- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
أنواع قلوب البشر كما وردت بالقرآن الكريم
========================
ورد ذكر عشرون نوعا للقلوب فى القرآن ....
ثمانية منها سليمة و إثنا عشر قلبا مريضا فتش عن قلبك أين هو منها:- ? القلب السليم :
و هو قلب مخلص لله و خالٍ من من الكفر و النفاق و الرذيلة
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } ? القلب المنيب :
و هو قلب دائم الرجوع و التوبة إلى الله مقبل على طاعته.
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ } ? القلب المخبت :
و هو القلب الخاضع المطمئن الساكن.َ
{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ } ? القلب الوجل :
و هو القلب الذي يخاف الله عز و جل ألا يقبل منه العمل ، و ألا ينجى من عذاب ربه.
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } ? القلب التقي :
و هو القلب الذي يعظّم شعائر الله.
{ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ } ? القلب المهدي :
و هو القلب الراضي بقضاء الله و التسليم بأمره.
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } ? القلب المطمئن :
و هو القلب الذي يسكن بتوحيد الله وذكره.
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه } ? القلب الحي :
و هو القلْب الذي يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم.
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ } ? القلب المريض :
و هو القلب الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق و فيه فجور و مرض في الشهوة الحرام.
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ } ? القلب الأعمى :
و هو القلب الذي لا يبصر و لايدرك الحق و الإعتبار.
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ } ? القلب اللاهي:
وهو القلب الغافل عن القرآن الكريم، المشغول بأباطيل الدنيا و شهواتها، لا يعقل ما فيه.
{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ } ? آلقلب الآثم :
وهو قلب الذي يكتم شهادة الحق.
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ } ? القلب المتكبر :
وهو القلب المستكبر عن توحيد الله و طاعته، جبار بكثرة ظلمه و عدوانه.
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ } ? القلب الغليظ :
و هو القلب الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة .
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ } ? القلب المختوم :
وهو لم يسمع الهدى ولم يعقله
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِ
========================
ورد ذكر عشرون نوعا للقلوب فى القرآن ....
ثمانية منها سليمة و إثنا عشر قلبا مريضا فتش عن قلبك أين هو منها:- ? القلب السليم :
و هو قلب مخلص لله و خالٍ من من الكفر و النفاق و الرذيلة
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } ? القلب المنيب :
و هو قلب دائم الرجوع و التوبة إلى الله مقبل على طاعته.
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ } ? القلب المخبت :
و هو القلب الخاضع المطمئن الساكن.َ
{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ } ? القلب الوجل :
و هو القلب الذي يخاف الله عز و جل ألا يقبل منه العمل ، و ألا ينجى من عذاب ربه.
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } ? القلب التقي :
و هو القلب الذي يعظّم شعائر الله.
{ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ } ? القلب المهدي :
و هو القلب الراضي بقضاء الله و التسليم بأمره.
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } ? القلب المطمئن :
و هو القلب الذي يسكن بتوحيد الله وذكره.
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه } ? القلب الحي :
و هو القلْب الذي يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم.
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ } ? القلب المريض :
و هو القلب الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق و فيه فجور و مرض في الشهوة الحرام.
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ } ? القلب الأعمى :
و هو القلب الذي لا يبصر و لايدرك الحق و الإعتبار.
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ } ? القلب اللاهي:
وهو القلب الغافل عن القرآن الكريم، المشغول بأباطيل الدنيا و شهواتها، لا يعقل ما فيه.
{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ } ? آلقلب الآثم :
وهو قلب الذي يكتم شهادة الحق.
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ } ? القلب المتكبر :
وهو القلب المستكبر عن توحيد الله و طاعته، جبار بكثرة ظلمه و عدوانه.
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ } ? القلب الغليظ :
و هو القلب الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة .
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ } ? القلب المختوم :
وهو لم يسمع الهدى ولم يعقله
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِ