بأختصار ..الرضاعه والاطفال المولودين حديثا..لكل ام

L O V E

New member
إنضم
17 ديسمبر 2011
المشاركات
343
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
in your heart
مشكووووورة سوسو وايد استفدت من موضوعج
 
إنضم
16 ديسمبر 2010
المشاركات
6,026
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
قطر
العفو بنات

شاكره لكم مروركم العطر وتابعوا معاى لانه متجدد

بس اسفه الفتره دي يمكن اتاخر شوي لانى تعبانه ادعوا لى
 
إنضم
16 ديسمبر 2010
المشاركات
6,026
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
قطر
ما التغييرات التي قد تطرء على الثدي أثناء الحمل؟

مع بداية الحمل ستجدين أن الثدي بدء بالتغيير وفي الحقيقة أن أغلب الأمهات في بداية الحمل يشتكين من آلام بالثدي وتعتبر هذه أحدى أول علامات الحمل المبكرة. فيبدء الثدي بالتحضير لعملية الإرضاع ولذلك قد تلاحظين أن ثدييك قد كبر مقاسين أو ثلاثة أثناء فترة الحمل وأنه كلما تقدم بك الحمل اصبحت البشرة الداكنة التي تحيط بالحلمة والتي تعرف بأسم الهالة أصبحت أكبر حجماً ولونها أصبح داكناً عن ذي قبل وأيضاً قد تلاحظين وجود غدد صغيرة على هيئة حبيبات أو حلمات صغيرة علي الهالة تعرف بأسم غدد المونتغمري وهي تفرز سائلاً زيتياً يحافظ على بشرة الثدي من الجفاف كما أن هذا السائل الزيتي يحتوي على مادة مضادة للبكتيريا لحماية الثدي ولذلك السائل رائحة مميزة تساعد توجيه الرضيع إلى الثدي للبدء بالإرضاع

هل الكريمات والتمرينات لبروز الحلمة مهم أثناء الحمل؟

إذا كانت حلمتا الأم مسطحتين أو غائرتين فالقيام بتمرينات لشدها أو ارتداء درع الحلمة أثناء فترة الحمل، لا يساعد في شيء فمعظم الحلمات تتحسن عند نهاية فترة الحمل وفي الأسبوع الأول بعد الولادة. فالحلمة التي تبدو قد تسبب صعوبة بعد الولادة أثناء الإرضاع قد لا تسبب أي مشكلة لو تم وضع الطفل على الثدي مبكراً قبل در الحليب وإمتلاء الثدي وهنا أود أن أذكر أن الرضيع لا يرضع من الحلمة ذاتها وانما من جزء من الثدي الواقع خلفها، فلو كانت الأم تعاني من حلمة صغيرة مثلاً فالطفل سيكون حلمة له من حلمة الأم وجزء كبير من الهالة، أما عن إستخدام الكريمات فمن الممكن فقط إستخدامها لو فعلاً الأم تعاني من مشكلة في الحلمة أثناء الحلمة مثل التقرح ولا تستخدم لمجرد الوقاية من التقرح

هل للعمليات الجراحية للثدي تأثير على الرضاعة؟

لو كنت قد خضعتي إلي أي عملية جراحية بالثدي من قبل للتجميل أو لسبب مشكلة معينه أصابة الثدي فيجب عليك مناقشة ذلك الأمر مع طبيبتك أو إستشارية الرضاعة الطبيعية ففي بعض الأحيان قد يؤثر ذلك سلباً على الإرضاع لو أُصيب العصب أو القنوات الناقلة للحليب ولكن في الغالب تتمكن الأمهات من إرضاع أطفالهم بنجاح والمحاولة والبدء بالإرضاع هما الحل الوحيد لعرفة إن كان سيكون لديك مشكلة أما لا
مع تحيات د.إيمان غالب اليافعي
 
إنضم
16 ديسمبر 2010
المشاركات
6,026
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
قطر
عدم كفاية حليب الأم للرضيع



من أكثر الأسباب التي تذكرها الأم تبريراً للبدء في التغذية الصناعية أو التوقف عن الإرضاع، اعتقادها



انه لا يوجد لديها ما يكفي من الحليب



في العادة يحصل الرضيع على كل ما يحتاجه من حليب الثدي حتى إذا اعتقدت الأم أنه لا يوجد لديها ما يكفي منه. وفي بعض الأحيان لا يحصل الرضيع على ما يكفي من حليب الثدي، ولكن يرجع ذلك في العادة إلى عدم رضاعته بالقدر الكافي أو الفعال، ونادراَ ما يكون السبب هو عدم قدرة الأم على إنتاج ما يكفي من حليب الثدي.



لهذا يغدو من الضروري التفكير في كمية الحليب الذي يحصل عليها الرضيع، وليس في كمية الحليب الذي تنتجه الأم.









*قد تظهر المشكلة:

قبل البدء في الإرضاع في الأيام القلائل الأولى من الولادة

بعد البدء في الإرضاع، بعد بلوغ الرضيع شهراً من العمر.

في وقت معين من اليوم وفي العادة في المساء.






*العلامتان التي يعتمد عليهما في أن الطفل فعلاً لا يحصل على كفايته من الحليب هم:



1- عدم زيادة الوزن بصورة كافيه

( اقل من 500جم /شهر- أو 125 غراماً كل أسبوع على مدى 6 أشهر الأولى من عمره – أو أقل من الوزن عند الولادة بعد مرور أسبوعين )

2- إخراج كمية قليلة من البول المركز



( أقل من 6 مرات في اليوم مع اخضرار اللون ونفاذ الرائحة)




*علامات يمكن أن تعني أن الرضيع لا يحصل على كفايته من الحليب، ولكن من الصعب التيقن من ذلك، وعلينا البحث عن العلامات التي يعتمد عليها.





1- عدم شعور الرضيع بالاكتفاء بعد الرضاعة
2- كثرة بكاء الرضيع

3- زيادة كبيرة في عدد مرات الرضاعة

4- الرضعات الطويلة جداً

5- رفض الرضيع للرضاعة

6- صلابة براز الرضيع وجفافه واخضراره

7- عدم توارد الحليب إلى الثدي ( بعد الولادة )

8- عدم خروج الحليب من الثدي عند الاعتصار

9- عدم تضخم الثدي ( أثناء الحمل )

10-قلة مرات التبرز وقلة كمياته




*عدد مرات التبرز


يتسم عدد مرات تبرز الرضع بالتباين الشديد. فقد لا يتبرز مطلقا لعدة أيام، وهذا أمر طبيعي. ومع ذلك، فعندما يتبرز الرضيع يكون ذلك في العادة بكمية كبيرة وشبه سائل، وقد يدل البراز الجاف وذو الكمية الضئيلة على أن الرضيع لا يحصل على كفاية من الحليب.



*علامات على عدم كفاية الحليب لا يمكن الإعتماد عليها

1- مص الرضيع أصابعه

2- نوم الرضيع لفترة أطول بعد تغذيته اصطناعيا
3- عدم استدارة بطن الرضيع بعد الرضعات
4- عدم امتلاء الثدي مباشرة بعد الولادة
5- زيادة ليونة الثدي عن ذي قبل
6- عدم تقاطر الحليب من الثدي
7- عدم الشعور بمنعكس الأوكسيتوسين
8- تساؤل أفراد الأسرة عن مدى كفاية الحليب
9- قول العاملات الصحيات إن الحليب غير كافي
10- قول شخص ما للأم أنها عمرها غير مناسب
11- قول شخص للأم إن طفلها صغير أو كبير الحجم
12- قلة الخبرة السابقة بالرضاعة
13- أن يبدو الحليب رقيق القوام








*كيف يمكن الكشف عن حصول الرضيع على كفايته من الحليب أو عدم حصوله على كفايته



1- وزن الطفل

يوزن الطفل ثم يوزن مرة أخرى بعد أسبوع.
إذا كان الرضيع يحقق زيادة كافية في الوزن فإنه يحصل على كفايته من الحليب.
2- اختبار كمية بول الرضيع

الرضيع الذي يرضع رضاعة مقتصرة والذي يحصل على ما يكفيه من الحليب يطرح بولا ً مخففاً من 6- 8 مرات على الأقل خلال 24 ساعة ولكن لا يمكن التيقن من ذلك لو كان الرضيع يتناول مشروبات أخرى.متابعة الحالة يومياً مع طبيبك ثم أسبوعياً حتى يحقق الرضيع زيادة في الوزن قد يستغرق الأمر من 3-7 أيام حتى يزداد وزن الرضيع.
مع تحيات د.إيمان اليافعي