الفن التشكيلي ، قراءة بشكل أخر
- بادئ الموضوع أنثى اليمامة
- تاريخ البدء
يولندا بارجوه - فنانة تشكيلية كولومبيه
مجموعه للفنانه يولندا .. لفت انتباهي ان الفنانه لم تتقن الرسم ببعض التفاصيل الدقيقه .. لا تخلو لوحاتها من لمسات جماليه ولكن الأخطاء بها واضحه ولا تحتاج لعين خبير حتى يصطادها ..
ارى انها بهذه اللوحة لم توفق لاعطاء العاصفه صورتها المطلوبه ، تداخل الوان الغيوم السوداء والبيضاء ، ونور الشمس المخترق الغيوم بشكل كبيره لا يتناسب وجو العاصفه المطريه ، حركه البحر لا تدل على هاصفه بحجم الغيوم السوداء المرسومه .. وكذلك بحركه سعف النخيل ..
بهذه اللوحه ارى خطأ تصويري بالاضاءه المناسبه للوحه / الجانب حيث القارب يوحي بعاصفه وحركه الامواج العاليه كذلك ، بينما جانب النخيل المشرق يوحي بيوم مشمس ..
كانت هنا لوحه متقنه لولا ذلك الرجل الذي يدخل باب بالباخره .. شكله غير متقن بتاتاً .. لا شكل القدمين ولا الانحناه وشكل الظهر .. يبدو كشبح ..
اتمنى لو انها تركت الحصان وشانه ولم تفكر برسمه ، تعاني الفنانه صعوبه شديده برسم اقدام الاحصنه ، الحصان الأمامي ، يملك اقدام كأقدام امرأة ، وحجمها لا يتناسب وحجم الحصان ، اما الحصان الخلفي ، فيعاني تشوه كبيره بالقدمين ، والمؤخره ، يبدو كأمراه سمينه خجله من سمنتها المفرطه ..!
لوحه تطغى عليها البشاعه اكثر .. لو تركتِ الحصان وشأنه ..
لوحه جميله ، الا ان تنوع انواع الطيور لم يخدم اللوحه ، لو ركزت على نوع واحد من الطيور لكان اجمل بكثير
وشكل الاغصان الكثيره المتشابكه المقطوعه ليس جميلاً
لوحه جميلة ،
هنا اشاده بالرسم والالوان .. رائعه بحق
هنا لوحه متقنه ، الا انها افسدتها برسم الفراوله ، لم تتقنه بشكل جيد وخصوصاً ورقات الفراوله كأنا نجم البحر ..
لوحه تعاني من لمسه الحياه ، تبدو الاشجار خلف الفتاه بعيده جداً ، لا اعرف من اين اتى ظلال الاغصان هذا ..
ولا اعرف ما حكاية الجزء الايسر من اللوحه .. يبدو خارج السرب ..
بهذه اللوحه لم تتقن الفنانه رسم اصابع اليد ، وهناك اخطأء بتناسق اعضاء الفتاه من حجم الرسغ والعينين والرقبه ..
التعديل الأخير:
كراميلا مرة
New member
أهلاً كراميلا .. نورتِ يا غاليه ..
انا كذلك لا اعرف الرسم ، ولكني احب الفن التشكيلي جداً
الفن التشكيلي قراءة من نوع آخر ..
الفتاة التي قرط اللؤلؤ ..
لطالما أعجبتني هذه اللوحة و تأملتها بكثرة و ما زادني إعجاباً .. سؤال يراودني .. لماذا هذه اللوحة تحوّلت إلى رواية .. وإلى فيلم ؟ ..
هل بسبب وشاحها ؟ .. أقراط اللؤلؤ ؟ .. نظراتها ؟ .. التفاتتها ؟ ..
فعلاً .. يوهانس فيرمير لم يرسم لوحة هُنا فقط .. بل صنع حكاية ..
أنثى اليمامة .. جمال الألوان هُنا .. و فرشاة تحلّق في رقصات واثقة ..
أهلاً بكِ دلال ..
لوحة ذات القرط اللؤلؤي ، من روائع الفن الخالد واطلق عليها النقاد " موناليزا الشمال " ..
اختيار راقي فعلاً ،،
لوحة ذات القرط اللؤلؤي ، من روائع الفن الخالد واطلق عليها النقاد " موناليزا الشمال " ..
اختيار راقي فعلاً ،،
اقتباسات لسلفادور دالي - السريالي المدهش
ما سر سحر المرأة ؟ سحر المرأة يكمن في احتقارها لك و عدم وجود شعر تحت ذراعيها !.
- «الحياة السرية لسلفادور دالي« (1942)
ليس من الضروري بالنسبة للجمهور أن يعرف ما إذا كنت أمزح أو اتتكلم بجدية ، تماما كما أنه ليس من الضروري بالنسبة لي أن أعرف انا شخصياً
- مذكرات عبقري (1964), ص. 12
"فن الرسم هو تمثيل لحالة الصدق ؛ لا يوجد أي احتمال للغش . فهو إما جيد أو سيئ "
- People مجلة (27 ٍسبتمبر 1976)
الــربيــع
للفنان الفرنسي بيير اوغست كوت، 1873
في هذه اللوحة الجميلة يصوّر اوغست كوت لحظات حبّ حميمة بين شابّ وفتاة يطوّق كل منهما الآخر، بينما يجلسان فوق أرجوحة ثُبّت طرفاها في فروع شجرة بإحدى الغابات.
لوحة "الربيع" يقال أحيانا أنها احد أفضل الأعمال الفنية التي تصوّر مشهدا رومانسيا. ولطالما خلبت هذه اللوحة خيال الكثيرين طوال الأعوام المائة والثلاثين الماضية.
بعد أن أكمل كوت رسم اللوحة أواخر القرن التاسع عشر، عرضها في صالون باريس حيث لقيت الكثير من الإعجاب والتقدير. وفي ما بعد، اشتهرت اللوحة كثيرا وذاع صيتها أكثر من الرسّام نفسه. وأصبحت مع مرور الأيام أيقونة ترمز إلى حسيّة ونكهة القرن التاسع عشر.
وقد تمّ استنساخ ملايين الطبعات من اللوحة واستخدمت لتزيين الورق الحائطي وأعمال البورسلين والبطاقات البريدية والبوسترات وغيرها.
عندما عُرضت اللوحة لأوّل مرة في باريس، اشتراها أحد الأثرياء ومن ثمّ بيعت لأحد جامعي القطع الفنية. ثم أعيرت اللوحة في ما بعد إلى متحف بروكلين حيث ظلت فيه أكثر من خمسة وثلاثين عاما قبل أن يستعيدها صاحبها الأول. وفي السنوات الأربعين التالية، اختفت اللوحة تماما وضاع كلّ اثر لها، إلى أن ظهرت مجدّدا وقد علاها التراب في مستودع فندق أمريكي قديم.
وقبل سنوات عُرضت اللوحة الأصلية في مزاد سوثبي اللندني. غيـر أنها لم تحقّق السعر الذي كان يطمع به صاحبها.
كان بيير اوغست كوت فنانا مجتهدا ونشطا. وقد درس الرسم في مدرسة الفنون الجميلة في تولوز قبل أن يذهب إلى باريس التي تعلّم فيها على يد كلّ من كابانيل وبوجيريو.
وكان من عادته أن يستيقظ فجر كلّ يوم ليرسم، مستفيدا من كمّية ونوعية الضوء المتوفّر باكرا. وكثيرا ما كان يذهب إلى الريف الفرنسي باحثا عن أجمل البائعات وخادمات المنازل كي يرسمهن في لوحاته.
وتتسم أعمال كوت بالأصالة وبمزجها بين السمات الكلاسيكية للرسم والأحاسيس الإنسانية البريئة. وقد اشتهر أيضا برسم البورتريه. ومن بين أعماله كلّها، لا تضاهي الربيع شهرة وانتشارا سوى لوحته الأخرى العاصفهhttp://www.flickr.com/photos/euthman/2612317141/sizes/l/ الموجودة في متحف المتروبوليتا
للفنان الفرنسي بيير اوغست كوت، 1873
في هذه اللوحة الجميلة يصوّر اوغست كوت لحظات حبّ حميمة بين شابّ وفتاة يطوّق كل منهما الآخر، بينما يجلسان فوق أرجوحة ثُبّت طرفاها في فروع شجرة بإحدى الغابات.
لوحة "الربيع" يقال أحيانا أنها احد أفضل الأعمال الفنية التي تصوّر مشهدا رومانسيا. ولطالما خلبت هذه اللوحة خيال الكثيرين طوال الأعوام المائة والثلاثين الماضية.
بعد أن أكمل كوت رسم اللوحة أواخر القرن التاسع عشر، عرضها في صالون باريس حيث لقيت الكثير من الإعجاب والتقدير. وفي ما بعد، اشتهرت اللوحة كثيرا وذاع صيتها أكثر من الرسّام نفسه. وأصبحت مع مرور الأيام أيقونة ترمز إلى حسيّة ونكهة القرن التاسع عشر.
وقد تمّ استنساخ ملايين الطبعات من اللوحة واستخدمت لتزيين الورق الحائطي وأعمال البورسلين والبطاقات البريدية والبوسترات وغيرها.
عندما عُرضت اللوحة لأوّل مرة في باريس، اشتراها أحد الأثرياء ومن ثمّ بيعت لأحد جامعي القطع الفنية. ثم أعيرت اللوحة في ما بعد إلى متحف بروكلين حيث ظلت فيه أكثر من خمسة وثلاثين عاما قبل أن يستعيدها صاحبها الأول. وفي السنوات الأربعين التالية، اختفت اللوحة تماما وضاع كلّ اثر لها، إلى أن ظهرت مجدّدا وقد علاها التراب في مستودع فندق أمريكي قديم.
وقبل سنوات عُرضت اللوحة الأصلية في مزاد سوثبي اللندني. غيـر أنها لم تحقّق السعر الذي كان يطمع به صاحبها.
كان بيير اوغست كوت فنانا مجتهدا ونشطا. وقد درس الرسم في مدرسة الفنون الجميلة في تولوز قبل أن يذهب إلى باريس التي تعلّم فيها على يد كلّ من كابانيل وبوجيريو.
وكان من عادته أن يستيقظ فجر كلّ يوم ليرسم، مستفيدا من كمّية ونوعية الضوء المتوفّر باكرا. وكثيرا ما كان يذهب إلى الريف الفرنسي باحثا عن أجمل البائعات وخادمات المنازل كي يرسمهن في لوحاته.
وتتسم أعمال كوت بالأصالة وبمزجها بين السمات الكلاسيكية للرسم والأحاسيس الإنسانية البريئة. وقد اشتهر أيضا برسم البورتريه. ومن بين أعماله كلّها، لا تضاهي الربيع شهرة وانتشارا سوى لوحته الأخرى العاصفهhttp://www.flickr.com/photos/euthman/2612317141/sizes/l/ الموجودة في متحف المتروبوليتا
الــربيــع
للفنان الفرنسي بيير اوغست كوت، 1873
في هذه اللوحة الجميلة يصوّر اوغست كوت لحظات حبّ حميمة بين شابّ وفتاة يطوّق كل منهما الآخر، بينما يجلسان فوق أرجوحة ثُبّت طرفاها في فروع شجرة بإحدى الغابات.
لوحة "الربيع" يقال أحيانا أنها احد أفضل الأعمال الفنية التي تصوّر مشهدا رومانسيا. ولطالما خلبت هذه اللوحة خيال الكثيرين طوال الأعوام المائة والثلاثين الماضية.
بعد أن أكمل كوت رسم اللوحة أواخر القرن التاسع عشر، عرضها في صالون باريس حيث لقيت الكثير من الإعجاب والتقدير. وفي ما بعد، اشتهرت اللوحة كثيرا وذاع صيتها أكثر من الرسّام نفسه. وأصبحت مع مرور الأيام أيقونة ترمز إلى حسيّة ونكهة القرن التاسع عشر.
وقد تمّ استنساخ ملايين الطبعات من اللوحة واستخدمت لتزيين الورق الحائطي وأعمال البورسلين والبطاقات البريدية والبوسترات وغيرها.
عندما عُرضت اللوحة لأوّل مرة في باريس، اشتراها أحد الأثرياء ومن ثمّ بيعت لأحد جامعي القطع الفنية. ثم أعيرت اللوحة في ما بعد إلى متحف بروكلين حيث ظلت فيه أكثر من خمسة وثلاثين عاما قبل أن يستعيدها صاحبها الأول. وفي السنوات الأربعين التالية، اختفت اللوحة تماما وضاع كلّ اثر لها، إلى أن ظهرت مجدّدا وقد علاها التراب في مستودع فندق أمريكي قديم.
وقبل سنوات عُرضت اللوحة الأصلية في مزاد سوثبي اللندني. غيـر أنها لم تحقّق السعر الذي كان يطمع به صاحبها.
كان بيير اوغست كوت فنانا مجتهدا ونشطا. وقد درس الرسم في مدرسة الفنون الجميلة في تولوز قبل أن يذهب إلى باريس التي تعلّم فيها على يد كلّ من كابانيل وبوجيريو.
وكان من عادته أن يستيقظ فجر كلّ يوم ليرسم، مستفيدا من كمّية ونوعية الضوء المتوفّر باكرا. وكثيرا ما كان يذهب إلى الريف الفرنسي باحثا عن أجمل البائعات وخادمات المنازل كي يرسمهن في لوحاته.
وتتسم أعمال كوت بالأصالة وبمزجها بين السمات الكلاسيكية للرسم والأحاسيس الإنسانية البريئة. وقد اشتهر أيضا برسم البورتريه. ومن بين أعماله كلّها، لا تضاهي الربيع شهرة وانتشارا سوى لوحته الأخرى العاصفه الموجودة في متحف المتروبوليتا
للفنان الفرنسي بيير اوغست كوت، 1873
في هذه اللوحة الجميلة يصوّر اوغست كوت لحظات حبّ حميمة بين شابّ وفتاة يطوّق كل منهما الآخر، بينما يجلسان فوق أرجوحة ثُبّت طرفاها في فروع شجرة بإحدى الغابات.
لوحة "الربيع" يقال أحيانا أنها احد أفضل الأعمال الفنية التي تصوّر مشهدا رومانسيا. ولطالما خلبت هذه اللوحة خيال الكثيرين طوال الأعوام المائة والثلاثين الماضية.
بعد أن أكمل كوت رسم اللوحة أواخر القرن التاسع عشر، عرضها في صالون باريس حيث لقيت الكثير من الإعجاب والتقدير. وفي ما بعد، اشتهرت اللوحة كثيرا وذاع صيتها أكثر من الرسّام نفسه. وأصبحت مع مرور الأيام أيقونة ترمز إلى حسيّة ونكهة القرن التاسع عشر.
وقد تمّ استنساخ ملايين الطبعات من اللوحة واستخدمت لتزيين الورق الحائطي وأعمال البورسلين والبطاقات البريدية والبوسترات وغيرها.
عندما عُرضت اللوحة لأوّل مرة في باريس، اشتراها أحد الأثرياء ومن ثمّ بيعت لأحد جامعي القطع الفنية. ثم أعيرت اللوحة في ما بعد إلى متحف بروكلين حيث ظلت فيه أكثر من خمسة وثلاثين عاما قبل أن يستعيدها صاحبها الأول. وفي السنوات الأربعين التالية، اختفت اللوحة تماما وضاع كلّ اثر لها، إلى أن ظهرت مجدّدا وقد علاها التراب في مستودع فندق أمريكي قديم.
وقبل سنوات عُرضت اللوحة الأصلية في مزاد سوثبي اللندني. غيـر أنها لم تحقّق السعر الذي كان يطمع به صاحبها.
كان بيير اوغست كوت فنانا مجتهدا ونشطا. وقد درس الرسم في مدرسة الفنون الجميلة في تولوز قبل أن يذهب إلى باريس التي تعلّم فيها على يد كلّ من كابانيل وبوجيريو.
وكان من عادته أن يستيقظ فجر كلّ يوم ليرسم، مستفيدا من كمّية ونوعية الضوء المتوفّر باكرا. وكثيرا ما كان يذهب إلى الريف الفرنسي باحثا عن أجمل البائعات وخادمات المنازل كي يرسمهن في لوحاته.
وتتسم أعمال كوت بالأصالة وبمزجها بين السمات الكلاسيكية للرسم والأحاسيس الإنسانية البريئة. وقد اشتهر أيضا برسم البورتريه. ومن بين أعماله كلّها، لا تضاهي الربيع شهرة وانتشارا سوى لوحته الأخرى العاصفه الموجودة في متحف المتروبوليتا
التعايش السلمي بريشه الفنان المغربي Announi abdelali
هذه هي اللوحة لنتأملها جيداً ، أفعى تلتف حول غصن ، وتواجه بوجهها فراشتان مسالمتان تطيران ..
لأول مره شاهدت فيها اللوحه استفزتني كمية المعاني التي تحملها .. عدد التواءات الأفعى حول الغصن ، كم غصن صغير يتفرع من الغصن الأكبر هل لهذه الأمور معاني ،
الضوء اسفل الأفعى يرمز ربما للدهاء ، المكر الخبث ، حيث انها ذات معرفة كليه بما تفعل ، ولا تجهل غفلة الفراشتان الرقيقتان ، واللون الأسود من الناحيه التي تأتي منها الفراشات ، ايدل على انغلاق العقل ، الخديعه ، غباء الفراشات ، ..
وهل الفراشتان طائرتان ، من على الغصن ، ام تمران مرور عابر من فوق هذه الأفعى الخبيثه ، ام انها تهمان بالهبوط فوق الغصن بجانب الأفعى
عندما بحثت عن العنوان كان
"Pacific coexistenceـ" التعايش السلمي ..
اي تعايش سلمي ..! وهل يوجد بين الأفعى والفراشات تعايش سلمي ...
ربما
نهى الأحمد
*مساعدة مشرفات قسم المناقشات الجادة*
- إنضم
- 6 يونيو 2009
- المشاركات
- 21,541
- مستوى التفاعل
- 28
- النقاط
- 0
زوجي توأم روحي
New member
على فكرة انثى انا مثلج
أحب الكتب واللوحات بشكل جنونى وكبير
وأعتقد ان الكلمة والصورة وجهان لعملة واحدة وهى الإبداع
واكثر فنان لوحاته لامست قلبى ومشاعرى
اهوا الفنان والرسام الواقعى ايمن المالكى اللى من وجهة نظرى تعدى مرحلة العبقرية الفنية بمراحل
وما حبيت احط لوحة من لوحاته
لانى بصراحة احترت جدا شختار
وراح اتركلج الحكم بعد ما تشوفين لوحاته بالنت وبانتظار رأيج:eh_s(7):
أحب الكتب واللوحات بشكل جنونى وكبير
وأعتقد ان الكلمة والصورة وجهان لعملة واحدة وهى الإبداع
واكثر فنان لوحاته لامست قلبى ومشاعرى
اهوا الفنان والرسام الواقعى ايمن المالكى اللى من وجهة نظرى تعدى مرحلة العبقرية الفنية بمراحل
وما حبيت احط لوحة من لوحاته
لانى بصراحة احترت جدا شختار
وراح اتركلج الحكم بعد ما تشوفين لوحاته بالنت وبانتظار رأيج:eh_s(7):
ليلو جبريت
New member
~ تريآق
New member
- إنضم
- 5 أغسطس 2010
- المشاركات
- 775
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
أنثى اليمامة ..
كم أنت مبدعة حقاً
ليس بالضرورة أن تتقني الرسم لتصبحي فنانه .. فأنت فنانة بقراءتك لهذه اللوحآت
أحببت كل القراءات واللوحات التي اخترتها
خصوصا .. لوحة الربيع " قلبي رقص لها رقصة خآصة .. وحقيقة .. ولربما كنت مصابة بالحول .. لكنها بثت الأمل في دآخلي "
ولوحة الطفل الباكي .. كم كانت مشهورة فعلا وكانت لدينا نسخه .. إلا أنني لم أكن أعلم بأنها ذات أهمية وأن وراءها هذه القصة المشوقة ..
واللوحة التي ظننتها صورة فوتغرافيه .. لوحة الرسام الروسي تلك ..
مبدعة يا أنثى .. وطرحك أكثر من رآقي
متآبعه وبانتظار بقية قراءاتك واختيارك للوحات .. :eh_s(7):
كم أنت مبدعة حقاً
ليس بالضرورة أن تتقني الرسم لتصبحي فنانه .. فأنت فنانة بقراءتك لهذه اللوحآت
أحببت كل القراءات واللوحات التي اخترتها
خصوصا .. لوحة الربيع " قلبي رقص لها رقصة خآصة .. وحقيقة .. ولربما كنت مصابة بالحول .. لكنها بثت الأمل في دآخلي "
ولوحة الطفل الباكي .. كم كانت مشهورة فعلا وكانت لدينا نسخه .. إلا أنني لم أكن أعلم بأنها ذات أهمية وأن وراءها هذه القصة المشوقة ..
واللوحة التي ظننتها صورة فوتغرافيه .. لوحة الرسام الروسي تلك ..
مبدعة يا أنثى .. وطرحك أكثر من رآقي
متآبعه وبانتظار بقية قراءاتك واختيارك للوحات .. :eh_s(7):
غيدآء
New member
حسيت بالدفآ بهالموضوع
آنثى تكلمي لنا عن لوحآت الرسآمه فريدآ اللي كانت ترسم رووحها ومعاناتها مع آلمرض
متآبعه ^_^
آنثى تكلمي لنا عن لوحآت الرسآمه فريدآ اللي كانت ترسم رووحها ومعاناتها مع آلمرض
متآبعه ^_^
ليلو جبريت
New member
متابعه انثى في روحات وقفت عليهم فترة اطالعهم
صج روووعه (
وحبيت تحليلج وقرائتج لهم
عاشت ام البدليات خخخخ
مرحبا يا ورد ..
يسعدني ان اجد من يشاركني عشق هذه الأشياء الثمينة
ايمن مالكي ، مبدع مبدع ، لدرجة الاستحالة ، يرسم الشخصيات باتقان فريد وروعة ، والأكثر ابداعاً ان قادر على رسم المحيط ، والمشاعر ، حتى درجة الحرارة يشعرك بها .. له قدره فذه على ايصال كل مكونات اللوحة ..
حقيقة لوحاته محيرة ، ايهما الأجمل ولكنِ سأختار واحده ليس لانها الأجمل ولكِن لانها الأقرب لاسم هذا القسم ..
