تتمنى لو أنه يلتفت كل دقيقتين ليقبلها، لكنه لا يتذكر ذلك فهو منشغل


جدا

بتوفير الأمن لطريقها والراحة لقدميها، ... ولا يعلم عما يجول في خاطرها لأنها لم تتحدث حتى الآن،

فإن لم تصرح ثم شعرت بالضجر، قد يلتفت ذات يوم، ولا يراها، .... لأنها غادرت خلف رجل آخر، لا يمهد


الطريق

أمامها، بل أخذها تحت ظل شجرة ما ليقبلها، ولا مانع لديها إن كان المكان الذي أخذها إليه الثاني


( الجنوبي مثلا) غير مناسب للعيش، ولا يحتوي كل وسائل الرفاهية والراحة، فهي ( الجنوبية التي كانت

زوجة للشمالي سابقا) ترى أنها لا تمانع من العيش في صحبة الجنوبي مهما كان المكان، إنها لا تريد سوى

الحب،


عندما يتلفت الشمالي المضحي، خلفه ولا يجدها، يصاب بالصدمة، صدمة عنيفة تقتلع كل مشاعره، وتعييه،



ويبدأ في الجري بسرعة بحثا عنها بكل كيانه، فهي حبيبة قلبه وقرة عينه، وكل حياته، وبدونها لا يمكنه


العيش،

نعم لم يقل لها ذلك أبدا،

لكنه لا يعرف كيف يعبر شفهيا هو لايعبر سوى عمليا،.....!!!!

وعندما يجدها بصحبة الآخر،

يصاب بجرح عميق، ويقف بعيدا متألما،

ولأنه شجاع يقترب منها ويواجهها ويسألها لماذا فعلت ما فعلت،

ولماذا تخلت عنه،

فتقول له الجنوبية: لقد وجدت لديه الحب الذي حرمتني منه...!!!


فيقول الشمالي: لكني أحببتك أكثر من نفسي، وحرمت نفسي الراحة لأجلك، وسرت على الحجارة الجارحة



ورحمتك منها، وسهرت الليل على حراستك وحمايتك، .......

لكن الجنوبية لا تهتم لكل هذا، فهي بحاجة إلى الحب المتواصل، المادي، أي الظاهر، وليس الحسي،

فتصر على البقاء بصحبة الجنوبي، وتعلن رغبتها في الطلاق،

فيصر الشمالي على الإحتفاظ بها،

ويخبرها بأنه يعرف مصلحتها جيدا، وينصحها بأن الجنوبي لا مستقبل له،

إنه ينام تحت أي شجرة في العراء، ولن يعد لها بيتا،

ولن يأمن مستقبل أولادها،

فتقول الجنوبية: لكنه يغذي مشاعري، وسيعرف كيف يقبل أطفالي...

فيقول الشمالي: لكن التقبيل والرومانسية ليس كل شيء ستأكلكم الوحوش البرية عاجلا أم آجلا، فالحياة



للأقوى،

عودي معي إني أحبك وأخاف عليك معه،

هو لا يست
حق، إنه لا يفعل أي شيء لأجلك،

إنه لا يفكر سوى في متعته فقط



وكما ترون غالياتي، يستهلك الشمالي كل محاولاته، لاستعادتها،

ولا يترك زوجته أبدا إلا حينما يفقد الأمل تماما،

يعود الشمالي إلى بيته الكئيب الذي بناه لأجل الجنوبية،


وينظر في جنباته، ويشعر بالوحشة،

فقد كان يتمنى لو أنها صبرت عليه قليلا،


فقط لو صبرت حتى ينهي البيت،


لكان الآن أكثر تركيزا عليها، ولأصبح جاهزا ليتبادل الحب معها،

ويجلس كلما حل الليل وحيدا، ويصرخ كزئير أسد جريح، في جوف الليل، يشكو الوحدة، ويرجو عودتها، إنه



يتمنى لو أنها تغير رأيها، ويتمنى لو أنها تعلم كم يحبها، لما فعلت به ما فعلت،

وتزداد وحشته كلما مر الوقت وبقيت على إصرارها، حتى يعلم أنها لن تعود أبدا أبدا،

فيهدأ أخيرا ويستكين، ويداوي جرحه النازف،

ويصبح أقوى من قبل بكثير، فالتجربة علمته الكثير،

وبمجرد أن يقرر طي صفحتها لا يفتحها، ........

حتى لو ماتت توسلا ليفتحها، فهو جريح، ......


وجرحه ذاك أصبح وصمة عار في تاريخه معها،

ورغم أنه متسامح، ورغم أنه سامحها سامحها،

لكن سماحه لا يعني عودتها،

لن يريدها من جديد حتى لو كانت آخر النساء على وجه الأرض،

ثم يبدأ في البحث من حوله عن امرأة تناسبه، يدرسها من بعيد بعقله، فهو خلق شخص عملي قبل كل شيء،

ثم عندما يجدها مناسبة، يقترب منها بحذر وتهذيب،

ثم يحاول إغواءها بالبيت الذي أعده،

لأن هذه وسيلته للمغازلة، هكذا خلقه الله، هكذا يفكر عقله،

..... لا يد له في أمره...!!!


فإن أبدت تجاوبا سارع إلى خطبتها،

فهو لا يراوغ، ولا يتسلى، إنه عملي وجدي،

وعلي حد قولنا (دوغري)

انتظرن رجاء ما تبقى من حكاية الشمالي،

عندما يتزوج الشمالية،



الشمالي انطوائي ولكنه يكره الوحدة

وكما ترون فالشمالي لا يستطيع البقاء وحيدا لفترة طويلة، لأن الوحدة ترهقه نفسيا، لكنه في المقابل لا


يحب إحاطة نفسه بالعديد من العلاقات، إنه يكتفي بواحدة، يتغذى نفسيا على وجودها قربه، يكتفي

بأنها معه، يراها كل يوم، حتى وإن لم يهتم بالحديث إليها، المهم أنه يراها، ويجدها بخير كل يوم،
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
وعندما يتزوج الشمالي من الشمالية، يطلب منها أن تسير خلفه، لكي يسير هو أمامها يمهد لها الطريق،

وليدلها على البيت العتيد، استقرت الشمالية خلفه تراقبه، وهو يسير أمامها يحرك الحجارة، ويزيح

الأشواك، فشعرت بالراحة، وشعرت بأنه رجل لا يقدر بثمن، إنه الرجل الذي كانت تحلم به، إنه الرجل

الذي تستطيع الإعتماد عليه، هذا هو حلمها، ....!!!!

وشعرت بينها وبين نفسها بالإشباع والراحة، وباتت تسارع إلى مساعدته بعض الشيء، فتتقدمه بعض المرات



لتزيح عن طريقه الأذى، ففاجأه الأمر في البداية، ثم علم أنها امرأة جيدة، إنها تفهمه، وباتا

يتناوبان في العمل، ثم اتسع الطريق أكثر، وصار ممهدا بشكل أكبر من السابق، بفضل تعاونهما


الصامت، ...!!!


وعندما وصلا للبيت ورأت الشمالية المنزل انبهرت، وشهقت بقوة، وباتت تنط وتنط في كل اتجاه

وتركض صوب شماليها وتحتضنه وتقبله من شدة فرحها، فعلمت أن عليها أن تهنأ وترتاح، ومن هذا

اليوم ستكون مهمتها حفظ الأمن والسلامة في المنزل، ستحرص كل مساء على إغلاق الشبابيك،

وستتأكد أن مخزن الطعام بعيدا عن الرطوبة، وستعمل كل جهدها لتصنع المزيد من الأغطية

للأطفال الصغار الذين ينوون إنجابهم، لكنها تريد أن تتأكد قبل ذلك إن كان الشمالي يوفر مساحة

كافية في المنزل للأبناء أم لا، وإن كان قويا كفاية ليدافع عنهم في هذه الحياة ( الغابة بالنسبة

للشماليين)، فتسأله، فيقول: سأقدم كل ما في وسعي، ...... يقول ذلك بثقة، وهي تشعر من رده

هذا بأنه جذاب، وأنه يحبها حبا جما، .......!!!!

فهي شمالية وتفهم لغة الشمالي،

والشمالي حينما يلمس حرصها على العناية بأطفاله، يعلم أنها تحبه، فيشبع عاطفيا، ويشعر بالنشوة


الخاصة،

وبينما الشمالي الرجل منهمك في المزيد من العمل، بما أنه يطمح دائما للأفضل، فهو يريد بيت كبير


بحديقة للأطفال المقبلين، وبسور متين لحماية أطفاله من الوحوش الضارية،

يستغرق العمل على توفير الأمن والرخاء لعائلته، يستغرق كل وقت الشمالي وطاقته، ....


لكن الزوجة الشمالية، وكونها أنثى فهي أبدا لا تنسى أن تذكره بحاجاتها العاطفية، فماذا تفعل....؟؟


تقترب منه زوجته الشمالية بين وقت وآخر، ربما مرة في الأسبوع أو مرة في الشهر، على حسب حاجتها



( كونها شمالية تحيا حياة مرفهة، تصبح عواطفها أكثر نشاطا، من الشمالية التي تحيا حياة متوترة)


تقترب منه الشمالية وتقول له بلطف وثقة: قل لي أحبك، هيا أخبرني كم تحبني أريد أن أسمعها، فقد اشتقت


إلى هذه الكلمة منك....؟؟

فماذا يفعل الشمالي: يترك عمله جانبا، وينظر إلى عينيها ويقترب منها بحب ويقول: نعم بالضبط ، يبدو


أن العمل أنساني أن أخبرك كم أنت جميلة، وكم أنا سعيد معك، وكم أن وجودك أهم ما في حياتي، بدونك

لا أكاد أتنفس، أحبك...!!!!

فتشعر الشمالية بالسعادة،

وتصدق كل كلمة قالها، لأنها تثق في أنه يقول الصدق، وأنه لا يجاملها،

إنها تثق في نفسها، وفي مشاعره، لأنها مثله، وتعلم أن كل ما يقوم به من أجلها هو تعبير عن الحب، ولهذا


تصدقه وتثق به،


لكن لماذا لم تفعل الجنوبية ذلك......؟؟


لأن الجنوبية لا تفهمه، بل اعتقدت أنه شخص بلا قلب، وأنه لو طلبت حبه فلن تجده، ثم إنها خجولة جدا، ثم



إنها لا تثق في نفسها كفاية، تريد من يحبها ويعبر عن حبه بشكل واضح لعلها تصدق، وغالبا ما تقع في فخ


الرجال الكاذبين المتملقين، الخادعين بسبب انجرافها خلف العباراة المنمقة، فقط....!!!


تستمر الشمالية في طلب الحب من الشمالي بثقة، بين وقت وآخر، وتصبر عليه حينما لا يبادر إلا نادرا،



وحينما يتجاهل مبادراتها إلا نادرا،

وفي كل مرة تعلمه وسيلة تعبير جديدة عن الحب والعاطفة، وهو مع الأيام، يصبح متعودا على التعبير عن



مشاعره، بفضلها، وبفضل مهارته الخاصة بسرعة التعلم والبديهة،


عندما تصبح الشمالية في حاجة إلى العلاقة الجنسية، بينما الشمالي متعب، فإنه يتهرب سريعا، لكن


الشمالية لا تغضب، ولا تخاف، فهي تعلم أنه مرهق فقط، وتعلم أنه يفكر في أمر يشغل باله، وشهيته


الجنسية ليست على مايرام في هذا الوقت، لكنه بصحة جيدة، ويحبها أكثر من حبه لنفسه .....!!!


فتبدأ في إخباره أن الحياة باتت أكثر أمنا من السابق، وأن كل شيء على مايرام، وأنها باتت تشعر



بالسعادة معه، وأن الله موجود، وهو أساس الأمن في الحياة،

ثم تدلك رقبته، وتمسد ظهره، لينطلق في جسده هرمون الأندروفين فيخدر عقله المرهق، فيبدأ في الإسترخاء،

وقد يميل إلى مبادلتها الجنس، أو قد ينام من شدة الإرهاق، ليقوم في اليوم التالي ويعوضها،

كذلك فإن الشمالي إن أحس أن زوجته قد تتخلى عنه لأنه لا يهتم لمشاعرها، سيخصص وقتا مستقطعا كل فترة وفترة ليواصل معها العلاقة العاطفية، لكن هذا يحتاج إلى


خطة ماضية.....سبحان الله، ولله في خلقه شؤوووون.

لكن الشمالي المحب لعائلته، ولأنه مشغول في تحقيق أمنهم وسلامهم، ينسى أن يهتم بعواطف أولاده، إنه ينسى أن يقبلهم، ويضمهم في صدره، فإن كانوا جنوبيين،


أصيبوا بالإحباط، وإن كانوا شماليين، أحبوه وتفهموه.

وعندما يصبح في مأمن، ويشعر أنه أدى مهمته الأساسية في الحياة، ووضع قواعد الأمن والسلامة لأسرته وعائلته التي يحبها ويموت فداءا لحمايتها، ويضحي بعمره


لنجدتها، بعد أن يضع لهم كل دواعي الأمن والسلامة، يعود ليهتم بصحتهم النفسية، ويعملهم فنون القتال في الحياة ( الغابة).......!!!!
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الاعجـــــــــاب

ربما الكثير منا تخطئ أثناء التعامل مع الشمالي الشرقي

لأننا نجهل هذا الكائن الصامت


هنا راح نتناول النقاط اللي تثير الإعجاب نقطة نقطة مع التطبيق

أولا: الثقة بالنفس

الشمالي يحب المرأة الواااااااااااااااثقة من نفسها في كل شيء وكل مجال..



أحيانا يكون الانسان شايف نفسه توب بس من كتر الرسائل السلبية(التحطيم) اللي يتلقاها ممن حوله تنعدم ثقته بنفسه..



فأول خطوة علشان ترفعي ثقتك بنفسك:


لا تسمحي لأحد ان يعطيك رسائل سلبية






الخطوة الثانية:


شخصي حالتك بدقة




واعرفي فين الخلل بالظبط




ايش الحاجة اللي بتحسسك انك مو واثقة في نفسك




شكلي؟ مستواي التعليمي؟؟ مستواي الثقافي؟؟ أهتمامي بنفسي ؟؟ اهتمامي ببيتي؟؟ تاريخي معه؟؟ أهلي؟؟خيانته؟؟


الخطوة الثالثة:



العلاج


واتمني ان كلكم تحاولوا فعلا تلاقوا العلاج لفقد الثقة بالنفس لان زي ما قلت الشمالي بيحب الواثقة من نفسها جدااااااااا وبيحترمها جدا
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شكلي؟

هل شكلك هو السبب؟؟


أهو شيء تستطيعين تغييره؟؟

كالبدانة مثلا أو بشرتك أو تمرد الشعر؟

إن كان كذلك فاسعي لتغييره لأجلك أنت أولا

أشتركي بنادي رياضي

روحي لعيادة بشرة

زوري عيادة الأسنان

روحي الكوافير وأنطلقي

إلى متى تتركين هذا القيد البسيط يسيطر على حياتك؟؟

أعلنيها الآن وانطلقي


أما إن كان مما لا يمكن تغييره..

كتكوين جسمك أو قصر قامتك أو لون بشرتك

فخليك واثقة باللي عندك

وسوف يمنحك الآخرون الاحترام

إذا كان حضورك بثقة ومهما قالوا لا تسمعين لكلام أحد

خصوصا الاصدقاء او اقارب الزوج او غيرهم لانها في الغالب تكون غيرة

اوقفي قدام مرايتك وقولي ما شاء الله زي القمر

مواصفات الجمال تختلف من شخص لشخص ولا يتفق عليها اثنين


خليك واثقة في نفسك بكل ما فيك راح تشوفين كل اللي حوالينك راح يحترمونك واولهم زوجك

واعتبري نفسك تحملين مواصفات الجمال


مستواي التعليمي؟؟

طبعا مو محتاجة أقولك أنه عمر المستوى التعليمي ما كان مقياس للشخص..

الإنسان بفكره ورقيه وتعامله

خصوصا عند (ش/ش) لا يهتم بالمستوى التعليمي

أهم شيء تكوني راقيه معاه وناضجة

ولو قالك ياريت تكملي تعليمك أعرفي أنك مش مالية عينه من ناحية النضج

في هذه الحالة كملي دراستك وكثفي اطلاعك بما يخص الحياة-خلي السياسة والاقتصاد والفكر له-

مستواي الثقافي؟؟

تعرفي الرجاله بيخافوا من المثقفة

لكن يعشقون الفاهمة اللماحة

لا تقعدي تفتحي معه الاتجاه والاتجاه المعاكس

أو تروحي تعملي حوار عن التنمية بدول الخليج

أو الأدب الحديث لااااااااااااااااااااا

بس أهم شيء أرائك تكون بقوة ولها مبرراتها وأقرب للصواب

الشمالي الشرقي لا يحب الطفلة أو الساذجة أو الغبية

لا تبينين لزوجك أو أي أحد انك ساذجة ولو كنت متعرفي بشيء معين أسكتي ولا تتكلمين

أهتمامي بنفسي ؟؟

مع زحمة العمل ودخول الصغار تبدأ الواحدة مننا تهمل نفسها شوي شوي
وفجأة تصحى وتقارن نفسها ببنات اليوم وتقول: فيييييييييييين أنا وفييييييييييين الناس؟؟

وش/ش شايف البنات بتعمل في نفسها البدع وزوجته لا جديد خلاص لازم تقومي وتخلي الكسل على جنب

وأول من يستفيد..... هو أنتي وهتنفتح نفسك لكل شيء وتستانسي

أعيدي ترتيب حياتك وخلي نفسك في البداية لك وقت أهتمام

ونظام لبس بالبيت وبرا وهيئي كل شيء لتيسير التطبيق

خلي الاكسسورات قريبة

والملابس مصنفة (كل وقت لوحده)

فيه نقطة مهمة حابة اوضحها لكم


(ش/ش) لا يصلح ان تعتذري له

**لو أخطأتي صلحي الخطأ وخليكي عادية معاه لحد ما يهدى لوحده

**ولو لم تخطئي عيشي حياتك عادية لا تقتربين ولا تبتعدين لحد ما يهدي ويرجع

**ولو أخطأ هو في حقك......في وقت الخطأ لا تواجهيه

بس بعدين لما يهدي وضحي له خطأه بس مو بلهجة اتهام ولا طلب اعتذار لا بلهجة حلوة وواثقة أنك ماتحبين التصرف هذا وبس

 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أحيانا يكونوا الـ(ش/ش) سبب خير علينا


لأنهم من كثر ما هم مغرمون بالكمال يكثرون الانتقاد



فالدور المنتظر منا مش نفقد الثقة بأنفسنا ونركض وراء رضاهم


لا بالعكس احنا ندور على سلبياتنا عموما ونحاول نتخلص منها



وبنفس الوقت نفهمهم بطريقة غير مباشرة إن مافيه بشر كامل

اعملي لك خطة تطويرية



1/ حددي السلبيات


2/أمسكي سلبية سلبية وحددي أساليب التخلص منها



3/ أبدئي التطوير









للجنوبيات الحساسات اللي بيحسوا بالضعف و

كتاب بوصلة الشخصية يساعد نوعا ما على الاقتراب من الطبيعة الشمالية




وهذا جزء من الكتاب


كيف تتصرف بطريقة شمالية خطوة بخطوة:

تعليمات: ضع علامة (x)في المربعات التي تحتاج لتقويمها، ثم تمرن:

أنظر مباشرة في أعين الناس




صافح بقوة





تحدث ، وتحرك ، وأعمل بسرعة.




ضع أهدافا ، وأفعل كل ماينبغي لتحقيقها





كن جسورا وتوكيديا




أنصب قامتك بثقة





قم باتخاذ قرارات بسرعة(ثق في مقدرتك)





استمتع بالتحديات وكأنها فرص أو مناسبات





نافس لتربح وتكون الأفضل


كن مبادرا (فقط قم بالوثب)





كن أكثر ضبطا للحالات والأحداث




أقبل أدوارا قيادية





أرفع صوتك وعبر عن رأيك





حاول العثور على طرق الحصول على ماتريد





لتكن لديك الشجاعة لتكافح في سبيل معتقداتك
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
تابع ما الذي أفقدك الثقة؟؟

اهتمامي ببيتي؟؟


هذا أسهل شيء ممكن يتغير



حاولي كثير تدخلي أقسام التنظيم والتنظيف والحلول المنزلية بالمنتديات راح تلاقي نفسك متحركة من دون ماتحسي

تعلمي



الحلول السريعة



تنظيم الوقت



حركات التنظيم
...



تاريخي معه؟؟


تحكي زوجة ش/ش عن زوجها وتقول


كنت أعتقد أنه مستحيل زوجي يغير نظرته عني

والحمد لله الآن بعد ما كان لا يثق في ناحية إدارة بيتي




اصبح يعلم أهله بعض أساليبي وكله بفضل الله



فلا تقولي خلاص عشرة وحافظني
لا..



ثقي وتأكدي أنه هيحترمك وهيثق فيك



بس حاولي أثناء تطوير ذاتك تكون بداياتك بعيد عنه لئلا يشعر بالتكلف أو ينقد ..



وأثناء التطوير أيضا أهتمي بتطوير أفكارك ومعتقداتك



علشان يكون التغيير الخارجي له أساس داخلي..



مثلا لا تعتقدي أنك جالسة تجاهدي علشان تفوزي بقلبه



لا.. رغم أنه هذا هدف حلو



بس خسارته هتفقدك التطور الذي اصبح بذاتك



لكن خلي في اعتقادك أنك هتطوري ذاتك علشان ترتقي وتقتربي من الشخصية الماسية مثلا أو علشان تنطلقي بالحياة بكل ثقة أو .. غيرها من الأهداف اللي تخصك أنتي


أهلي؟؟

الشمالي بالذات لا يعنون له أهلك شيء



مهما كانوا لما تكوني واثقة من نفسك هيعجب فيك مهما كانوا أهلك وحياتهم

وإذا كان فيأهلك جوانب سيئة لا تحاولين تظهريها لانه راح يشوفها بعينك انت


بالعكس مافيه عائلة إلا ولها جانب لمعان



خيانته؟؟

مو دايما الإنسان يخون علشان زوجته مو مالية عينه



بس أحيانا الشيطان يلمع له الخيانة أويحقر زوجته بعينه



فلا تفقدي ثقتك بنفسك علشان هو في يوم خان



فيزيد الجرح ويكبر الخلل ويلقى الشيطان ثغرة أوسع



فكري في ان زوجك زلت رجله في يوم من الأيام وأنك زوجته أحق النساء به



التي أختارها في يوم كان في عز حاجته اليها ويقدمها بكل فخر لمجتمعه



أنتي موقفك في هذه الحالة أقوى منه والمفروض تكوني أكثر ثقة منه



لأنه زل وأنتي اثبتي..



أستمري بثقتك معاه وأدعي ربك يصرف نفسه عن الحرام وإن شاء الله ربنا يفرحك فيه
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
القوة الحقيقية هي التي تنبع من الداخل

في الغالب لا تبنى الا على الثقة بالنفس


أنت قوية:

حينما تعبرين عن أرائك دون خوف من أحد

حينما تطالبين بحقوقك المتاحة

حينما ترفضين الأقل مع وجود الأفضل

حينما تمارسين دور الأنثى بوضوح

حينما لا تخشين من انتقاده

حينما يكون لك عالمك الخاص بعيدا عنه

حينما تهتمين بنفسك أولا

حينما لا ترضى لنفسك الذل

حينما تعرفين تماما قدر ذاتك

حينما تتفاني في سبيل تحقيق أحلامك أنت

حينما لا تعتمدي عليه بالكلية


ضعيفة

من تعتمد على زوجها في سعادتها

من تظهر تحملا فوق طاقتها

من سلاحها دموعها

من تنتظر من زوجها ألتفاته لتسقط بحضنه

من تجعل نفسها في ذيل القائمة

من تهمل صحتها وشكلها

من تستميت في سبيل أرضائه ولو كان هو مصدر الخطأ

من تتخلى عن أحلامها لأدنى عقبه
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
القوة قوتان:


قوة تقلديها وقوة تجنبيها

فلن يثير إعجابه قوتك في إصلاح أعطال المنزل..

ولن تصبحي ملكته المتوجة إن جازفتِ وحملتِِ مالا طاقة لظهرك بحمله

لن يجديك نفعا رفع صوتك ولا عنادك للأسف ولا حتى تطنيشك

لن يحترمك إن لاحظ لأنك تلاحقي رضاه ولا تراعي نفسك


سيراك أنثى جذابة إن طلبتي بلهجة الواثقة من تلبية الطلب

وعينك بعينه ورأسك مرفوع

سيراك تستحقين تاج الملكية إن رآك تمنحين نفسك ساعة إجازة أو يوم إجازة لا تسمحي بانتهاكه


والضعف ضعفان

ضعف=قوة وضعف يؤدي للنفور

ستصبحين في قمة القوة إن مارستِ الصمت فترة ثورته

لتناقشي عقله بعد عودته

سيحترم قوتك إن بينتي له بهدوء بأنك بشر لا تستطيعي عمل كل شيء وبنفس الوقت

يثيره كثيرا استعانتك به-بعد الله-في بعض الأمور التي لا تستطيع قارورة رقيقة بمقامك إنجازها

لن يكترث كثيرا إن دافعت عن حقك بالدموع فقط

لأجلك فقط حقا شرعه الله لك وجعله سبب من اسباب القوامة الا وهو النفقة


ومهما كانت حالتك المادية..لك من سعته باللتي هي حسنى وبالمعروف..فطالبي بها بالحسنى،،


 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مما يثير إعجاب الشمالي الشرقي:

النظام والترتيب
نقدر نقول ان الموضوع يكاد يكون فيه نوع من الوسوسة


حاولي علي قد ما تقدري انه يشوف البيت مترتب ومنظم

بيحب جدا انك تهتمي بترتيب اغراضه الشخصية

يعني الدولاب الخاص فيه..مكتبه الخاص في المنزل

ترتيب ملابسه وتجهيزها في اي وقت لخروجه بها

يكره الفوضي جدااااااا وستجدين منه تصرفا لم تعهديه من قبل

ش/ش يسعي دائما الي الكمال والمثالية هذا هو طبعه الذي جبل عليه

فما عليكي الا ان تتأقلمي علي هذا الطبع ومرة بمرة ستجدين نفسك انت

نفسيتك هادئة للنظام والترتيب الذي اعتادت عينك علي رؤيته

اعملي لنفسك جدول للنظافة وجدول لعمل الاكل

علشان تقدري تنظمي وقتك انت وبعدين راح تلقين نفسك مرتاحة قبله هو
 

عيون سارة

New member
إنضم
23 يناير 2008
المشاركات
5,926
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
عيون سارة مابي أحطمك بس أكثر شي مايمشي مع الشمالي الشرقي هو الجنوبي الغربي :ssssso:
وأنا دايما مشاكلي بالدوام مع الجنوبيات الغربيات مع الأسف يطلعوني من طوري :eh_s(13):

مو عشان كذا احيانا ما افهمه
ما افهم قسوته

بس لما بديت اقرا شوي شوي بديت استوعب
طبعه
 

Leena-mb

New member
إنضم
23 فبراير 2012
المشاركات
33
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
نقطة مهمة من نقاط الإعجاب

قد لا نلتفت لها


وقد لا نعيرها اهتمام

لكنها مهمة جدااااااا

خصوصا للشمالي الشرقي

ومهمة جدا لك أنت


ماهذه النقطة ياترى؟؟؟؟

أنها تقبل شخصيته والإعجاب به

الشمالي يعجب بمن يعجب به

إنه يحلم بنظرات المعجبين

ويتوق للثناء


فهل ستحققين له هذا الحلم؟؟


هل غرقتي يوما بعينيه؟

هل تأملتي يوما إيجابياته؟

هل تتركين للشيطان فرصة بأن يضخم سلبياته بعينيك؟

هل تمتدحينه -بما فيه-

وهل تبدين إعجابك به فالشمالي يعجب بمن تعجب به

الإعجاب هو من الأشياء التي إن تظاهرتي بها أصبحت حقيقة

وفي نفس الوقت علينا أن نمسك العصا من الوسط

فلا إفراط ولا تفريط

فلا يكون إعجابك به يفوق حبك لذاتك

ولا يؤدي بك إلى التضحية بما تملكين أو تتنازلي عن حقوقك

إن روعة الإعجاب حينما تترجمه الحواس

فلنتذكر الأيام الخوالي

كيف نترجم الإعجاب؟

ونوصله بطريقة تناسب الشمالي الشرقي

فنحن نعلم أنه لايحب الحديث في العواطف!!

وينزعج من الالتصاق!!

وقبل ذلك كيف نتجاوز ما يقتل الإعجاب في شخصياتهم؟؟